03-26-2007, 12:00 PM
|
|
رد علي جلد معلمة اسمحوا لى ان الدين الاسلامي لايفرق واكبر دليل على ذلك حادثة سيدنا عمر بن الخطاب مع عمرو بن العاص فان اري ان القاضى اراد ان يتخذ من سيدنا عمر مثل اعلى فى العدل وان يظهر ان الدين الاسلامي دين عدل فربما عندما يري غير المسلمين ما في الدين من عدل ان يفكروا في هذا الدين الذي لا يفرق بين مسلم وكافر في حدود اللة فقد كانت المعلمة مثل سئ للدين وكان هناك الف طريقة لتاديبها غير الضرب بالحذاء واعتقد ان القاضي حسن الصورة السيئة التي تركتها تلك المعلمة التي تصد عن سبيل اللة بافعالها التي تتناقض مع دين السماحة والاخلاق وارجو ان الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضية |