ترى هل تعرف -أبو لينا- أن هذه القصيدة تطعن في رمز يحترمه الكثيرون من الأحرار.
ترى هل يهمك أنه وعلى الرغم من ادعاءات الجميع منع الاقتتال الفلسطيني الفلسطيني طويلا، وقد عرف قدر الرجال وعرفوا قدره رغم اختلافهم معه في الرأي

رحم الله شهيد فلسطين الذي استلم البهائيون بعده السلطة ... ليحولوا أسلحة الفلسطينيين الى صدور بعضهم البعض... ويحرروا الصهاينة من يد حماس الضاربة .... بشغلها بالدفاع عن نفسها ضد المهووسين من سائر الفصائل

شكرا أبو لينا

__________________

حين تسقط الرموز الكبيرة مثل عرفات وصدام
يرتفع نباح الكلاب مثل محمود عباس والمالكي
ونتفرج نحن على هذه الحماقات ولا نعرف أننا صنعناها بجهلنا
هل يحق لنا أخي الكريم ابو لينا أن نطلب منك أن لا تورد في هذا المنتدى اساءة شاعر ما لقائدنا الذي نجل.
وأقول للدكتور العشماوي اذا سمحت لي أخي أبو لينا ( اللي داره من زجاج ما يصير يحدف على الناس طوب)

__________________


الى وطني........... كل الحب

أشكر الأخوة الكرام الذين شاركوني في هذه الصفحة المباركة

وعلى رأس الأساتذة الأفاضل :

cherhalim

ابو عبدالعزيز

ربيحة الرفاعي

رؤى سامي

فلكم مني كل الشكر والأحترام وأشكر لكم ارائكم التي لا تزيدوني إلا سمواً

ولكن هذا رأي الشاعر فقد أعجبني روي القصيدة وقافيتها وقد أحسست أنه سوف يكون

لها صدا عند إخوة لى في هذا المنتدى المبارك ولكن للعلم لم أقصد بنقل هذه القصيدة

إثارة شيء من الحزبية ولا شيء من نعرات الجاهلية المذمومة

ولكن من الأفضل أن يحسن الظن بالشاعر وأن ماجعل الشاعر يكتب ما كتب إلا من

باب غيرته على هذه الأمة وما قد أصابها من الفتن التي أرجوا الله أن يحميها ويرفع

عنها بأس عدوها الذي أرجوا الله أن ينكل به وأن يرد كيده في نحره

وما تشكو منه فلسطين اليوم اكبر شاهد على ما كتبه الشاعر .

فأسال الله العظيم رب العرش الكريم أن يوحد كلمة فلسطين وأن يلم شعثهم

وأن يجعلهم صفاً واحداً أمام عدوهم وأن يكبت شر من أثار هذه الفتنة بين صفوفها

وأن يعين حماس وأن يوفقهم إلى ما فيه خيري الدنيا والأخرة

هذا وفي الختام عليكم من الله السلام

__________________

قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان

إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان

فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان

__________________

بارك الله فيك أخي /ABUMOHANAD

وجزاك الله على مرورك المبارك

دمت في حفظ الله

__________________

قول الشيخ أنباني فلان*****وكان من الأيمة عن فلان

إلى أن ينتهي الإسناد أحلى***لقلبي من محادثة الحسان

فإن كتابة الأخبار ترقى***بصاحبها إلى غرف الجنان