يا الله
أرعبني عنوانك جاد
لم يغضبني بقدر ما أرعبني

العبارة التي شكلت العنوان حملت موت آخر ملامح الخير
الحمد لله أنها مشهد تمثيلي مقزز من اسرائلي مقزز

عذرا ...
أنا لا أرحب بهذا السلام ولا أقبله
أما الفرصة التي يتحدثون عنها فعليهم هم تقديمها بالرحيل عن بلادنا

__________________

والله هذا الموضوع خطير وثقيل على القلب الصراحة ...

لكن تبقى هذه المبادرة أفضل ما يمكن القيام به في الوقت الراهن الذي تمر فيه الأمة من ضعف متقع ...

اذا كانت هناك حلول أخرى لكان بالامكان من لوم العرب على هذه التنازلات .. لكن ما باليد حيلة ... وما يجبرنا على ذلك هو ما نراه من اراقة للدماء ... وهدم للمساجد والبيوت .


أنا لا أوجد "او احاول ايجاد" المبررات لهؤلاء .. فهم لا يستحقون ..........


سلامي

__________________

مشكور على الموضوع

أخباركَ رائعه أخي جاد .... دائماً لها وقعٌ مميز

شكراً لك

.....

سبحان الله

منذ زمن هم كانوا من يبحثون عن السلام ويقدمون التنازلات من اجله

واليوم نحن من نبحث عن السلام ونقدم من اجله التنازلات

ولكن الذي اراه انها خطوة جيدة لكي يستريح الشعب الفلسطيني ويبدأ يستعيد عافيته لان المشكلة الان 70في المئة مصابين بالاكتئاب فالهدوء واستعادة التفاؤل مطلوب

ونجح اليهود ايضاأ في جعل القضية خاصة بالفلسطسنين وعزل المسلمين عنها رغم انها خاصة بالمسلمين جميعا

واخيرا"

لن ننساك ايها الاقصى