عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه (https://www.3rbseyes.com/forum62/)
-   -   الى حبيبى ...(هده الكلمات كتبتها لك انت وحدك يارب ان تبادلني نفس الاحساس) (https://www.3rbseyes.com/t27187.html)

samir albattawi 04-29-2007 12:52 PM

رد: الى حبيبى ...(هده الكلمات كتبتها لك انت وحدك يارب ان تبادلني نفس الاحساس)
 
تسلم اناملك اختي العزيزة
على الكلمات الحلوة
:th: :th: :th: :th:

زهر الخزام 04-29-2007 12:58 PM

رد: الى حبيبى ...(هده الكلمات كتبتها لك انت وحدك يارب ان تبادلني نفس الاحساس)
 
وأنا كذلك أبحث معك حبيبتي مغربية :th:

مغربية 04-30-2007 03:21 AM

رد: الى حبيبى ...(هده الكلمات كتبتها لك انت وحدك يارب ان تبادلني نفس الاحساس)
 
[frame="11 70"]
شكرا لكم
[/frame]

صمت السَراب 04-30-2007 12:41 PM

رد: الى حبيبى ...(هده الكلمات كتبتها لك انت وحدك يارب ان تبادلني نفس الاحساس)
 
سيأتي إليك يا أميرته الحسناء...
سيعبرُ أنهار الجبال في أقاصي إنتهاء النهايه الكرويةِ وسيبحث عنك...
كيف لا وأنت هنا نثرتِ أجمل ما قيل في البعاد والهجر والفراق..الا يعود بعد نثرِ الورود على الحرير..
سيدتي
لا توقفي حرفك عند مفترق طريقه..بل إعرفي إتجاهاتِ الأقدار ليتسنا لنا البحث عنه بين كلماتك..
شكرا لك

abdelwadoude 04-30-2007 02:27 PM

رد: الى حبيبى ...(هده الكلمات كتبتها لك انت وحدك يارب ان تبادلني نفس الاحساس)
 
:77::77::77:coff22coff22coff22coff22
من المعلوم ان الأدب، كما الفن، ليس خطاباً يدعي لذاته حرية تصوير حقائق ما نعيش ونشهد. والكلام حي يرتقي إلى مستوى الإبداع لا يعقل أن يكون فقاقيع صابون تعوضنا عن الكبت ثرثرة، وعن حقنا في الحياة قناعة بالحرمان منها، بل هو (الأدب كما الفن) بناء عالم على مستوى المتخيل، من أهم معانيه في تاريخنا الحديث، إضاءة الشق المظلم من واقعنا، وبلورة وعي بمأساة الانسان المقموعة حريته، والمغرّب عن ذاته وهويته ووطنه.
ولئن كان الخطاب الثقافي-الأدبي هو، بالنسبة لنا، نحن أبناء هذا العالم الحضاري القديم الذي يسمونه متخلفاً، الخطاب الإنتاجي الأكثر إمكاناً وفاعلية، نسبة إلى حقول الإنتاج الأخرى، فإن الحوار النقدي، لهذا الخطاب، هو يطرح السؤال المشترك بين الكتابة والقراءة والحياة. يطرحه على معنى الجمالي ومعياريته، وعلى علاقة الجمالي بالمعرفة التي ينتجها.
تختلف ولا شك سبل إنتاج المعرفة، وتتنوع جماليات الخطاب الأدب. لكن، يبقى الانسان، باعتبار تاريخه وواقعه وحلمه، محورها.
ويبقى من ثم السؤال:
كيف يمكن لهذا الانسان أن يمتلك وعياً نيراً يحاور به مرآة حياته؟
وهل هو واجد في الخطاب الثقافي-الأدبي هذه المرآة؟
وما هو المنظور الذي يمكن لهذا الحوار أن ينطلق منه؟
كانت الكتابة مرآة لصورة أناس من أهلي قرأت فيها، حين قرأت الكتب، صورة لانسان عربي مسحوق.
كانت الكتابة حاجة في دمي تنتقل داخل القلب من طرف إلى آخر كي تأخذ من الهواء ما تستمر به الحياة.
كانت الكتابة حاجة بحجم الخلية التي تمسك الروح، وصارت حاجة بحجم الكون الذي يضيق، عند الكتابة، عن أحلام هذه الروح.
كانت في مكان حدود البيت والوطن، وصارت إلى مكان أوسع من كل بيت ووطن.


الساعة الآن 08:14 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011