|
ماهو خيارك والى اين تسير قصص الحب في هذا الزمن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اسعدتم صباحا ومساء اردت الخروج من الخط الذي اريد الكتابه فيه اردت اغير بعض الشئ متى يموت الحب في داخل الانسان كيف تحكم على الحب انه مات متى رفضت الحب وماهو سبب الرفض هل تفضل ان تعيش قصة حب وتعلم نهايتها ام انك ترفضها من البدايه هل ايمانك يجعلك تتغلب على كل الظروف ام تفضل الفراق من البدايه لانك تعلم الصعوبه والحزن الذي يكون في نهاية قصتك كتبت هذه الاسئله لانني قبل يومين شاهدت شخص كنت فارقته من مده واثناء الحديث معه عرفت انه يحمل حزن عميق واخبرني ان من يحبها رفضته وهي تحمل نفس المشاعر اتجاه ولكنها عللت سبب الرفض صعوبة ان ينتهي هذا الحب بالزواج لوجود عقبات تحول دون ذلك حاولت اشد من عزمه وان يكون مؤمن با الله اذا اراد امر يقل له كن فيكن وعليه الايمان والصبر لكنني وجدت الياس غلب عليه لان من يريدها تريد الفراق وهو يحترم ارادة من يحب ويضحى من اجلها حقيقه حيرتني هذه الاسئله وقلت في نفسي اسمع ارائكم الجميله لواءءءءءءءءءءءء |
(سأحاول أن أجيبك على الأسئلة حسب تجربتي الخاصة) اسعدتم صباحا ومساء اردت الخروج من الخط الذي اريد الكتابه فيه اردت اغير بعض الشئ متى يموت الحب في داخل الانسان مع الزمن و مرور الوقت تنسى كل شئ(و حتى لو خطر ببالك,يبقى مجرد ذكرى و مرت) كيف تحكم على الحب انه مات برأيي لما تلتقي بمن يعوضك عنه(و تلتقي فعلا بالحب الحقيقي,هنا تنسى كل شئ تماما)و تذرك ما كنت تعيشه ليس فعلا بالحب متى رفضت الحب لم أرفض و لم أقبل بنفس الوقت,(من لا شعور مني,يعني لم أقرر أني أنا التي أريد أن أحب) هل تفضل ان تعيش قصة حب وتعلم نهايتها ام انك ترفضها من البدايه عشت قصة حب,لكن دون أن يعلم الشخص بميولي إتجاهه(يعني من طرف واحد) هل ايمانك يجعلك تتغلب على كل الظروف ام تفضل الفراق من البدايه فضلت البعد و ووضع حد للأمر,حتى لا أعرض نفسي لموقف أو أَمُرَ بعلاقة لا يرضاها ربي(فهنا كان جانب الإيمان له دور,بنية من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه.و فعلا رب العالمين أعانني لتجاوز الأمر)الحمد لله كتبت هذه الاسئله لانني قبل يومين شاهدت شخص كنت فارقته من مده واثناء الحديث معه عرفت انه يحمل حزن عميق واخبرني ان من يحبها رفضته وهي تحمل نفس المشاعر اتجاه ولكنها عللت سبب الرفض صعوبة ان ينتهي هذا الحب بالزواج لوجود عقبات تحول دون ذلك حاولت اشد من عزمه وان يكون مؤمن با الله اذا اراد امر يقل له كن فيكن وعليه الايمان والصبر لكنني وجدت الياس غلب عليه لان من يريدها تريد الفراق وهو يحترم ارادة من يحب ويضحى من اجلها حقيقه حيرتني هذه الاسئله وقلت في نفسي اسمع ارائكم الجميله برأيي يجب أن تنصح صديقك أن لا يقلق,لأننا و نحن في التجربة نستشعر أنه يصعب علينا النسيان و نشعر أن الحياة ليس لها طعم و غيرها من الأمور,لكن هذا مجرد فترة لا يجب أن يستسلم لها,و يجب أن يساعد نفسه بأن يتجنب أي شئ يذكره بها...و مع الوقت سيجد نفسه نسيها أو لربما أصلا كان فقط يعيش وهم صدقه(هي فقط مسألة وقت)و كل شئ سيمر(أجبت فقط من خلال تجربتي,و احب بدوري أسمع آراء إخوتي أخواتي,لربما أكون أخطأت في إعطاءك الحل لواءءءءءءءءءءءء |
اولا اهلا بك سأجيب على اسئلتك متى يموت الحب في داخل الانسان اذا وجد المقابل لديه انسان بلا مشاعر بقلب مميت انسان همه الوحيد(الكذب) والتلاعب بالمشاعر كيف تحكم على الحب انه مات لاابدا الحب لا يموت الحب يولد من جديد شريطة الاختيار الصحيح في المقابل الاخر وعندئذ اصفه بالموت اذا كان اختياري خطأ فيموت الحب بذاك الإختيار متى رفضت الحب ارفضه بتجاوز الحدود الحمراء والحب انواع ودرجات وكلا على شاكلته مثلا الحب بين المرأة والرجل (علاقه شرعية ) حينها لاارفض وماهو سبب الرفض سبق وقلت هل تفضل ان تعيش قصة حب وتعلم نهايتها لربما لاأؤمن بقصص الحب ههه الا بعد الارتباط وجهه نظر ام انك ترفضها من البدايه لا بس النظر من بعد يعني العاقبة دراسة الظروف مثلا الملائمة هل ايمانك يجعلك تتغلب على كل الظروف نعم بالارادة والمحاسبة ام تفضل الفراق من البدايه لانك تعلم الصعوبه والحزن الذي يكون في نهاية قصتك لكل انسان لدية عقل يفكر به لانجعل عواطفنا تسبقنا بل دراسة الموضوع جيدا مع النفس والقرار يعود لذاتك شاكرة لك |
اراء جميله شكرا لكم على الطرح الرائع لواءءءءءءءءءءءءءءءءءءء |
أتمنى ان يكون الحب قرار يمكن ان اتخذه متى شئت وأعرض عنه متى شئت ولكن للأسف الحب يصدر بأمر من جهات عليا (وهي المشاعر والاحاسيس) وما علينا نحن سوى تنفيذ الاوامر انا لا اتهجم على الحب فلولاه لما اصبح معنى للحياه ولكن اود ان اعيشه بكامل أرادتي ذلك هو رأيي مع احترامي لجميع الآراء شكرا أخ لواءءءءءءءءء |
| الساعة الآن 11:55 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011