|
يهود العالم، المصدر الذي يستمد منه سفاح ليبيا الدعم المعنوي والعسكري والغذائي في حربه ضد الثوار... . يخطيء خطأ فادحا من يظن بأن سفاح ليبيا يقف وحده في حربه ضد الشعب الليبي المسلم... هذا السفاح يقف خلفه بالمال والسلاح والتأييد كل يهود العالم، فليس من صالح اليهود أن ينتصر الشعب الليبي على من صنعوه بأيديهم ودربوه وزرعوه في ليبيا ليديرها لحسابهم. أمريكا، أم الإرهاب العالمي، وحاضنته ومربيته، لبست فجأة قناع الإنسانية، وأعلنت عن تعاطفها مع الشعب الليبي، وحركت أساطيلها وعساكرها تجاه ليبيا، ليس نصرة للشعب الليبي، بل، لتوصل رسالة لقذافها صنيعة اليهود بأن يستمر في المزيد بإبادة الشعب الليبي، في حين أنها تقف أولا سدا منيعا ضد أية محاولات لإيصال مساعدات عسكرية للثوار الليبيين قد تأتيه من دول معادية لأمريكا، كما تتولى سرا مده هو وعصاباته بالسلاح والغذاء الذي يحتاجونه خلال حربهم ضد الثوار. ليس أمام ثوار ليبيا سوى الإستعانة بالله وطلب النصرة والتأييد منه، وتشكيل خلايا قتالية تقوم بهجمات منسقة ومدروسة ضد تجمعات عصابات النظام الإرهابي المدعوم من قبل كل يهود العالم. . |
.&. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .&. أخي الفاضل حياك الله ... بالنسبه للطاغيه الكافر الذي كفره أهل العلم من مده طويله , وأبرز مكفريه الشيخ ربيع بن هادي المدخلي والشيخ مقبل الوادعي قد يكون له صِلة بإسرائيل وأميركا , ولكن ليس من صالحه أن يأتوا إلى هنا !! ولعلك سمعت خطابه اليوم عندما قال : إذا دخلت أميركا هنا سيموت ضدها الألاف من الثوار يقصد ثُواره هو smile2 !! وليس من صالح الشعب أيضاً !! فإن دخلت أمريكا هنا فنحن في عداد الشهداء ولن تطئها إلا على جثثنا !! دمت بخير أخي الفاضل وفي حفظ الرحمن . |
اقتباس:
. أستاذي الفاضل... أمريكا موجودة في ليبيا منذ 42 عاما ولا زالت، فهل يدخل بلدا من هو موجود فيها أصلا...؟ ويهود أمريكا هم أساسا من صنعه وأوصله إلى سدة الحكم في انقلاب عسكري مدبر، فحرب ثوار ليبيا ضده، هي ذاتها حربهم ضد من صنعه وأمده بكل مقوات القوة والديمومة طوال 42 عاما، وهم يهود أمريكا وإسرائيل، ولذلك حركوا أساطيلهم وعساكرهم لنجدته، ليس من أجله هو، فهو الآن كشخص أشبه ما يكون بورق تواليت مستعمل، ليس له مكان سوى المرحاض وسحب السيفون عليه، ولكن ما يهمهم هو أن يظل نظامه قائما، لتبقى ليبيا مزرعة دائمة لهم، ينهبون خيراتها وثرواتها البترولية. إن ما تريده أمريكا الآن هو تنصيب "كرزاي" ليبي جديد، ليتولى مهمة كلب حراسة لمزرعتهم الليبية، بذات المهمة التي تولاها وبكل إخلاص كلبهم المترنح قذافي. من هنا، فإن أي رئيس ليبي جديد يأتي بعد سحب السيفون على قذافي في مرحاض التاريخ، يجب أن يطالب أمريكا بوقف كافة أنشطتها العسكرية الموجهة إلى ليبيا ومغادرة المنطقة دون قيد ولا شرط، وما لم يفعل ذلك، فإنه لن يكون سوى عميل لأمريكا استطاع التسلل والوصول إلى منصب الرئاسة في غفلة من الشعب. . |
اقتباس:
تفكير سليم smile2 أسأل الله أن يُقدم ما فيه الخير ...للبلاد والعباد |
| الساعة الآن 07:59 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011