|
أريد أن أفرح :) .... أريد أن أحزن :( السلام عليكم و رحمة الله وبركاته :) صباحكم / مساؤكم فرح و سعادة :44: مجرد أمر خطر لي أن نتناقش فيه ~ الفرح و الحزن حالتان نمر بهما كثيراً و نسمع عنهما لكن ، أهما إجباريان أم إراديان ؟ أعني ، في موقف ما قد نفرح ، و قد نحزن أنجد أنفسنا مجبَرِين أم لأننا نريد ؟ أنحن نختار الشعور أم هو يفرض علينا ؟ أنحن نختار نوع مانحس به أم نُحِسُّ و لا ندري لذلك سبباً ؟ مثلاً : طالب رسب في إحدى السنوات ، نجده حزيناً عابس الوجه . وطالب آخر رسب أيضاً نجده فرحاً و لا يكترث للأمر . أو في حال الحصولِ على درجةٍ غير مرضيةٍ في امتحان ما ( حتى في حال الحصول على درجةٍ جيدة قد يحصل ذلك ) الأمر لا يقتصر على الحزن و الفرح فقط بل يشمل بقية المشاعر من حبٍّ و كره و ضيق و غيرة و غيرها ~ أهي من اختيارنا أم أمر نجبر عليه ؟ بانتظاركم :)~ ودمتم بفرح وسعادة:) |
لا اعتقد انها اختياريه حتى في مثالك فالموقف يحدد المشاعر التي نظهرها فلا يمكن ان اضحك في عزاء مثلا ولا ان ابكي وانا العب كرة القدم مع اصدقائي مثلا انا اليوم خرجت من اختبار وبصراحة كانت الاسئلة غير متوقعه لكن انا خرجت اضحك مع الشباب لكن من داخلي متضايق لكن من رأني يعتقد اني لست مهتم :heee: ليس مقياس ما ذكرتي من مثال ... إلا في حالات شاذة مثلا لو كان هذا الطالب لا يهمه معدله في الجامعه او الثانوية مثلا لديه واسطه ليحقق ما يريد باي معدل خرج به فمشاعر الانسان تخرج حسب الموقف إلا من كان يملك القوة للسيطرة عليها مثلي اليوم :eeeh: |
الامر بحد ذاته يعود الى امور تتعلق بالجانب النفسي للشخص وتكوينه الفيسولوجي تجد اشخاص لايتاثر باي امر يمر عليه اؤ تاثره يكون بسيط لامر عظيم وتجد اخر يتاثر لاي امر حتى وان كان الامر سهل وهذا ينطبق على الفرح والحزن تحياتي |
اقتباس:
حسناً ... لا تستطيع أن تضحك في عزاء أو أن تبكي و انت تلعب الكرة لعدم وجود داعٍ ، ولكن لو أدرت ذلك تستطيع أليس كذلك ؟ و في حال السيطرة على المشاعر ألا تصبح المشاعر هنا اختيارية ؟ شكراً لمرورك + الله يوفقك بالامتحان و يتساهلو بالتصحيح :55: اقتباس:
شكراً لمرورك :) أوافقك فيما قلت ، ولكن في رأيك أنحن نختار أن نحس أم لا ؟ وشكراً :) |
| الساعة الآن 02:43 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011