عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   علم النفس (https://www.3rbseyes.com/forum76/)
-   -   إختبار لقياس الحب العاطفي (https://www.3rbseyes.com/t108024.html)

عاشقة الحب و مصر 06-04-2009 03:13 AM

إختبار لقياس الحب العاطفي
 
موضوع للعاشقين لامكان لغير العاشقين

فيما يلي أحد المقاييس التي تستعمل لقياس الحب العاطفي بين الرجل و المرأة , يمكنك البدء في تطبيق هذا المقياس مباشرة

إقرأ جيداً كل عبارة من العبارات التالية و ضع درجة موافقتك عليها بمقياس من 1 إلى 9 حيث تكون :
1 = ليست صحيحة مطلقاً بالنسبة لي

5 = في حال صحتها بالنسبة لك بدرجة متوسطة

9 = إذا كانت صحيحة تماماً بالنسبة لك

أو درجات أخرى بين هذه الدرجات وفقاً للمقياس التالية :

1 2 3 4 5 6 7 8 9

ليست صحيحة مطلقاً , صحيحة بشكل متوسط , صحيحة تماماً


1- سأشعر بيأس عميق إذا تركني الحبيب

2- أحياناً لا أستطيع السيطرة على أفكاري لأنها متركزة بشكل وسواسي حوله

3- أشعر بالسعادة عندما أقوم بشيء معين لإسعاده

4- أفضل أن أكون معه على أن أكون مع أي شخص آخر

5- سأصاب بالغيرة الشديدة إذا فكرت أنه وقع في حب شخص آخر

6- أتوق لمعرفة كل شيء عنه

7- أريده جسدياً و عاطفياً و عقلياً

8- لدي شهية لا تنتهي لحبه

9- بالنسبة لي هو الشريك العاطفي الرومانسي المثالي

10- أشعر أن جسمي يتجاوب مع لمساته

11- يبدو أنه دائماً في ذهني

12- أريده أن يعرفني و يعرف أفكاري و مخاوفي و أمنياتي

13- أبحث بشغف عن علامات تدل على رغبته فيّ

14- لدي إنجذاب قوي نحوه

15- أصبح مكتئباً جداً عندما لا تسير الأمور بشكل جيد في علاقتي به

إجمع الدرجات التي وضعتها على كل عبارة و يكون المجموع هو درجة حبك ... الدرجة الدنيا هي 15 و العليا 135

تعليقات :

- يفضل أن يجرى الإختبار بشكل منفرد , كل طرف يقوم بتقديراته كي لا يحدث تأثر متبادل بالأرقام

- إذا كانت درجات الشخص 15 درجة فقط فهذا يعني أن جميع العبارات الخمسة عشرة لا تنطبق عليه أبداً , أي أنه لا يعيش حالة حب أو لا يحب حبيبه أبداً وفقاً لهذا المقياس ... و إذا حصل الشخص على 135 درجة فهذا يعني أن كل العبارات تنطبق عليه تماماً و هو يعيش حالة حب قصوى ... و في حال حصل الشخص على 75 درجة فإن إجاباته على كل العبارات قد اتخذت منحنى وسطاً بشكل عام

- لا يوجد في هذا المقياس درجة طبيعية و درجة مرضية ، كما لا يوجد حد أدنى للحب مقبول و مناسب , و يختلف الأشخاص في تقديرهم للعبارات الواردة في هذا المقياس و بعضهم يخاف من الإجابة عليه كي لا يزعج الطرف الآخر أو لا يكشف حقيقة مشاعره

- يهدف المقياس إلى إعطاء تقديرات تقريبية مفيدة للطرفين معاً ولا سيما إذا تمت مناقشة التفاصيل المتعلقة بكل عبارة بينهما فيما بعد , و الإختبار يمكن أن يقرب بين الطرفين ولا يبعد و هو وسيلة تفاهم و حوار و مناقشة مفيدة

- من المتوقع و الطبيعي أن تختلف درجات الحبيبين على هذا المقياس و الفروقات المحدودة بين الدرجات ليس لها دلالات سلبية ، و تدل على تنوع إيجابي مقبول , و إذا كانت الفروق في الدرجات بينهما أكثر من 40 درجة ، فهذا يدل على إختلاف واضح في علاقة الحب بين الطرفين و على تباعد المشاعر الإيجابية بينهما

- لا بد من النظر إلى درجة الحب و الأرقام بشكل نسبي , الرقم هو تقريبي بأحسن الأحوال و ليس رقماً جامداً و نهائياً , و العلم يحاول قياس كل شيء و هذا المقياس يحاول إعطاء رقم تقريبي يمكن لطرفي العلاقة أن يتعرفا من خلاله على الطرف الآخر بشكل أعمق و مفيد .... لا يمكن النظر إلى إختلاف درجات الحبيبين على أنه " أنا أحبك أكثر بثلاث درجات أو عشرة أو عشرين و أنت إذاً لا تحبني بقدر ما أحبك ثم ينزعج أحدهما أو كلاهما " و هذا تبسيط سلبي و غير مفيد ولا يتناسب مع جوهر المقياس الذي يهدف إلى إعطاء صورة تقريبية عن محاور الحب الأساسية و كيفية قياسها

- إذا أخذنا العبارة الأولى التي تدل على عمق التعلق بالشخص الآخر و أنه في حال تركه له سيشعر بيأس عميق فإننا نجد أنه إذا كان ترك الحبيب لا يسبب أي ألم نفسي و حزن بل هو أمر عادي و لا يسبب مشاعر فقدان ، فإن مشاعر هذا الطرف غير اعتيادية بل جامدة و باردة و ترك الحبيب يمكن أن يسبب ألماً طبيعياً و حزناً و يختلف الأشخاص في درجة ألمهم و حزنهم و بعضهم يحزن لدرجة مرضية تحتاج للعلاج و بعضهم يحزن و يضطرب و يتألم و يحاول أن يتماسك و يفتح صفحة جديدة في حياته و مشاعره بعد أسابيع أو أشهراً و الحزن و الألم هنا طبيعي بل صحي و مقبول

- في العبارة الثانية حول التفكير الوسواسي بالمحبوب تدل الدرجات العليا على تعلق شديد زائد و سيطرة للمحبوب على تفكير المحب بشكل ربما يكون معطلاً أو مبالغاً فيه و هذا من أشكال الحب و الهوى و التي يمكن أن تكون متطرفة و معطلة

- في العبارة الثالثة حول السعادة و الرضى من خلال إسعاد الحبيب تدل على أن العطاء هو جزء أساسي من الحب دون النظر إلى الأخذ أو إلى التبادل فالسعادة الشخصية تزداد من خلال إسعاد الآخر المحبوب و في ذلك نبل و شفافية و رقي و صعود في القيم و السلوك و الروح

- في العبارة الرابعة حول تفضيل أن أكون مع الحبيب على أن أكون مع أي شخص آخر نجد أن القرب و الإقتراب من الآخر أساس في علاقة الحب و أن الحب العميق يجعل الحبيب مكتفياً بحبيبه عن الآخرين ولا بد من التوازن هنا بين متطلبات الحياة الواقعية و مشاعر الحب ، حيث يمكن للمحب أن ينعزل عن الآخرين مفضلاً البقاء مع حبيبه على مخالطة الآخرين

- في العبارة الخامسة حول الغيرة لابد من القول أن الغيرة ترتبط بالحب بشكل دقيق و عميق وعندما يصبح الحبيب مرتبطاً بشخص آخر ففي ذلك جرح و صدمة للمحب و شخصه فلم يعد هو الحبيب و كأنه قد انتهى و ضاعت قيمته و تقديره دون رجعة و تتنوع درجات الغيرة في شدتها و بعضها طبيعي و مقبول و بعضها يمكن أن يصل إلى حدود مرضية تحتاج للعلاج

- في العبارة السادسة حول معرفة كل شيء عن المحبوب تتجلى فكرة الاقتراب نحو المحبوب و فهمه و التعرف عليه عن قرب و الإنسان عدو ما يجهل ، و هو يخاف من الغريب غير المألوف , و أن تعرف الآخر و تزيد من معرفتك به يمكن أن يخلق تقارباً و وداً و ألفة و حباً و بالطبع فإن التعرف على الآخر موضوع نسبي و يحتاج للوقت و الجهد و تبقى الرغبة في التعرف على المحبوب جزءاً من التوق إليه و إكتشافه و هي رحلة طويلة و ممتعة يختلف الناس في تقديرها و في البحث عنها و ممارستها

- في العبارة السابعة حول الشوق الجسدي و العاطفي و العقلي تتجلى فكرة الإنجذاب للآخر و الجاذبية الجنسية بين المحبوبين عنصر أساسي في تكوين الجاذبية العاطفية و العقلية فالرجل و المرأة كائنان مختلفان جنسياً و منجذبان بفعل الغريزة نحو الإتحاد و العناق و الإلتصاق الجسدي و الجنسي , كما أن الجاذبية العاطفية بمعنى الإحساس بالأمان و الرضى و تحقيق الذات و الإكتفاء و السعادة من خلال المحبوب عنصر أساسي في علاقات الحب , و الجاذبية نحو الآخر تتسع لتشمل المكونات العقلية و الفكرية و طريقة الكلام و مضمونه بالنسبة للطرف الآخر ... و هنا لابد من الإشارة إلى أن التوافق العقلي و الفكري بين المحبين ليس بالضرورة شرطاً لتكوين الحب أو نشؤوه و إستمراره فلابد من توافق في الحد الأدنى بينهما في الأمور العقلية و الفكرية وعندما يحدث توافق فكري و عقلي أكبر فإن الحب ينمو و يتعمق

- في العبارة الثامنة حول الشهية للحب يمكننا القول أن الحب هو طاقة داخلية يمكن لها أن تتحرر و تنمو و تمارس ضغوطها نحو الآخر و يختلف الأشخاص في طاقاتهم و في ضبطهم لها

- في العبارة التاسعة حول أن المحبوب هو صورة عن الشريك العاطفي الرومانسي المتخيلة نجد أن كل شخص لديه صورة خيالية مثالية تم رسمها بشكل ذاتي وفقاً للظروف و الخبرات و المؤثرات التي مر بها و كثيراً ما يصعب تحقيق مثل هذه الصورة في الواقع و من الممكن أن يقترب المحبوب الواقعي من هذه الصورة المتخيلة قريباً أو كثيراً مما يضيف للحب وقوداً و خيالاً إيجابياً و عمقاً

- في العبارات العاشرة و الثالثة عشرة و الرابعة عشرة تفاصيل حول الجاذبية الجسدية و التجاوب الحسي الجسدي و هي تشكل مؤشرات عن قبول الطرف الآخر و ميله الجسدي المتبادل نحوه و في حال نقص درجات هذه العبارات و ارتفاع غيرها فإن ذلك يمكن أن يعكس ذلك عقداً جنسية أو بروداً و إضطراباً أو نقصاً في الخبرة و المعلومات الجنسية و غير ذلك

- في العبارة الحادية عشرة حول أن المحبوب هو دائماً في ذهن المحب نجد أن التفكير بالمحبوب يحدد إنشغالات المحب الذهنية و هو يذكره و يخطر على باله لأن طاقات الحب قد توجهت نحوه و هي طاقات عاطفية و ذهنية و روحية تم تحديد هدفها من الفرد نحو الطرف الآخر

- في العبارة الثانية عشرة حول رغبة المحب في أن يتعرف المحبوب عليه و على رغباته و أمنياته و أفكاره و مخاوفه نجد أن الرغبة في معرفة الآخر و الإقتراب منه تأخذ شكلاً متبادلاً و لا يكتفي المحب بأن يعرف عن الآخر بل يريد من الآخر أن يعرفه هو أيضاً و أن يقترب منه

- في العبارة الخامسة عشرة حول الإنزعاج و الإكتئاب بسبب عدم سير الأمور بشكل جيد مع المحبوب نجد أن كثيراً من الإنفعالات السلبية و التوتر و الغضب و الضيق و الإكتئاب تنتج عن الإحباط في العلاقات العاطفية الحميمة و الزوجية و ربما تكون هذه الإحباطات أكبر وقعاً و أكثر ثقلاً من الإحباطات الأخرى في ميادين العمل أو ميادين الحياة الأخرى لأن الحب و الراحة و الطمأنينة و بقية المشاعر الإيجابية المرافقة إضافة للمعاني الذاتية و النفسية و الشخصية و التقديرية و التي يمكن للعلاقات الحميمة أن توفرها للإنسان تصبح موقع تهديد و قلق و اضطراب و بالتالي فهي تأخذ أهمية خاصة و وزناً خاصاً في نظر المحبين

و في الختام لابد من القول أنه من الصعب إلقاء الضوء على كل الجوانب المتعلقة بالحب و هناك أمور يصعب فهمها و تحليلها و يبقى الحب هدفاً جميلاً يسعى الجميع نحوه بكل أفراحه و مشكلاته و لا بد من التعرف على أساليب الإقتراب من الآخر و الحوار معه و تفهمه و أيضاً التعرف على أساليب حل المشكلات العاطفية و التوافق الزوجي و تخفيف الآثار السلبية التي يمكن أن تنتج عنها بما يضمن مهارات عاطفية و عملية أفضل للجميع

منقول

saso cat 06-08-2009 02:20 PM

رد: إختبار لقياس الحب العاطفي
 
1- سأشعر بيأس عميق إذا تركني الحبيب 9

2- أحياناً لا أستطيع السيطرة على أفكاري لأنها متركزة بشكل وسواسي حوله 9

3- أشعر بالسعادة عندما أقوم بشيء معين لإسعاده 9

4- أفضل أن أكون معه على أن أكون مع أي شخص آخر 9

5- سأصاب بالغيرة الشديدة إذا فكرت أنه وقع في حب شخص آخر 9

6- أتوق لمعرفة كل شيء عنه 9

7- أريده جسدياً و عاطفياً و عقلياً 9

8- لدي شهية لا تنتهي لحبه 9

9- بالنسبة لي هو الشريك العاطفي الرومانسي المثالي 9

10- أشعر أن جسمي يتجاوب مع لمساته 9 :88:

11- يبدو أنه دائماً في ذهني 9

12- أريده أن يعرفني و يعرف أفكاري و مخاوفي و أمنياتي 9

13- أبحث بشغف عن علامات تدل على رغبته فيّ 9

14- لدي إنجذاب قوي نحوه 9

15- أصبح مكتئباً جداً عندما لا تسير الأمور بشكل جيد في علاقتي به 9

مرسي عالإختبار :44:

عاشقة الحب و مصر 06-09-2009 02:39 AM

رد: إختبار لقياس الحب العاطفي
 
نتيجة اختبارك زي نتيجتي تماما
حصل الشخص على 135 درجة فهذا يعني أن كل العبارات تنطبق عليه تماماً و هو يعيش حالة حب قصوى :lo: :lo: :lo: :lo: :lo:
شكرا على مرورك ونورتي الصفحة ونورتيني:44: :44: :44: :44: :44: :44: :44: :44:

مرمر* 06-09-2009 02:53 AM

رد: إختبار لقياس الحب العاطفي
 
انا بقى نتيجتى 111:confused:
قوليلى دى بقى معناه ايه؟:77:
وشكرا ليك :44: :th: :44: :th:

عاشقة الحب و مصر 06-10-2009 02:39 AM

رد: إختبار لقياس الحب العاطفي
 
حصل الشخص على75 الى135 درجة فهذا يعني أن كل العبارات تنطبق عليه تماماً و هو يعيش حالة حب قصوى :lo: :lo: :lo: :lo: :lo:
وشرفتيني بمرورك يا قمر
:th: :th: :th: :th:


الساعة الآن 08:10 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011