مايجري في العراق اليوم وافغانستان وفلسطين منذ سنة 1948 هو لعب ولهو للغرب لان دماء المسلمين واملاكهم رخيصة عند هؤلاء المتعجرفين وما لفت نظري الى برنامج في قناة عن الاضحيه في العيد ولماذا المسلمين يذبحون هذه الحيوانات وهي تتعذب وتسائلت في نفسي عن انسانية الغرب كيف قتلو من اقربائي بصاروخ واحد عائله كاملة من 13 شخصا ولم يبقى الا رجل واحد وتراه لايعرف كيف يعيش للصدمه التي اصابته وانسانيتهم كيف دمرو بلدي وكل شيء حي الا وزارة النفط وانتم تعرفون لماذا واتذكر اصدقائي واحد واحد فاما قد هجر او في المعتقل الامريكي وما اكثر الارامل في بلدي والمعوقين والشباب الذي لايستطيع العمل لانه كان انسان شريف وبطل قد ادب ايران من قبل اوكان يعمل في جيش الاعمار-----واسترسل مقدم البرنامج وهو يسال هل الحيوان يشعر بالالم ام هي عملية تعذيب وتناسى او اراد ان يتناسى انهم في اليوم ياكلون الاف الخنازير وملايين الطيور وهذه عندما يعدونها للاكل يتعاملون معها بكل انسانيه فهذى دجل ونفاق الغرب المجرم وتناسو قبل اشهر ظرب الكيان المسخ الاف القذائف بل الملايين منها اهلنا في غزه ومن 2002 يظربون افغانستان ومن 2003 يدمرون بالعراق ولا زالو في وحلهم يلعبون فهذه هي رحمة الغرب ايها العرب والمسلمين