عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #46  
قديم 09-06-2011, 09:44 AM
 
لأ عادى القصة تستاهلـــ فعلا ....

وبإنتظار التكملة ...

وإنــ شاء الله تكونــ عن ـــ قريبـــ ...
__________________
Friends ForEver
Through War And Peace

One Of Many In Gundam Girls
  #47  
قديم 09-07-2011, 03:28 PM
 
لما أوسك العصر على الدخول فى الوقت ..كانت سمر ما زالت عند محطه الركوب الخاصه بها وفى نفس الوقت لا تقوى حنى هذا الوقت على فعل اى شئ ففى الغالب وعند منطق اى شخص فأن كل ما مضى من وقت دون الى الى البيت هى عين الرذيله ........فهى كارهه لايا من الواقف التى يمكن ان تواجهها اذا ما رجعت الى البيت ..وفى الغالب ليست مطمئنه لفكرة الرجوع اليه ..فليس معنى انها شعرت انه حسن النيه ليس معناه ان تسكن اليه فضلا عن انهما لا يجمعهما علاقه شرعيه ...وايضا هى تحمل على عاتقها الفكرة من باب ان تجد لها عملا يساعدها على اختيار الحياه التى تريد ....ولم تحفل بما يمكن أن يحدث لأبويها ......وليس هناك من مشاعر تعتريها من تناحيتهما إلا افتكارها لوالدها المفتقده اصلا ...غير ذلك لا ............
ولم بكن طوال حديثها مع نفسها ،،إلا والشيطان هو الرفيق لها يزين لها أعمالها و يفرش لها كل الطرق بالأمل والامال المعتمده على خيوط أهون من خيوط العنبكوت ...وحدثها هو هذه كأنه نفسها...قال......

منذ زمن وأنتى تتعلمين ...انتى على درجه عاليه من الفكر والعلم فإن ألالف
الأعمال بأنتظارك وليس شرطا أن يكون عن طريق فارس أو غيرة لإن فارس ماهو
إلا كالمطر
الذى أنهمر
ليكشف عن الماس الغبار
فيتلألأ ليتسارع
عليه كل التجار ....
لا أبحثى عن العمل الذى يؤمن لكى الحياه الرائعة
حياه خاليه من كل الهموم ومن المشاكل حياة بطلها شخص واحد
شخص واحد فقط
هو أنتى
؟؟
هيا أبدائى من الأن .....
أبحثى عن غرفه ....تسكنيها ومنها ابدائ ......
::::::::::لاتتردى ولا تتوقفى :::::::::::::
ولما انتهى من كلامه وسكت متأبها


كانت هى صاحبة كل تلك العلوم الرائعه والفكر العالى بفضل الثقافه التى هى حقا على مستواها
لا تدرك انها اصلا ليسات صاحبه أى تجربه فى الحياه وفيما يحدث حقا لاحوال الناس

ببث حى صوت وصوره بينها وبين الناس
ابطال البث الواقعى هى والناس اما علمها بكل ما فيه هو علم اكاديمى يبعد بعد الشمس عن الواقع الفعلى له


وهو حقا هذا الأبليس وضع لها فكرة لاتمط للواقع باى صله هو
يوسقها الى

الهلاك
....ولم تكن هى فريسته رغما عنهاا لا بل ان تفكيرها هو دائما مدخله
هو لم يغى سيدنا ادام والسيده حواء الا ببدأ رغبه منهم

بيد أنها أفاقت سريعا من وهم أفكارها ومن الهاويه التى تكاد ان تسقط فيها ......هى افاقت قليلا منما ألقه الشيطان على رأسها فجأة

بيد أتها خائفه من المجهول ومما ينتظهرها فى البيت فهى تفضل لو ان ان الموضوع يحتملين الشقين فأفضل الشق الاخر وهو عدم الرجوع ولكن لا داعى لكى لا اكلم فارس بل اكلمه وأشرح له ما بى

أما بالنسبه للشيطان فالمأله بالنسبه له لا تتوقف على فارس أو غير ه
المألسه برمتها تتوقف على ان يجعلها بعيده كل البعد عن ربها وذلك من أى الطرق فما دامت هى خرجت وتركت البيت وابويها كل هذا الوقت فكذا اصبحت لعنتها
ألم تكن بهذا قد تعدت حدود عقوق الوالدين
حتى وأن كانت تعانى منهما الأّمّرين حتى ولو كانوا هم الجانه الحقيقين
وهذا حقا ما يبدوا
فلو كانت الأم كأى أم بحنانها ......
ولو كان الأب كأى أب بأهتمامه .....
لما وصلت لتلك هذة اللحظه .......


وحقا لا أحد يعلم إلى إلى اين يأخذه القدر .......وكما قبل أنت تريد وأن اريد والله بفعل ما يريد ويقدر...........
وفى جميع الاحوال امر اراده الله تعالى هى النافذة......

هى أستقرت فعلا إلى الفكرة بل وأطمأنت بها وشرح صدرها ....
فهذا الأحساس هو ملازمة فعل الشيطان فى امهر أعماله ألا وهى التزين دائما
وزين لهم الشيطان أعمالهم أى
جعلهم يروها حسنه
خاويه خاليه من اى شر ...بيد ان الانسان لوفكر قليلا لن تنطلى عليه حيلة بل وعرف ما هى عين الحقيقه الا وهي
التشيث بأمر الله عز وجل
ولكنها أطمأنت ولم يكن هذا ..إلا بعد ان جرى بها الوقت ليكون قرب العشاء
وهذا اكبر اخطأءها الجسيمه
فهى فى مكان لا تعلم عنه شيئاًً
وكيف انها انتظرت فيه طوال ساعات اليوم حتى هذة اللحظه
ماذا يكون بالنسبه لسكان المنطقه
كان اولا ان جاءها فل صغير ..واشار لها ان هذه المنطقه خطرة فكيف بيك هكذا

وحقا ما ذا يكون للمارين وسكان المنطقه لما يرون فتاة جميله حسنه المنظر يظهر عليها التعب ....منذ ان جلست فى الظهيرة وانتظرت حتى الان انه لأمر يدعوا للمراقبه
وحقا كان شخص يراقب كل هذا من بدأ ان نزلت من سيارة فارس حينما جاءات اول النهار شخص ابله
شخص همجى ذو ملامح عريضه وعيون مغلقه من كثرة الادمان كان متابع
كان يظنها هو انها من فتايات اليل
ولكنه لم يصارعها برغبة طوال اليوم لانها كانت فى مكان حافلا بالناس



هو متابع لها ....
وهى متابعه لفكرهاا........
هو بخطط كيف يظفر بها ....
وهى تخطط كيف تبنى حياتــــــــها.....
هو يجهز الأشياء ليأخذ اكبر متعة له............
وهى تجهز من يساعد فى تحقيق مرادها............
بيد أن أمر الله هو النافذ لا محاله ....
__________________
وأذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدينى ربى لأقرب من هذا رشدا
  #48  
قديم 09-08-2011, 07:30 PM
 
السلامــ عليكمــ ...

التكملة جميلة جدا ... بســ قصيرة ...
أتمنى إنــ البارتــ القادمــ يبينــ المجهولــ إلى فى إنتظار سمر !!! ..
بإنتظار البارتــ القادمــ إنــ شاء الله ...
__________________
Friends ForEver
Through War And Peace

One Of Many In Gundam Girls
  #49  
قديم 09-09-2011, 06:20 AM
 
شكرا لمتابعتكم
الجميله
واتمنى بأذن الله
الجزء الاخير يعجبكوا
لان البارت القادم هو اخر الروايه بأذن الله
__________________
وأذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدينى ربى لأقرب من هذا رشدا
  #50  
قديم 09-09-2011, 07:05 AM
 
لما أطمن قلبى لفكرة الرجوع ....على اساس أن أسأل فارس عن عمل لى .......
كان أكثر اليوم قد مضى ....ولما كان ذلك وجدت حركه الطريق خفيفه جداً والناس فى تناقص مستمى فأرتعبت فجأة بعدما هٌيئ ليا هذا المكان بالشئ الموحش المقفر ،،وما أن ارتجفت حقا حتى وجدت صبيا ...لم أعهد أنى رأيت مثله من قبل ..
صبيا ..ذو قطع ثياب مهربده ...تظهر عليه كل معالم الشقاء ...
أى من منطقة هذه ؟؟!!!
أنا من قلت لفارس أن يقلينى اليها ..كى اركب ولكنى لا اعرفها ..
الصبى لما أقترب ألى وأشار أنه يريد أن يبدأ بالكلام ...
اخافنى حقا عندها كثيرا ...وقال هو فى تخاطب عادى ..
ـــ يأنسه ما ينفعش تقعدى لحد لوقتى لأن المنطقه هنا كلها بلطيجة ...الاحسن تمشى


هو قال هذا الكلام الذى لم يزيدنى الا هما وخوفا وأرتباكاً
فليس حلا الان الا ان يأتينى فارس الى هنا ...
سأكلمه ولكن اين يوجد هنا مركز نت ...فى هذا المكان الغريب ...
وجدت رجلا بجوارى وكأننى لحظته فجأة ...وسألته عن ما اريد
ولكن لما سألته وجدت لمعة غريبه على عيناه اخافتنى قليلا ..
وحقا عندما بدأ بالكلام ....علمت انه فاقد لوعى أثر كثرة الشراب ...بيد انه كان واقفا ساندا على جدار حائط مربع اليدين يتنى احداها ليسند عليها ذقنه
وهو رد فى الغالب وهو على هذا الحال ...ولكنى عرفت المكان إذ كان حقا فى الجوار

ودخلت واشغلت الجهاز وما ان دخلت بحثت لاتصل بفارس ...ان رسائلى تصل لتلفونه فيكلمنى فأكلمه .....
فعلت وانتظرت ....وبينما انتظر .....إذ يرسل لى فارس السنه رساله .....
ّا هو متواجد فى نفس اللحظه ..إذا لما لا أكلمه وأحكى له ...
وما ان دار السؤال بذهنى حتى سمعت صوت يغشنى بقول الله عز وجل

إنا هديناه السبيل أما شاكرا وأما كافورا

ولما فتحت رسالة فارس السنه ...قل ياعبادى الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمة الله
هذا كان عنوانها ولم يكن محتواه مخالف للعنوان او مفسر اكثر منه بل هو قصص وعبر
ولم ارسل له حينها اى شئ ....
ولكن بعد بضع لحظات ارسل لى هو رسالة اخرى ...كنت قد كلمت فارس فيها وأعلمنى انه سيرسل لى سائقه على هذا العنوان .....
وهذا ما جعلنى مطمئنه جدا عنما كنت من دقائق ....
وارسلت لفارس رسالة قبل ان اقرأ رسالة الاخرى وكان نص رسالتى ادعوا الله ليا بالهدى وليغفر لى ذنبى
وما ان فتحت رسالة فارس السنه ....وجدت العنوان

صرخة ما قبل الموت ...
ولم أكمل الباقى إذ أنقطع النوى عن المكان كله ...فقام صاحب المكان ليضيئ أحد الكشافات وأخرنا جميعا
ووقفا فى دائرة ووقفت انا بعيدا عنهم قليلا فأن الفتاة الوحيده

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
ولم أدرك محتوى الرساله
:::::::صرخة ما قبل الموت :::::: ياترى ما موجود وما مضمون ما موجود بها من محتوى ...........................
هذا أخر فكرة أتذكرها كنت أفكر بها قبل أن افق وأجد نفسى فى هذا المكان ملقاة على الارض ...
على الطريق أو ماشبه الطريق ........مكان به أكوام من الرمال والتراب على مساحات طويله تجعله كصحراء موحشه .....
وفجأة أسمع صوت أنفاس تقترب منى .....وأنا بجانب أحد الجدران مكومة على الارض...وأدرت رأسى سريعا .....
ووجدت رجلا ....كان الرجل الذى سألتة ..لا اعلم ربما لا ...ولكن ايأ يكن انا حقا فى مأزق كبير .....
صرخت بأعلى طاقة ليا إذ ان التعب يعتصرنى ...كأننى فى كابوس يجب ان أصحو منه ...
جريت ...وهو أيضا جرى وعركلنى عركله أوقعتنى ,,,...
لم أجد غير معاركة فى النهايه ...ولكنه أنهمر عليا ضربا ..
قد أوجعنى بلطمات على خدى ......
قد ألمنى بركلات على بطنى
قد مذقنى لما من شعرى جرجرنى .....غير ان ما ألمنى حقا حينما قال كلام
ـــ ايه ياقطه ده انا مستنى من اول اليوم
لم تزيدنى كلمة إلا أنفجار فقمت وخرجت منى طاقه عنيفه لم أعرف اين مصدرها
ولكنى اطبقت بأسانى على رقبته ....وصرخ هو
وأنا أحكم الأطباق
.....وما تركتة الا بعدما امتلأت لالدماء
مندهشة انا أرجع خطوتين ....وأذا بيه يلتقط أحد الجذوع وفى لحظة
لم أدركها جأتنى ضربة فى رأسى أوقتنى ليس إلا رصيف الطريق
وقعت وأصدمت لا أعرف اهى نهايه الكابوس ....
ام أنى أموت
أم أنى مازالت متشبثه بالحياة
أماذا بعد الموت ....
ماذا عندما يحاسبنى ربى .....
ماذا إن حظيت بلقائة وقت الحساب.....
ماذا سأحكى له >>؟؟
__________________
وأذكر ربك إذا نسيت وقل عسى أن يهدينى ربى لأقرب من هذا رشدا
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:38 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011