عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree65Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 06-18-2010, 07:43 PM
 
1-كيف سيكتيف ألفريد مع الحياة في عالم البشر برأيكم؟
2-وكيف ستكون علاقته من ساند؟
3-هل سيتمكن سويارت من الوصول إلى عالم البشر للتخلص من ألفريد؟
4-تعليقكم على الأحداث والشخصيات

__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #42  
قديم 06-18-2010, 07:44 PM
 
وصباحا كان لين يشرب بعض العصير في المطبخ بهدوء وأثناء هذا وقف ألفريد أمام الباب وقال: يبدو أنك معتاد على البقاء وحدك
فنظر إليه وقال: كيف عرفت هذا
-هذا واضح من تصرفاتك
-ربما أنا لست بارعا في تحليل شخصيات الآخرين
ونهض وقال: هل أنت جاهز؟
-لماذا؟
-سنذهب للجامعة
فقال باستغراب: إلى أين؟
-ستعرف حالا هيا
وأمسك مفاتيح سيارته عن الطاولة وخرج فقال ألفريد:
-يبدو أن الوضع لن يكون سهلا
ولكنه سمع لين يقول: ألفريد
-حسنا أنا قادم
وخرج من المطبخ.
قاد لين سيارته في طريقه للجامعة وبجانبه كان ألفريد جالسا وهو يتأمل الناظر التي تسير أمامه بإعجاب وقال:
-إنه عالم جميل
فقال لين: يسعدني انه قد أعجبك آه بالمناسبة
فنظر إليه وقال: ماذا؟
-إذا سألك احد ما عن شخصيتك فأنت ابن عمي أتيت لقضاء بعض الوقت معي حسنا
-من أين أتيت بهذه الكذبة؟
-لقد أمضيت الليلة الماضية وأنا أحاول صياغتها
-ابن عمك
-أجل فهو أهون من أن تخبرهم انك أمير
ولكنه قال بشرود: أنا لم أعد كذلك حتى
ولكن لين قال: لا تكن متشائما
-ماذا؟
-سيسير كل شيء على ما يرام وسترى فكل شخص نقطة ضعف
-تعتقد هذا
-أجل هذا أكيد لا يوجد شخص كامل
-هذا كان رأي بيير أيضا ولكن الآن انظر أين هو
-تقصد ذلك القبر
-أجل هو
-ولكنه قتل في وقت مختلف الآن الجميع سيقف لمنع ذلك الرجل
-أرجو ذلك
أوقف لين السيارة أمام الجامعة وقال:
-ها قد وصلنا
والتفت لألفريد وقال: أنت ابن عمي لا تنسى هذا
-حسنا لقد فهمت
-جيد هيا
وخرجا من السيارة في طريقهما للجامعة.
وفي الكافتيريا جلس رومي وأيان مع سار وسارة ويامن وداني وهم يتناولون المثلجات ويتحدثون فقالت سارة:
-حسنا هذا غير عادل بتاتا
فقال رومي بسخرية: آه حقا ولماذا؟
-لا يمكنك وصفنا بالمجانين بهذه البساطة
فقال يامن: أنا أوافق رومي على رأيه
وأضاف سار: وأنا معه
فبدا الحقن على سارة والتفتت لداني وأيان وقالت بحب:
-وأنتما توافقانني الرأي صحيح؟
فقال داني بلا مبالاة: أنا لا أهتم لهذه الأمور السخيفة
فبدا الغضب على سارة ونظرت لأيان نظرة قاتلة فقال بارتباك:
-أنا بالتأكيد أوافقك على رأيك
فقالت برضى: هذا جيد
ولكن رومي قال مستفزا: ومع هذا رأيي هو الصواب
فنظرت إليه بغضب وهمت بخنقه لولا أن لين قاطعها قائلا:
-مرحبا يا شباب
فنظروا إليه وقال يامن: أهلا
وقال سار: صباح الخير
أما سارة فكانت تحدق بألفريد فقال لين:
-سارة
ولكن رومي قال: دعك منها لم تخبرنا من رفيقك
-آه صحيح هذا ألفريد ابن عمي ألفريد هؤلاء
وأشار لكل واحد وقال: رفاقي هذا يامن ، داني ، رومي ، أيان ، سار ، وهذه سارة
فقال ألفريد: تسعدني رؤيتكم
فقال داني: أهلا بك
أما سارة فقالت بصوت حالم: أظنني وقعت بالحب
فنظر رومي إليها وقال بسخرية: استيقظي من أحلامك يا فتاة أنتِ لم تريه سوى الآن
ولكنها استمرت تقول بتلك اللهجة: أنا أؤمن بالحب من أول نظرة
فقال باستفزاز: هذا يثبت نظريتي عن جنون الفتيات
وما أن ذكر هذه الكلمة حتى فقدت الفتاة عقلها وأهوت بضربة قوية على رأسه مما لفت نظر الجميع إليهما فوضع رومي يديه على رأسه بألم وقال:
-هذا مؤلم
-تستحق هذا أيها الأحمق
فقال ألفريد: أتعرف بمن يذكرني هذا؟
-بمن؟
فقال بنبرة سخرية:بصديقك الوفي
فقال باستغراب: صديقي أي واحد
-حاول أن تخمن
فأطرق يفكر لبرهة وقال فجأة: تقصد ساند ؟
-بالضبط
وكتم ضحكة كادت أن تخرج من فمه فقال لين:
-حاذر أن يسمعك
-وماذا يمكنه أن يفعل ؟
فأشار إلى سارة التي كانت تريد أن تقتل رومي وسار وأيان يحاولان إيقافها وقال:
-هذا
فضحك ألفريد بخفة فيما بدت الراحة على وجه لين وهو ينظر إليه.
خرج الأستاذ من قاعة المحاضرات ليفرج عن طلابه الذين حشروا في هذا المكان لساعتين متتاليتين، فمط لين يديه وقال:
-ما أجمل الحرية
ونظر لألفريد الذي كان جالسا على مقعد بجانبه وهو يضع رأسه بين يديه على مقعد الكرسي ويغط في النوم
فابتسم وقال: لا يوجد شيء أجمل من حرية الدراسة
ونهض ليرتب نفسه ولكنه سمع صوت فتاة تقول: لين
فنظر إليها حيث كانت تقف أمامه مع عدة فتيات فقال:
-أهلا يا فتيات
فقالت إحداهن: ما أخبارك لين؟
-أنا بخير وأنتِ آنسة لونا
-جيدة كنت أود أن أخبرك شيئا
-وما هو؟
-سيقيم المجلس الطلابي حفلة راقصة للطلاب بعد غد
-حقا
-أجل وكنت أفكر إن كان بمقدورك أن ترافقني
فقال باعتذار لطيف: آسف حقا يا لونا لست واثقا إن كان بإمكاني القدوم أصلا أم لا
-ماذا؟
-أجل لست متأكد
فبدت علامات الخيبة عليها ولكن لين عاد ليقول بمرح:
-ولكن ربما نخرج لنتناول العشاء معا ذات يوم ما قولك؟
فعادت البهجة لوجهها وقالت: أكيد
-اتفقنا
-أجل حسنا إلى اللقاء
وغادرت مع الفتيات فقال لين:
-حفلة راقصة ليست فكرة سيئة
ونظر للقاعة حوله والتي لم يبقى بها أحد فقال:
-حان وقت المغادرة
واتجه نحو ألفريد وهزه من كتفه وقال:
-ألفريد ألفريد هيا انهض
ففتح عينيه وهو يتثاءب وقال: ماذا؟
-هيا لن تبقى نائما هنا طوال اليوم
ففرك عينيه وقال: في المرة القادمة سأبقى في الخارج
-كما ترغب هيا لنغادر لقد انتهت المحاضرة
-وأخيرا
ونهض وقال: كيف تتحمل هذه الأشياء
فقال لين بأسى: أنا مطر على هذا
ولكن ألفريد قال بشك: أنت كاذب
فعاد لين لمرحه وقال: أعرف هذا أنا أحب هذه المادة فهي جزء من تخصصي
فنظر ألفريد إليه بغباء وقال: تخصصك
-صدقني هذه أمور لا تريد أن تعرفها
وهم بفتح باب القاعة ولكن الأخير فتح فجأة ليدخل أحدهم بقوة فبدت الدهشة على الشابين ونظر لذلك الشاب الذي كان يلهث وقال لين:
-سان
فنظر سان إليه وقال: أهلا لين
-ماذا تفعل هنا؟
-أنا لا شيء مهم
فقال بشك: واثق تبدو كمن يطارده وحش
فالتقط أنفاسه وقال: صدقني هناك مساوئ لأن تكون نجم كرة سلة
-هلا فسرت أكثر
-ألقي نظرة للخارج وستعرف
ففتح لين الباب ليرى عدد كبيرا من الفتيات يملأن المكان وهن يبحثن هنا وهناك فأعاد إغلاق الباب وقال:
-ما الذي يجري بالضبط؟
فقال سان وهو يجلس على احد المقاعد:
-جميعهن يلحقن بي وكل واحدة منهن تمني نفسها لأن تكون رفيقتي في الحفل الراقص بعد غد
فقال ألفريد: حفل راقص
-أجل
فقال لين بسخرية: ولِم لا تدعوهن سان إنهن معجبات بك؟
فنظر سان إليه بملل وقال: لِم لا تدعوهن أنت ؟
-لا رغبة لي
-لا يمكنني هذا لأنني قد دعوت صديقتي للحفلة
فقال بمكر: ومن هي ؟
-لا تحلم بأن أخبرك
-ماذا؟
فتنهد سان وقال: علي أن أجد طريقة للتخلص منهن فهناك تدريب علي أن ابدأ به
فقال لين: أي تدريب ؟
-لدينا مباراة غدا في الواحدة وعلينا أن نتدرب ولكن إذا بقيت على هذه الحال لن أفعل أي شيء
-ولكنك لم تخبرنا
-هذا لأنكم لا تزالون لاعبين بدلاء فقط في الفريق
فقال معترضا: هذا ظلم
-الأمر ليس على مزاجك
ولكن فكرة خطرت على بال لين فقال:
-حسنا اسمع لدي الحل
فنظرا إليه وقال ألفريد: وما هو؟
-أنا سأخلصك من الفتيات مقابل أن تتركنا نلعب غدا في المباراة كأساسيين
فقال بحزم:هذا مستحيل
فبدا المكر على وجهه وقال: إذن
وهم بأن يتقدم نحو الباب ولكن سان أمسكه وقال:
-حسنا لك ما تريد
فبدت علامات النصر على وجهه وقال: ممتاز
واتجه نحو الباب فتنهد سان وقال: تبا لك يا لين
أما لين فوقف بجانب الفتيات وهو يمسك هاتفه الذي كان يرن وبعد برهة أجابه سان قائلا بحقد: ما الذي تريده؟
-سان أين أنت ألا تعرف أن دلينا تمرينا الآن
فبدا الاستغراب على وجه سان وقال: ماذا؟
فيما تابع لين قائلا: ماذا أنت في الكافتيريا يا لك من مهمل
أما الفتيات فما أن سمعن كلامه حتى فرغ المكان بثانية ، فنظر ألفريد للخارج وقال:
-يبدو أنه قد نجح
فقال سان: حقا
وخرج مع ألفريد حيث كان المكان فارغا فقال: أحسنت يا لين
-أجل ولكن لا تنسى وعدك وإلا كما أرسلتهن سأحضرهن
فضغط على أسنانه بغضب وهو ينظر إليه فيما همس لين بأذن ألفريد:
-ألم أخبرك لكل شخص نقطة ضعف؟
فابتسم ألفريد وقال: أنت محتال حقيقي
-عليك أن تتعلم بعض الخداع لكي تعيش
وأغلق هاتفه وقال: وقت التدريب .
vampireroog likes this.
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #43  
قديم 06-18-2010, 07:45 PM
 
وفي قاعة الاجتماعات في القصر الملكي في عالم المجنحين جلس خمسة أشخاص وبمجرد إلقاء نظرة عليهم ستعرف أن كل واحد منهم ينتمي لواحد من العوالم الخمسة وفيما هم على هذه الحال فتح باب القاعة ليدخل سويارت وبيكار فنظروا إليه فيما وقف أمامهم وقال: ممتاز الجميع هنا
فقال مندوب مصاصي الدماء: أجل يا سويارت ولكن على أمل أن تكون لديك أفكار جديدة وواقعية أكثر هذه المرة
-بكل تأكيد يا سويل
وجلس في مقدمة الطاولة وقال:
-في البداية إن ما يجب أن نفعله هو أن نتخلص من ألفريد
فقال رايكان من عالم السحرة:
-ماذا ألم تقضي عليه بعد؟
-كلا
فقال كولبا من عالم الصيادين برنة سخرية:
-لم تقضي عليه وتركته يهرب منك
فنظر إليه سويارت بحدة وقال:
-هذا ليس مكان لسخرية كولبا تريد العمل معي عليك أن تتقيد بشروطي وتسير وفق مخططاتي
ولكن مندوب عالم كائنات الضوء مونتا قال:
-لم نتفق على هذا يا سويارت
-عليكم جميعا أن تعرفوا هذا
ونظر لآخر واحد وقال:
-لم أسمع رأيك يا بانت
فابتسم الأخير بغموض وقال:
-أنا معك منذ البداية وأنت تعرف هذا
-هذا ما أود سماعه والآن نعود لموضوعنا
ونظر لسويل وقال:
-ستكون هذه المهمة من نصيبك فألفريد موجود في مملكتكم
-حسنا سأتدبر الأمر
-هذا جيد
فقال رويكان: وماذا بعد ؟
فابتسم سويارت بشر وقال:
-صدقوني ما بعدها سيكون ضربة قاضية ولكن أولا علينا أن ننهي أمر ألفريد وسيكون من الأفضل لو أنهينا أمر أيروسين أيضا
فقال سويل: أيروسين لا لا أنت تمزح يا سويارت لا يمكن القضاء على ذلك الرجل بسهولة
فنقر بإصبعه على الطاولة وقال:
-تعرفون أن أيروسين هو العقل المدبر لكل شيء وهو سبب ما حدث قبل عشر سنوات
فقال كولبا: إذن
-لا تستعجل القضاء على أيروسين سيكون من نصيبي أما الآن فلنهتم بما لدينا
فقال سويل: سأحاول التخلص من أميرك
-هذا ما أريد سماعه.
وفي ملعب كرة السلة كان ألفريد جالسا بجانب يامن وهما يراقبان لين ورفاقه الذين كانوا يخوضون مباراة تدريبية ضد سان والفريق الرئيسي فقال يامن:
-أداؤهم ليس سيئا
فنظر الفريد إليه وقال: لِم لا تلعب معهم؟
-لا يمكنني هذا
-لماذا؟
-حالتي الصحية لا تسمح لي باللعب وبما أن داني هنا فمن المستحيل أن يحصل هذا أيضا
-هل هو صديقك؟
-أجل نحن أصدقاء من المرحلة الإعدادية
فصمت الفريد وصورة بيير تتشكل أمام عينيه ، فيما نظر يامن إليه وقال:
-هل قلت شيئا أزعجك؟
فحرك رأسه نفيا وقال: كلا لا شيء لا تهتم
ولكن سارة وقفت أمامهما وقالت: ما الأخبار؟
فقال يامن: جيدة
فحولت بصرها باتجاه المباراة وقالت: هل أداؤهم جيد؟
فقال يامن: أجل مع أنهم متأخرين بثلاث نقاط
فهزت رأسها كمحترفة وقالت: هذا ممتاز
ولكنها نظرت إلى ألفريد وقالت : ألفريد هل قمت بجولة في الجامعة؟
فنظر إليها وقال: كلا
فقالت بحب: إذن ما رأيك أن أخذك بجولة ستستمتع كثيرا
-أنا
ولكنها أمسكته من يده وقالت: ستحبها كثيرا هيا هيا
وسحبته خلفها فيما راقبها يامن وقال: إن نظرية رومي عن الفتيات صحيحة
ونظر للملعب حيث قفز لين بقوة ليسدد ضربة هزت السلة فقال يامن:
-أحسنت لين
فيما صفق لين كفه بكف داني وقال: كانت تمريرة ممتازة
-وسلة رائعة أيضا
فيما قال أيان: هيا علينا أن نتابع هكذا
فقال سار: كما تريد يا كابتن
أما لين فنظر إلى المدرجات وقال باستغراب:
-إلى أين ذهب ألفريد؟.

وفي ساحة القصر انقض كل من ساند وكويت على الآخر في مبارزة حامية وكل منهما يوجه ضربة للآخر وما هي سوى برهة حتى سقط السيفين أرضا وهما يلتقطان أنفاسهما وقال ساند: إن مبارزتك أمر متعب حقا يا كويت
فاستلقى الأخير على الأرض وقال بتعب:
-وأنت تطورت كثيرا
فاستلقى ساند بجانبه فيما قال كويت: أحتاج الآن إلى حمام بارد لأستعيد نشاطي
-معك حق
-ترى ماذا حصل مع ألفريد ؟
ولكن ساند قال بضيق: ذلك المتبجح لا يهمني
فنظر ساند إليه وضحك بخفة فقال ساند: ما المضحك؟
-انظروا من يتكلم عن التبجح والغرور
-ماذا؟ ماذا تعني؟
فقال كويت بلؤم: لنعد لأول يوم رأيتك فيه وستعرف
فبدا الارتباك على ساند وقال: ماذا؟ لقد حصل هذا من عشر سنين يا كويت ألم تنسه بعد
-أنساه أنت تحلم لا بد لي من شيء أضغط به عليك
فقال ساند بغضب: إنك حقا أحمق
ولكنه قال بنصر: هذا يعني أنني فزت ككل مرة
واستمر بالضحك فنظر ساند إليه بيأس إنه لا يستطيع أن يهزمه في هذا المجال ولكنه أغمض عينيه وعاد بذاكرته لذلك اليوم قبل عشر سنوات.
" قاعة المكتبة طفل في الثامنة يجلس والملل يكاد يقتله أمام طاولة التدريس والعديد من الكتب مرمية أمامه فيما كان أستاذه يقف أمامه وهو يمسك كتابه ويقرأ بصوت مرتفع:
-في ذلك الوقت كان لا بد من البدء بعملية بناء شاملة وكاملة
واختلس نظرة للفتى الذي كان مشغولا بصنع سيف من الورق فقال الأستاذ:
-أيها الأمير ما تقوم به لا ينطبق على تصرفات الأمراء خلال الدروس والتي تعرف أنها مهمة جدا لك
ولكن الفتى تجاهل كلامه واستمر بعمله فقال الأستاذ:
-أيها الأمير
ولكن نفاذ الصبر بدا عليه ونظر له بغضب وقال:
-ماذا تريد؟
فقال الأستاذ بحزم: تصرفاتك هذه لا تخيفني
فبدا المكر في عينيه وقال: حسنا إذن
وفرد جناحيه ليحلق للأعلى وقال: هذا سيخيفك
وبدأ يمسك الكتب ويرميها على الأستاذ الذي جاهد لمنعها عنه وقال بتأنيب:
-هذا ليس مكانا للعب أيها الأمير هيا انزل حالا واترك الكتب
ولكنه قال بشر: هذا مستحيل
واستمر يرمي الكتب عليه بمرح وهو يراه يحتمي وأمسك كتابا كبيرا وقال:
-هذا سيكون رائعا
ورماه بقوة ليخفض الرجل رأسه فاتجه الكتاب مباشرة للباب الذي فتح ودخل رامد وقبل أن ينطق بحرف واحد أصابه الكتاب مباشرة في وجهه ليسقطه أرضا ، فقال ساند بخوف: يا ويلي
فيما نهض رامد عن الأرض بغضب ومكان الكتاب لا يزال ظاهرا على وجهه ونظر للأمير بغضب وقال:
-ساند أيها الوغد ستكون هذه نهايتك
فقال ساند برعب: لا علاقة لي أنت من دخل
-فصرخ بغضب: سأقتلك تعال إلى هنا
واتجه نحوه مسرعا ولكن ساند قال : يا أمي
وتفاداه متجها نحو الباب وقال: حاول أن تمسك بي
وخرج بسرعة فقال رامد: سأحيل حياتك لجحيم أيها الوغد
وخرج مسرعا والأستاذ يراقب بأسى .
أما ساند فاستمر يحلق وهو يختلس النظر لرامد خلفه وما هي سوى برهة حتى فتح أحد الأبواب أمامه بمرح وقال: أبي
ولكنه توقف مكانه حينا شاهد طفلا في الثامنة ذو شعر بني وعينين عسليتين يقف أمام الملك الذي كان جالسا على مكتبه وهو يربت على شعره ويحدثه ، فوقف ينظر بجمود فيما وقف رامد خلفه وقال بدهشة: لِم توقفت؟
ونظر للأمام وقال: آه
أما ساند فبدا الغضب على وجهه واتجه مسرعا نحو والده ليدفع الفتى ويسقطه أرضا بقوة ويجلس في حضن الملك فقال تاني الذي كان يقف أمام الملك مؤنبا:
-ساند ما هذا التصرف؟
واتجه نحو الفتى وساعده على النهوض وقال:
-هل أنت بخير؟
فهز رأسه إيجابا فيما كان الغضب يعتلي وجه ساند أما الملك فقال:
-ساند بني هذا لا يجوز عليك أن تكون مهذبا مع ضيوفنا
ولكنه قال بغضب: لا أريد أنا أكرهه أخرجوه من هنا حالا
ولكن رامد قال: تمتع ببعض الأدب يا ولد
-لا أريد أنا الأمير وما أقوله سينفذ اطردوه خارج القصر "
ضحك كويت وهو يستعيد في ذاكرته ذلك اليوم وقال:
-لقد بقينا على تلك الحال لسنة كاملة
ولكن ساند قال معترضا: صحيح هذا ولكن الأمر لم يكن ذنبي فماذا ستفعل لو شاهد والدك يربت على شعر طفل آخر، ثم رامد وتاني زادا الطين بلة يومها
-معك حق ولكن أتصدق كانت شجاراتنا ممتعة
-صحيح لقد كنا كسيرك متنقل داخل القصر
واستمرا بالضحك.
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #44  
قديم 06-18-2010, 07:46 PM
 
في مكان آخر بالتحديد في عمق جبل داخل أحد المنازل المهترئة جلس سويل مع أحد الشبان أمامه وقال:
-إذن يا مناي
فقال الشاب بهدوء: كما تريد سأتسلل للقصر هذا المساء لأعرف إن كان هناك أم لا وإن كان هناك سأحضر لك رأسه
-هذا ما أرغب بسماعه.

دخل ألفريد ولين إلى المنزل ليلقي الأول بجسده على الأريكة وقال:
-يا إلهي هذا مرهق
فجلس لين أمامه وهو يمسك الهاتف ويطلب أحد الأرقام وقال:
-لِم ما الذي حدث؟
-لقد جلت الجامعة بأكملها كان هذا متعبا
فضحك لين وقال: هذا ما يحدث للجميع بداية
ولكنه توقف حينما سمع صوت فتاة من الهاتف تقول:
-مطعم روكي مرحبا
-مرحبا يا آنسة أود طلب بيتزا من الحجم الكبير
-بكل سرور ما هو العنوان من فضلك؟
-القصر الأحمر شارع رويكانت
-ستصلك في غضون دقائق شكرا لاتصالك
أغلق الهاتف وقال: سيصل الطعام بعد قليل
فنظر ألفريد إليه وقال: لم تخبرني كيف يمكنك أن تكون بشريا ومصاص دماء في نفس الوقت ؟
-إنها قصة طويلة
-وما هي؟
-حسنا.

حل الليل مرخيا ستاره على المملكة فيما كان الحراس ينتشرون حول القصر،ولكن شيئا لم يقض هدوء الليل حتى خطوات مناي الذي سار بهدوء في أروقة القصر في طريقه نحو المكتب الملكي وبعد برهة توقف أمام المكتب ففتحه ودخل بهدوء وقال:
-أرجو أن أجد ما أريده هنا
واتجه نحو المكتب وبدأ بتفقد الأوراق والملفات ليمسك ملفا ويقرأه وقال:
-تبا
وأعاد الملف لمكانه وقال:
-إنه ليس هنا علي أن أخبر سويل .

وفي ملعب كرة السلة كان الجميع يأخذ مكانه على المدرجات فيما كان فريق الجامعة بقيادة سان يتشحون باللون الأزرق وهم يقومون بالتحمية فيما كان الفريق الخصم يتشحون باللون الأسود والأحمر فيما وقف سان يراقبهم واتجه نحو لين وداني وسار وأيان الذين كانوا يلبسون لباس الفريق فيما كان رومي ويامن وسارة يقفون بجانبهم يراقبونهم وقال:
-اسمعوني جيدا
فنظروا إليه وقال لين: سان تبدو قلقا
-لا تقاطعني المهم
وأدار بصره بينهم وقال: إن جامعة بيونكا هي الخصم الأزلي لنا وأي خيار غير الفوز بفارق عريض لن يكون مطروحا أمامكم هل هذا واضح لكم؟
فقال سار: أنت قلقا أكثر من اللازم يا سان
-ماذا؟
فقال أيان: صحيح
وأصاف لين: أنا أوافقهم الرأي
فنظر إلى لين بحقد وقال: أنت آخر من يتكلم هنا
-لا تحلم
ولكن صوت فتاة أوقفتهم قائلة: سان
فنظر إليها ليجد فتاة ذات شعر أسود طويل استرسل على كتفيها وعينين سوداوين وبشرة بيضاء فقال: أهلا ريم
فوقفت أمامه وقالت بابتسامة خجلة: أتمنى لك التوفيق في المباراة
فبادلها بابتسامة: شكرا لك
-حسنا سأشجعك من المدرجات
ونظرت للشبان وقالت: حظا موفقا
وغادرت وهي تلوح له فقال داني: من هذه ؟
فقالت سارة: إنها ريم رئيسة فريق الجمباز في الجامعة
ونظرت لسان الذي كان يراقبها وقالت بمكر: يبدو أن لدينا معجبا هنا
فنظر إليهم بارتباك وقال: ماذا؟
فقال لين: إذن هذه هي الفتاة التي دعوتها للحفل الراقص غدا
فقال يامن: حقا
ولكنه قال بسرعة: هذا ليس من شأنكم اهتموا بالمباراة الآن
وغادرهم فضحكوا وقال أيان: الجواب واضح
فقال لين : حسنا هيا بنا لنستعد
ولكن رومي قال: أتعرفون ما هو الشيء الناقص ؟
فنظروا إليه وقال ألفريد: ماذا؟
فقال وهو يحاول كتم ضحكته: شعر لين الطويل
فسرت موجة الضحك بين أيان وسار فيما بدا الاستغراب على الباقين وقال ألفريد:
-شعر لين ما الذي تعنيه؟
فقال سار يقلد الخصوم: أيان ألا تعرف أن لعب الفتيات ممنوع؟
وعاد ليضحك فقال أيان: أتعرف لقد كانت لحظات ممتعة
فال رومي: صحيح
ولكن يامن قال بتحذير: يا شباب
فنظر الثلاثة إليه فأشار إلى لين وقال: انظروا هناك
فوجهوا بصرهم نحوه ولكنهم دهشوا من النيران التي اشتعلت حوله فقال سار:
-أعتقد أننا قد بالغنا
فنظر إليهم بغضب وقال: تعتقد ؟
فقال أيان: يا أمي
وهرب الثلاثة فقال لين بغضب: عودوا إلى هنا حالا
ولحق بهم فتنهد داني وقال: يا إلهي
أما سارة فتقدمت نحو الفريد الذي كان يتابع المطاردة وقالت:
-ألفريد
فنظر إليها وقال: أهلا سارة
فابتسمت وقالت: كنت أريد أن أسألك
-عن ماذا؟
-هل ستأتي إلى حفل الجامعة غدا ؟
-حفل
-أجل
-لا أعرف
فبدت خيبة الأمل عليها وقالت: يعني أنك لن تأتي
-لست واثقا ربما إذا قرر لين القدوم فأنا لا أعرف أحد هنا بعد
فعادت الابتسامة لوجهها وقالت: وفي حال أتيت ما رأيك أن نذهب معا ؟
-حسنا لا مشكلة
فأحست بقلبها على وشط الطيران وقالت: حسنا إذن سأنتظر ردك
-أكيد
وأعاد النظر للمطاردة المشتعلة في الملعب وسان الذي كانت علامات الإحباط بادية عليه وهو يراقبهم.

وفي المكتب الملكي جلس سويارت مع أعوانه وقال:
-إذن ألفريد ليس في المملكة
فقال سويل: أجل إنه برفقة حارس البوابة
-حارس البوابة
فتابع سويل: لن أستطيع أن أتولى هذه المهمة أكثر من هذا
-لا مشكلة يا سويل فهناك من سيتولاها
وحول نظره لرويكان وقال: ما قولك؟
فبدت ابتسامة واثقة وقال: أعتقد انه الوقت المناسب لأتعرف على من هزم القائد رايت
-ممتاز.

وفي قاعة الاستقبال في القصر الأحمر جلس ألفريد ولين على الأرض وهما ينظران لألبومين من الصور التي امتلأت بصور لين وهو صغير مع باقي رفاقه وعائلته فقال ألفريد وهو يمسك إحداها :
-لا أصدق أن شعرك كان هكذا إنه حقا يشبه الفتيات
ولكن لين قال بعدم اهتمام: لقد اعتدت على هذا التشبيه
-ولكن ما دمت تحبه لهذه الدرجة لم قصصته؟
-لقد كانت حادثة
-وما هي؟
-ما حدث؟

"تقدم رايت وقال:
-حان الوقت لأتخلص منكم جميعا
ولكن لين أوقفه قائلا:
-مكانك
فالتفت رايت إليه وقال:
-ألا تزال قادرا على السير
ولكن لين ترك خنجره من يده وأمسك سيفه وقال:
-تقدم
فابتسم رايت بسخرية وقال:
-يا لك من أحمق
فقال بيكا:
-لا يا لين
ولكن لين قال:
-هيا أيها الجبان
فقال رايت: كما تريد
وأمسك سيفه وانقض عليه بقوة فرفع لين سيفه ليصد به ضربة رايت ولكن الأخير استعمل كل طاقته وتوهج السيف بشكل كبير ووجه ضربة للين الذي حاول صدها بكل قوته ولكنه تراجع للخلف فزاد رايت من قوته بشكل هائل ليطير السيف من يد لين فبدت الدهشة على وجهه ولكن رايت عاجله بضربة من السيف أصابته مباشرة وأسقطته أرضا فقال ريم:
-لين
فحاول أن ينهض عن الأرض ولكن رايت أمسكه من شعره وشده بقوة وقال:
-هل تريد المزيد أيها الطفل الأحمق؟
ولكن لين لم يجب بل نظر إليه بحقد فقال:
-سأجعلك تترجاني لأقتلك
وغرس سيفه في جسده ليصرخ بقوة وألم فقال نادي:
-لين
ولكن تينا نهضت بصعوبة واتجهت بخطوات بطيئة لتمسك الخنجر فيما شد رايت شعر لين بقوة أكبر فقالت :
-لين أمسك
ورمت الخنجر إليه فنظر لين إليه بتعب وعادت لذاكرته صورة تاني ، رامد ، ساندر ، وإندي فقال:
-لن أخذلكم
وقبض بيده على الخنجر فقال رايت بسخرية:
-والآن ماذا ستفعل ؟
ووسط مراقبة الجميع بأعين حذرة قبض لين بيده على الخنجر ورفعه بقوة ليهوي به على شعره ليقطعه على دهشة الجميع واحدا تلو الآخر فيما تناثرت خصل شعر لين حوله ليملأ الأرضية فيما أصبحت خصل شعره تصل لرقبته بطول متفاوت فقل بيكا:
-لين
فقال ساند: يا إلهي
فيما قالت ريم: لا "


-هذا ما حدث؟
فأمسك ألفريد صورة ونظر إليها حيث كانت واحدة للين مع ساندر وقال:
-من هذا يا لين؟
فنظر إليه وقال: إنه ساندر
-صديقك ؟
-أجل لقد قتل أثناء قتالي مع رامد للسحرة
-آسف لأنني ذكرتك
-لا مشكلة آه صحيح
فنظر إليه وقال: ماذا؟
-سأذهب غدا للحفل الراقص
- ومن دعوت؟
-دعوت زميلتي
-آه
-وأنت ستأتي؟
-أجل
-حقا
فهز رأسه إيجابا وقال: عرضت علي سارة أن ترافقني
فبدا الشك على وجه لين وقال: سارة؟
-أجل
ونظر إليه وقال: لماذا؟
فقال لين بمكر: يبدو أن هناك شيئا يعد بالأفق
فبدا الارتباك على وجه ألفريد الذي سارع بالقول:
-لا تكن سخيفا لا يوجد شيء مما تفكره
فحدق لين به بشك فبدا التلبك عليه من نظراته وقال: ماذا؟
-واثق
-أجل
فقال لين يغيظه: أي أنك لم تقع معها بعد؟
فبدا الغضب على ألفريد وقال: لين توقف عن هذا
ولكن لين استمر يستفزه قائلا: كلامي صحيح إذن
فبدت طاقة ألفريد بين يديه وقال: ستندم على هذا
ولكنه نهض وقال: جرب
وغادر القاعة مسرعا فقال ألفريد: عد إلى هنا أيها الجبان
وأسرع يركض خلفه.
vampireroog likes this.
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
  #45  
قديم 06-18-2010, 07:46 PM
 
دخل رويكان إلى إحدى الغرف حيث كان شاب جالس أمام كرة بلورية مملوءة بالضباب وقال: بيار
فالتفت الشاب إليه وقال: أهلا رويكان
فجلس على إحدى الأرائك وقال: هل عثرت عليه؟
-أجل إنه موجود في منزل حارس البوابة
-حسنا سنفذ المهمة غدا دون أخطاء
-بكل سرور
ونظر للبلورة ووضع يديه عليها لتشع بلون أسود.

وصباحا في قاعة الاستقبال كان لين يحدث الملك أيروسين على الشاشة الإشعاعية التي كانت تتوسط القاعة ويظهر عليها بيكا وراي وروميد الذين كانوا يجلسون حول طاولة الاجتماعات فيما كان يقف أمامها وقال بزهو:
-ألم أخبرك؟
فقال الملك أيروسين: يا لك من فتى
-أعرف حتى إننا سنذهب إلى حفل راقص هذه الليلة
فقال بيكا: هذا ما تجيده في كل الأحوال
-هههه
فقال روميد: المهم أن تكونا حذرين
-لا تقلق من هذه الناحية يا روميد لم ألحظ وجود أي شخص من العوالم هنا
فقال الملك: هذا أفضل
ولكن ألفريد دخل للقاعة وهو تثاءب فيما كان يرتدي بيجامة بنية وقال:
-صباح الخير
ولكنه توقف ينظر للشاشة أمامه فقال الملك:
-يبدو أنك مرتاح في الحياة عندك أيها الأمير
فقال بارتباك: أجل
فقال راي: ما بك تبدو متلبكا؟
-أنا كلا ولكنني لم أتوقع مقابلتكم وإلا لكنت حسنت منظري
فقال بيكا: ماذا؟ يبدو أنك ستصاب بعدوى الأناقة من لين
فقال باستفهام: ماذا؟
ولكن لين قال معترضا: على الأقل لست عديم الذوق مثل بعض الأشخاص
فقال بيكا ببرود: لا أهتم لكلامك أصلا
ولكن الملك قال: حسنا توقفوا عن هذا
ونظر للين وألفريد: كونا حذرين فهدوء سويارت هذا لا يريحني لا بد انه يخطط لشيء ما
فقال ألفريد: هل اتخذتم خطوات جديدة حوله؟
-لا ليس بعد سنقيم اجتماعا الأسبوع القادم وسنقرر فيه ما سنفعله
-حسنا
-جيد سأكلمكما لاحقا
وأغلقت الشاشة فقال لين: سنرى ماذا ستفعلون
ونظر لألفريد وقال: وأنت استعد فلدينا حفل هذه الليلة
-وماذا يعني هذا ؟
فقال بحماس: يعني أنه وقت اللهو الرقص وكل ما يرغب على بالك
-حقا
-أنت بحاجة لبعض الخبرة
ودفعه أمامه وقال: هيا يا صديقي
وخرجا من القاعة.


اوك
هيك بيكفي
وهلأ

1-هل سيمضي الحفل على خير في رأيكم؟
2-ماذا يمكن أن يفعل رويكان؟
3-هل سيمكن لين وألفريد من الوقوف في وجهه؟
بشوفكم في الردود
سلااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
vampireroog likes this.
__________________
سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده


فاضي دقيقتين؟
ادخل هنا
وشاركنا
هنا
مشاركة في دورة عيون العرب لتعليم الفوتوشوب خطوة بخطوة 2


يا كاشفني
ღ. ŚḿĨŁę ğĩŕĻ .ღ.
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
+_+صـور انمي يباني نادر الجزء ""2"" روووعة +_+ ♥ βőΛ ♫ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 16 03-20-2010 09:24 PM
""لعشاق الساحره"""""""اروع اهداف القدم 92-2005""""""ارجوا التثبيت""""""" mody2trade أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 05-14-2008 02:37 PM
(تكملة) للـ"القصة!" "الشعرية!"الجزء الثاني والاخير عين السحر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 6 01-25-2006 09:44 AM
السبت المقبل انتهاء القبول لـ "تقنية" الدمام للفصل الثاني بــو راكـــــان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 12-05-2005 10:01 AM


الساعة الآن 11:00 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011