|
|
#664
02-13-2013, 07:29 PM
| ||
| | ||
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:10px double white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  أنتِ وحدك في لحظة وبلا تردد يخونون وكل ما فعلته لأجلهم ينسون مهما تكلمت معهم لا يفهمون  شهقت مايا وقد تجمعت الدموع بعينيها إلا أن لويس لم يبدي أيه ردة فعل بل أظهر اللامبالاة وكأن ما جرى لا يعنيه أفرجت شفتيه عن بعض الكلمات الغريبة..: معلم جاك شكراً لأنك أنقذته أغمض جاك عينه بأسف وبصوته المرهق قال : لكنه مات هز ذالك الشاب الصغير رأسه بالنفي قائلاً لم يمت بعد ما أن سمعت مايا كلماته حتى أطلقت العنان لدموعها وهي تشعر بالحسرة تحرق قلبها وحالة لويس حقاً تربكها هل هذه أثار الصدمة أما ماذا...؟؟ا لكن عيناه تقول أنه يعلم تماماً ما يجري من حوله صوت مرح ملأ المكان قائلاً : أيها الكسولان أين الدواء؟؟ لم يسمع إجابة أقترب منهم بيأس قائلاً ما بكم.؟؟ إجابة لويس ببرود : لقد قتل أبي ماثيو تلاشت ابتسامة كايتو تدرجياً أقترب من لويس هامساً لكني كايتو حقاً أن لا أتنكر اليوم رفع لويس يده ليلامس خصلات شعره مدعيا التعب نظر نحوهم نظرات تحمل الكثير ليقول بعدها : آسف أنا متعب اليوم لذالك لا أريد أن أتحدث مع أحد أخبروا الأطباء أني أريد دفنه اليوم لذالك عليهم تجهيزه بسرعة أنهى جملته تلك واستدار ليتركهم خلفه وفي عينه الكثير من الحقد كيف لا ووالده هو أخر من تبقى له من عائلته.. في كل خطوة كان يخطوها يتضح أنه يدبر شيئا خطيراً كايتو بحزن :أتبعيه مايا يبدو أن لويس يخطط للانتقام لذالك حاولي أن تفهمي ما يريد فعله تماماً لكي نستطيع مساعدته أومأت إيجابا وتبعته وهي تمسح دموعها جاك بإرهاق : ما الذي يجري بالضبط كايتو؟ أجابه كايتو بنبرة حزينة: أهرب جاك ولا تقحم نفسك بهذا المستنقع الوسخ كانت تتبعه للمجهول فهو يمشي بالممرات دون هداً إلى أن توقف أخيراً عندما وجد ضالته سأل ببرود ونظرات قاتله: نيكولاس لماذا أنت هنا وهل لك يد في موت والدي؟؟ أبتسم ذاك الأخير بنصر قائلاً : أجل بحثت عنه كثيراً حتى وجدته.. للصدق لم أكن أفكر بقتله لكني أعطيت الأمر بقتله منذ سويعات قليلة بسبب مايا يمكنك القول هذا تعويض عن صفعها لي استدار لويس نحوها قائلاً بابتسامه باردة: صدقاً بت أكرهك مايا ثم غادر المكان دون أن ينبث ببنت شفه ظهرت على وجهها أثار الصدمة ما ذنبها هي بما يجري حتى أنها صفعت نيكولاس دفاعاًَ عنه .. حتى أنه لم يتكلم مع نيكولاس بشيء لم يغضب منه مع أنه القاتل الحقيقي اتسعت ابتسامة نيكولاس وهو يرمقها بنظرة ذات معنى أنت تافه نيكولاس أقسم أني سأقتلك هذا ما استطاعت قوله مع أنها تتمنى أن تنقض عليه و تقوم بقتله وتقطيعه أرباً تبسم بغرور قائلاًَ :هذا لن يعيد لويس صحيح هو الآن يكرهك بسبب كلامي حتى أنه يعلم أنك لست من قتل والده لكنه فقط أراد تحميل أحدهم الذنب ولم يجد سواك مايا أنت لا تعني له شيئاً البتة أستطيع أن أقول أنك الآن وحيدة وصديقك المزعوم تخلى عنك بسبب ذنب لم تذنبيه أنهى كلامه تلك بابتسامه ساخرة كلامه عبث بأفكارها وكأن عواصف العالم تعصف داخلها هي حقاً لا ذنب لها فلماذا كرهها حاولت استعادة رباطة جأشها لتجيب لكن كيانها محطم تماماً لكن أتاها صوته وأعاد إليها الأمل أسمع نيكولاس حتى لو كنت تحت حماية كل ذوي النفوذ بالعالم سأقتلك لأنك قتلت والد لويس وسأمزقك كما قمت بإزعاج مايا ألتفت نحو مايا بوجهه المرهق وعيناه الذابلتان مردفاً .... لو كنت مكان لويس لقلت ما قاله لكن دون أن تكون كلماتي خارجة من قلبي ثقي تماما مايا أن لويس سيعود معتذراً منك استنشقت الهواء حتى ملئت رئتيها ثم أطلقته وكأنها تفعل هذا للمرة الأولى ابتسمت ابتسامة ثقة ثم أطلقت بضعة كلمات أفقدت نيكولاس متعته .: حتى لو لم يكن لي ذنب بموت والد لويس فعلياً إلا أني أستحق ما يحدث معي لأنه حذرني مراراً من الرد عليك لكني لم أستمع لكلامه لذالك سأحتمل كل المسئولية وكل ما ستفعله لن يفرق بيننا إيساو بابتسامة نصر : أحسنت مايا هيا الآن أوصليني لغرفتي فأنا متعب وبعدها أذهبي واعتذري من لويس بهذا سيشعر بخطئه هزت رأسها بحماس طفولي ثم وضعت يد إيساو على كتفها وقامت بإسناده متجهتاً نحو غرفته متجاهلتاً نيكولاس همست بصوتها المهتز: أشكرك إيساو لأنك أتيت لكن لماذا خرجت من غرفتك؟؟ إيساو بمرح: قال لي الطبيب أن علي أن أمشي قليلاً كل يوم وقد سمعت أن والد لويس مات من كايتو لذالك أتيت لمواساته ورأيت كل ما جرى معكما كنت أأثر عدم التدخل لكني حقا لا أحب رؤيتك ضعيفة فأنت قدوتي مايا ابتسمت له بود قائلة : سأردها لك إيساو جمع حاجبه ليظهر العبوس على وجهه سألته باستغراب : لماذا غضبت؟؟ أجابها ببساطه لأنك تتحدثين معي وكأني غريب ضحكت بشقاوة : فهمت حسنا إذاً إيساو من الآن وصاعدا سنتعاهد على حماية بعضنا البعض مع الحفاظ على حياتنا مهما كانت الظروف ابتسم بحماس قائلا : مواااااافق كما أننا سنحمي الجميع دون أن يشعروا بنا في ذالك المكان المقيت حيث رائحة الجثث تملئ المكان كان يجلس في غرفته غاضباً صرخ بكره جوليـــــــــــــــــــــــــــــا دخلت تلك الفتاة بمعالمها الخبيثة انحنت باحترام قائلتاً : ماذا تريد نيكولاس؟؟ أقتلي ساندرا اليوم أريد أن أرى وجوههم اليائسة قال هذه الكلمات والحقد يزداد في كلماته جوليا بصوتها الخبيث: لن أقتلها الآن .. سأتركها حتى تستيقظ من غيبوبتها ومن ثم أقضي عليها هكذا ستكون صدمتهم أكبر فهم الآن يتوقعون موتها أبتسم بخبث : وماذا لو لم تستيقظ؟؟ ـ أطمئن بهذا الشأن لأني سأرسل لهم طبيباً بارعاً لمعالجتها ومن ثم أقضي عليها اتسعت ابتسامته وهو يقول ستتم ترقيتك لتكوني نائبتي جوليا انحنت بخبث : سأكون شاكرة لك فخدمتك وحدها شرف لي ـ الآن عليك أن تزيدي من الجرائم اليومية أريد للشرطة أن تستسلم أن تشعر بالتعب واليأس أريد لهذا البلد أن يعيش ليال لا تنسى أريدهم أن يخافوا إن طرق أحدهم الباب ليلاً أريدهم أن يشعروا بفقدان الأمان والخوف ـ علم سيدي استدارت خارجة عندما أعطى أمره الأخير الذي يجلب لي رأس التافه لويس سأكافئه أيما مكافأة شعرت جوليا بالغيظ عندما أجابت: دع لويس لي خرجت وأغلقت الباب خلفها وهي تهمس لنفسها : إن ما تفعله شخصي نيكولاس أنت تكره لويس لأنه يتجاهلك أو فل نقل لأنه صامد للآن أمامك والجميع يدعمه أنت خاسر نيكولاس هكذا ستدمر نفسك ولن ينجح سوا ساي ها هم يقفون بجوار صديقهم وهو يودع والده كانت الساعة تشير للسابعة مساءً والأجواء كما هي باردة وممطرة رمق أكاي لويس بانزعاج فالويس يبدو بحالة غريبة لم يبدو عليه الحزن ولكن بالوقت نفسه نظراته لا تبشر بالخير أقترب ماثيو ليقف بجوار لويس سائلاً إياه عن حالته ليجيبه الأخير بأنه بخير نظر نحوه ماثيو نظرات متفحصة ثم قال : سنذهب اليوم للمنزل لويس بسخرية : أتريدني أن أختبئ مثل الفتيات أجابه ماثيو بمتعاض: لا ليس لأجل الاختباء لكني أريد إحضار بعض النقود من المنزل لسداد تكاليف المشفى لويس باستغراب: تكاليف المشفى لماذا والد ساندرا هو من يعالجها ولا أعتقد أنه طلب منك تسديد التكاليف عنه ماثيو بسخط: بل من أجل والدك فقد كانت عمليته جداً دقيقة مع أنه مات لكن التكاليف يجب أن تدفع أومأ برأسه مبتسماً: حاضر لكن لا تغضب ماثيو تقدم دونالد منهما قائلاً للويس : لو احتجت لأي شيء أخبرني فأنا من مقام والدك أومئ برأسه قائلاً : لا تقلق علي سيدي فأنا لن أحتاج لأي شيء بعد اليوم ماثيو : نعتذر سيدي لكن يجب علينا المغادرة الآن ها هي سيارتهما تمشي على الطريق العام بسرعة جنونية متجهتاً نحو المجهول ماثيو بصوته الجاد: بماذا تفكر لويس؟؟ لويس: لا شيء مهم ظهر على نبرة ماثيو الغضب وهو يكرر السؤال ذاته أبتسم لويس مغيراً للموضوع: هذا ليس طريق منزلي .. ولا طريق منزلك . إلى أين ستأخذني ماثيو.؟؟ أبتسم ماثيو ابتسامة جانبية وهو يجيب: إلى الجحيم عزيزي أرجو أن تكون رحلتك ممتعة لويس بسخرية: جيد ستخلص العالم من شابان بلا فائدة ماثيو بغرور: لا أطمئن أنت فقط من سيذهب فأنا شاب مفيد جيداً يكفي أني أهتم بمن سيبكون علي لو أصابني مكروه أما أنت رص على أسنانه وهو يردف... دون أية فائدة لا لنفسك ولا لمن يحبونك أنت خلقت كعذاب لنا لو كنت بفريقهم لقضي على كلا الفريقين منذ زمن لأن أفكارك التافهة جداً جنونية أن أعلم تماماً بماذا تفكر أنت تفكر بتسليم نفسك لنيكولاس أليس كذالك؟؟ لويس بسخرية : لا لماذا أسلم نفسي له دونما فائدة؟؟ أوقف ماثيو سيارته أمام منزل بني على الطراز الريفي ترجلا من السيارة ببرود ..أدخل ماثيو يده في جيبه ليخرج مفتاح صغير فتح به الباب ثم أدخل لويس ودخل أشعل الأضواء في الصالة نادى للويس ليدخلها لويس وهو يجلس على أحدى الأرائك : يبدو أن جحيمك جميلة دخل ماثيو للمطبخ وبعد دقائق خرج منه وهو يحمل كوبان من القهوة الساخنة أعطى أحدهما للويس وجلس بجانبه بالمناسبة سؤالك عن فائدة تسليم نفسك لنيكولاس جعلتني أتأكد أن هذا ما تفكر به أنت تفكر بتسليم نفسك له ثم عندما يقترب منك ستفجر نفسك وتفجره معك فأنت بارع بصنع القنابل لويس كان لويس على وشك أن يرتشف قهوته لكنه توقف سامحاً لضحكة ساخرة بالخروج أنا لو كنت أستطيع لكنت فعلتها منذ زمن ماثيو : أنا لست كايتو حتى أحتمل سخريتك لويس أنا لم أتكلم قبل أن أتأكد من يوم وفات أخاك بانفجار وأنت تتدرب على تركيب وتفكيك القنابل لكي تنتقم له لويس :كلامك صحيح ماثيو أن أتدرب فعلاً وسأنتقم لأخي ولأبي لذالك حاول عدم التدخل بما لا يعنيك ماثيو لم يشعر بنفسه ألا وهو ملقى على الأرض أثر لكمه وجهها ماثيو له وبعدها لم يعد يشعر سوا بالضربات المتتالية التي هطلت عليه كما المطر لم يعد يستطع الدفاع عن نفسه حقاً كما قالت له مايا ..(لماثيو وجه مجنون يخرج بين الآونة والأخرى إن أستفزه أحدهم عندها لا يستطيع التفريق بيننا حتى أنه يمكن أن يضرب ماري لو تدخلت) فجأة أخرج ماث من جيبه سكين صغيرة أبتسم بخبث وسأل لويس :ماذا سيحصل لو قطعت لك أصابعك لويس : لن تجرؤ أبتسم ماثيو أيما ابتسامة قائلاً : من يدري قرب السكين من يد لويس رويداً لويس باستسلام ماذا تريد يا مجنون ؟؟ ماثيو بخبث: أن تعمل معنا تنهد لويس بثقل وحاول رفع جسده عن الأرض لكن يبدو أن صاحبة الثقيل لا يفكر بالنهوض من فوقه تمتم بضجر : موافق لكن هل يمكنك النهوض لكي أفهم متطلباتك سيدي أبتسم ماثيو بسخرية ونهض ثم أنحنى ماداً يده للويس أمسك لويس يده حتى وقف ثم جلسا على الأريكة همس لويس بسخط: مع من تريدني أن أعمل أقصد معك ومع من أتقصد أكاي؟؟ صفق ماثيو لتخرج هي من المطبخ بابتسامة هادئة نظر لويس نحوها بصدمة ثم نظر لماثيو متسائلاً ماذا يعني هذا ماث إجابة ماثيو دون أن ينظر نحوه: يمكنك القول أنه تمرد صغير لأن أكاي لا يثق بنا هو دائماً لا يخبرنا بالتفاصيل يحاول مساعدتنا وأبعادنا عن الخطر لذالك قمنا بجمع المعلومات وحدنا وهناك معلومات لم نكن نتوقعها حتى سنخبرك إياها عندما توافق بشكل كلي على العمل معنا لويس : أنا حقاً لا أفهم تمسكك بي أنا لست مفيداً البتة لكم وخاصة أنكم شكلتم عصابة منفصلة تحدثت بصوتها الحماسي : وجودك معنا يكفي أنت قوي وذكي لديك أفكار قد لا تخطر على بالنا من ثم أنت أكثر نضجاً من ماثيو لذالك ستكون قائداً وجه نحوها نظرة مرعبة وهو يسألها : و أكاي؟؟ عبثت بخصلات شعرها متعمدتاُ استفزازه : أمممم حسناً لا أعلم بدا الغضب جلياً علة وجهه بطريقة أضحكتها هزت يدها لتهدئه قائلتاً : أكاي هو القائد الدائم لنا لكننا في هذا سنجعله يعترف بنا تنفس الصعداء قائلاً بابتسامة : موافق سأعمل معكم لكن لدي سؤال أخير لكما أتعرفان من هو ساي هز ماثيو رأسه إيجاباً ـ هل ستقتلانه؟؟ لارا بعفوية: مستحيل ماثيو : أنا ولارا صدمنا بصدق عندما عرفناه لكن أتعلم ما زاد صدمتنا لويس بتساؤل : ماذا؟؟ أنه أبن دونالد الأكبر نطقها وهو يشدد على كل حرف بغيظ لويس: أجل أنه أبنه من التبني لارا بانزعاج: ونحن كنا نحسبه هكذا لكن تبين لنا أنه أبنه الحقيقي خلل لويس يداه بين خصلات شعره قائلاً لقد ازدادت الأمور تعقيداً كيف يكون أبنه والسيدة هيلين كيف لم تعرف أبنها لارا بسخط: لأنه ليس كذالك هو أبن دونالد فقط ماثيو : هذا ليس كل شيء لويس بغضب حاول جاهداً إخفائه : وماذا هناك أيضا قطع صوت جرس المنزل حديثهم ليقول ماثيو لقد وصل من يشرح لك الوضع توجهت لارا نحو باب المنزل فتحته لتحييهما دخل جان وماري بخطوتهما الصغيرة لويس بابتسامة ساخرة قاصداً مضايقتهما : لقد وصل الطفلان القصيران ماري بانزعاج " سأقتلك لويس جان بسخرية: أفضل من الكبير صغير العقل ماثيو : بهذا اجتمعت عصابتنا الصغيرة جان يقول بتسريب المعلومات من الشرطة وماري تساعده بهذا وقد اكتشفا الكثير خلع جان سترته لتعلقها لارا ثم جلس على أحد الكراسي جمع يداه مسنداً ذقنه عليهما ..: بينما كنت هناك مع فالون اكتشفت وجود طرف رابع باللعبة لقد اكتشفوا أن أبن ماكس مازال حياً وهو من ضمن فريقكم أي عصابة اللغز المستحيل و ساي الذي هو أبن دونالد و الطرف المجهول الذي هو أبن ماكس و فريقكم أجتمع الجميع وبدأ بمعركة ظاهرها القضاء على العصابة وباطنها الانتقام لويس بتساؤل : كم يجب أن بكون عمر أبن ماكس أجابه جان : لا أعلم بالضبط لكن يجب أن يكون بالعشرينيات
__________________  وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ  سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم .gif "flowr")   كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب   |
|
#665
02-13-2013, 07:36 PM
| ||
| | ||
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:9px double white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنتهى البارت وهلأ الواجب رأئيكم بالبارت؟؟ أنتقاداتكم البناءة؟؟ من هو أبن ماكس؟؟ رين رين يا بنت والله أنك ذكية ما توقعت حدى يربط الأحداث بس يا ريتك منتظرة كان هو كشف حالوا والله بتستحقي تقييم أختي مدرسة طفش فخر ألي تتابعي روايتي أكفان الزهور أنا ولد وأهلاً فيك من جديد آنجل .. شيماء .. فلوريدا وإليسي والله أنكم عم تحمسوني أكمل وأكمل وأكمل ردودكم بتشرح الصدر وبتمنى كون عند حسن ظنكم أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعة جميعكن [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ وما من كاتب إلا سيفنى ويبقى الدهر ماكتبت يداهـ فلا تكتب بخطك غير سطراً يسرك في القيامة أن تراهـ سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم كن هادءاً كالماء، قوياً كالدب، شرس كالمستذئب |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ·i·♫·ii·♪·ii·♫·i·صُوْرِ إنّمْيِ نَأدِرَة مِنّ تَجّمِعْيِ·i·♫·ii·♪·ii·♫·i | لَمِيّس • | صور أنمي | 17 | 02-14-2013 10:52 PM |
| ♫♪♫【 معزوفات 】♫♪♫ | قطه عراقيه | مواضيع عامة | 7 | 09-13-2009 04:22 PM |
966Likes
العرض العادي
