[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/22_07_16146921735418791.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]



















رمــال متـطــايرة على عـتــبات الحــــاضـــر
تغدوا كل يومٍ أصغر في ذراتها
حتى يأتي يوم تلاشيها

--------------------------------------------

[/align][align=center]


تسلمي ^^
هههههه 40 ،، بعدنا في منتصف العشرينيات
شكرا لكي على التقييم : )












[/align][/cell][/tabletext][/align]

حكي لابد منه ~


أغنى مادة للكتابة عنها هي " الحزن " و الألام
فهي متصدرة لكل الخواطر و الكتابات و القصص و الروايات
و هي مادة مستصاغة للجميع ،، الكل مرة بتجاربه الخاصة معها
و الكل قد تذوق طعمها ،، و أي كلمة فيها كأنها تتحدث عن حالنا
الجميع يغرق بين كلماتها و الجميع يستلذ بعيش دور الضحية
و الجميع يحبب هذا اللون الأسود الذي يقطر دماً و دمعاً

و مع هذا فإني أمقت هذا النوع من الكتابات ،،
فلماذا نزيد من سوادنا سواد ،، و لماذا نعيد ما قد مرّ بنا من جديد
و ما المتعة من البقاء خلف الظلال ،،
هل الشعور بشفقة الأخرين أو لذة إهتمامهم بنا هو السر !!











تآلين ،، يعني انت عمرك 3 سنوات
حكيت منتصف العشرينيات مو 40 :nop:
و إياكم ان شاء الله
شكرا لكي على التقييم

الله يبعدكم عن المزاج السيء بس

أسير و قد أيقنت أني أسيرٌ بدوري في عالم من صنعي ،،
أسيرٌ و أنا سجاني
قضبان محتجزي لا لون لها
و مفتاحها لم يخترعه بعد صانع الأقفال







الكتابة صارت صعبة بالنسبة لي ،،
زمان كان عندي قصاصات ورقية بكل مكان
كل ما يجي عبالي كلام اكتبه على اقرب ورقة ،،
بكل درج في البيت و بكل كتاب موضوع على الرف ، في قطعة ورق بخطي
حالياً الكلمات غدرتني و كل الأحرف سقطت من منطقي

[mark=#b0b0b0]حكي لابد منه ~
[/mark]


أول تدوينة باسمي العجوز








في احدى الايام عندما كنت ابلغ من العمر 7 سنوات على طريق العودة من المدرسة رأيت فراشة زاهية الألوان لم ارى مثيلا لها
في حياتي القصيرة .. تبعتها حتى دخلت الى احد حقول القرية الملاصقة للغابة ,, توقفت قليلا .. و تذكرت كلام مسؤول الدير
الذي كان دائما يحذرنا من الدخول الى الحقول و الغابة بشكل خاص خوفاً من الضياع فيها .. فقد تكررت حالات كثيرة من اختفاء
الأطفال في تلك المناطق .. و كانوا يجدونهم اخيرا اما طافين على سطح النهر الصغير او كانوا لا يجدونهم اطلاقا ..

اخذت خطوتين الى الوراء و اذ بي اصطدم بجسم كبير .. ادرت ظهري مرتعبا لأره و اذا به اخي الكبير يمسكني من كتفي ..
ماذا تفعل هنا و على ماذا تنظر ؟؟
اجبته و بصوت مرتجف : لا شـيء , انها ملونة , فراشة و و و ..
قاطعني و هو يهزني من كتفي و قال وهو يضحك : هي بنا يا "واوا "

لم انم تلك الليلة و انا افكر ,, " ماذا كان سيحدث لو اني لحقتها .. يا ليتني اشجع قليلا , في المرة القادمة سألحقها"

و بدء خيالي يرسم لي حقلا كبيرا تلهو فيه الفراشات من كل الألوان بعد ان كشفت تلك الفراشة الملونة هذا الحقل السري لي ,,

استفقت في اليوم التالي و لم اكن قد نمت .. و عدت الى حياتي الاعتيادية من جديد و ما زال بالي مشغول بيوم البارحة و بتلك الفراشة

كنت اقف كل يوم امام ذلك الحقل لعلي اجدها .. لكن يبدو انها كانت فرصة لمرة واحدة و قد خسرتها ..






بنفع اكون كاتب قصص و روايات برأيكم ^^' ؟

هي برضو جزء من قصة شاركت جزء اخر منها في المدونة
كلها مكتوبة من زمان بس بعدها بأولها
ما كملتها من سنتين
بالأساس ما بعرف السبب الي خلاني أكتب قصة أو ابدأ فيها