القراءة في دفتر الماضي ضياع للحاضر .. وتمزيق للجهد .. ونسف للساعة الراهنة .. ذكر الله الأمم وما فعلت ثم قال : { تلك امة قد خلت } انتهى الأمر وقضي .. ولا طائل من تشريح جثة الزمان .. وإعادة عجلة التا ريخ. إن بلاءنا أننا نعجز عن حاضرنا ونشتغل بماضينا.. نهمل قصورنا الجميلة .. ولئن اجتمعت الإنس والجن على إعادة ما مضى لما استطاعوا لأن هذا هو المحال بعينه تحياتي.. تقبلي مروري |
اقتباس:
ولكن حسب رايك ما الفائدة من قراءة التاريخ واعادة الزمن للوراء لاننا دون ماضي لا حاضر لنا هل الاخترعات التي فشلت الالاف المرات نتركها ولا نعرف الخطا منه الماضي هو الاساس لنا لبناء حاضرنا بالنسبة للحاضر وحتى الايام الجاهلة شكرا للمرورك اختي المغربية المسلمة:th::th: |
اقتباس:
|
عزيزتي مغربية انت لم تفهمني اننا دون ماضي نتعلم منه ونتعلم منه الاخطاء من سلفنا السابق ومن تجارب الاخرين السيء والحسن كالبناء الضخم الذي له هو اساسه الماضي التي ادركته ميولنا واحساسينا وعواطفنا وعقولنا التي نمت وكبرت حتى اصبح ذلك الماضي لكن نحن دون ماضي (التجارب والقصص ...) سينهار ذلك البناء لانه لا اساس له علَّم اللهُ آدمَ الأسماء كلها، وزرع في نفسه العواطف والميول،والتي علمها للبشرية لا من فراغ اذا كان ذلك المخترع متلا قد مات او اخترع شي خطا او من ممكن بعض يصلحه البعض او من الممكن الرجوع للتعديل عليها ممكن ام لا اذا كان ذلك الماضي لا فائدةمنه او مستحيل تعديل فيه فهو مضيعة للوقت اشكرك للعودتك مرة اخرى وبارك الله فيك |
الساعة الآن 02:42 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011