عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree617Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-02-2014, 12:05 AM
 
تألقُ أفالون || عندما الفتاة المسلمة..تعشق




-
بسم الله وبالله والصلاة والسلام على خاتم الرسل والانبياء

محمد صلى الله عليه واله وسلم تسليماً كثير





السلام عليكم كيف الحال يا اعضاء وزوار منتدانا الغالي

يارب تكونوا تمام





اليكم هذي الرواية التي ليست كالروايات هنا

فالروايات عادة تتحدث عن الحب والرومانسية ولكن فيها مايناقض الشرع

لما تعتقدون؟

لانها بلاصل ليست من مجتمع الاسلام

لهذا تجدونها مهما حاول الكاتب تجنب مشاهد محرمة

فهي لاتخلوا فيها

لان تلك المجتمعات ليس فيها شيء اسمه حرام

ولكن..

لم نكتب قصص حب فقط عن حياة تلك المجتمعات

لما لانكتب قصة في مجتمع الاسلام

وبحدود الاسلام

كيف ستكون القصة؟

هذي الرواية هي عن فتاة مسلمة في زمن ساده الفساد وجعل من بعض المسلمين للاسف خاضعين لملذات الحياة

كيف ستقاوم الفساد وتحافظ على نفسها هذه الفتاة

تعالوا نرى في روايتي بقلمي " عندما الفتاة المسلمة..تعشق

الفــهــرس :

الفصل الأول

الفصل الثاني

الفصل الثالث

الفصل الرابع

الفصل الخامس










__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو

التعديل الأخير تم بواسطة كواندا ; 07-28-2018 الساعة 02:18 AM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-02-2014, 12:11 AM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحة و من غير مقدمات...
فكرة الرواية حلووووووووة كثيييييييير...
و اسم الرواية احلا...^_^
اتمنى تعتبرني من المتابعين لروايتك..^_^
و بكون شاكرة لك كثييير لو ارسلتي اول بارت للرواية لما ينزل...
و شكرا لك ^_^
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-02-2014, 12:19 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/27_11_141417084966844612.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







يارب..يارب اني اتضرع لك خشيةٌ من جلالتك وخوفاً من عذابك..يارب انت القوي القادر المقتدر ، وانت الرحمن الحافظ الهادي..
ادعوك يارب كما ادعوك كل يوم ، ان تحصنني بسورك وتحفظني من زلات الحياة ، ربي ولاتجعل قول النفس امارة بالسوء ينطبق على نفسي ، ولاتجعل السوء يمسني لتأمرني عليه نفسي حينها ، ياكريم ياعظيم..

ها انا اصلي صلاتي واتلو القرآن وادعو الهي مناجية ان يثبت اقدامي على الصراط المستقيم ويقويني بلايمان لكي لاتزل قدمي ...

ملاك انا..هذا ما اسمتني به امي ، امي التي كانت كل ما املك في دنياي ، واعز شيء بالنسبة لي من بعد الله سبحانة ورسوله صلى الله عليه وسلم

فتحت عيني للحياة وجدتها امامي ، كان قد توفي والدي قبل ان اولد بسبب الحروب اللامتناهية ، الحروب التي ومازالت تخلف ورآها اليتامى والارامل ، وانا ووالدتي كنا احدى مخلفاتها ، كرست والدتي حياتها لي ، ربتني نعم التربية وبسبب سوء الزمن وكثرة الفساد في عصرنا هذا سلحتني والدتي بسلاح قوة الايمان بالله سبحانه وعلمتني اصول الدين كلها ، حتى ولهذا الوقت نجحت في حماية نفسي من حفرات الحياة ولكن..
لست اعلم مايخبئه لي المستقبل المضلم وهل ستبقى روحي حذرة من تلك الحفر التي رسمها الشيطان المتربص لي ، الهي اني اعوذ بك من همزات الشيطان..

في ذلك اليوم كان عمري قد اصبح 19 سنة وانا الان طالبة في كلية الطب ، كانت امي ترى السعادة من خلالي وتزداد فخراً بي كلما نجحت في حياتي العلمية ، وانا لن اخيب ظنها يوماً وسأكون ماتتمناه لي..

وهنا نبدأ حياتي الحقيقة الامتحانية حول ملذات الحياة ، في عمري هذا ومكاني المكتظ بلاولاد وبنات السوء ، هنا الشيطان يلعب دوره في زلزلة ضعاف الايمان..

بعد ان انهيت صلاة الفجر وقرأت صفحات من القرآن واتممت دعائي كعادتي ، كنت وقتها اعيش السلام والطمئنينة وراحة البال بحق القول ، حتى اكتملت راحتي النفسية عندما سمعت منادياً ينادي بأسمي ، منادياً صوته كلما اسمعه ينعش نبضات قلبي ويمدني حنينا ، كان ذلك صوت امي..
- ملاك حبيبتي صباح الخير ، هل انهيتي صلاتك ؟ ، حان الوقت لتتناولي افطارك..

هنا دبت الابتسامة في وجهي تقائياً عندما رأيتها تكلمني ، فوجهها الملئ بالحب كان تلك الشمس المشرقة ، واطلالتها لغرفتي كان ذلك الصباح بعينه..

فقمت واخذت القرآن واعدته لمكانه ، ورتبت سجادتي وارجعتها لمكانها ودنوت من امي واخذت برأسها وقبلتها من جبينها لاكمل واجبات فروض ديني ، ونظرت في

عينيها التي ارى فيها الدنيا وقلت لها:
- صباح الخير يا احلى صباح ياعزيزة قلبي ، نعم لقد اتممت صلاتي والحمد لله..



فقالت امي:
- تقبل الله صلاتك يا ابنتي..

واجبتها:
- منا ومنكم يا امي ، بكم الساعة الان ؟

قالت لي:
- انها السادسة صباحاً ياعزيزتي ، لكي ساعتان وانتي تصلين

اجبتها متفاجئة قليلاً:
- حقاً؟!!..ساعتان؟..وكأنهما خمس دقائق فقط..لقد مر الوقت بسرعة

فأبتسمت امي وقالت:
- انتي تنسين الوقت كله عندما تصلين..

قلت لها:
- نعم يا امي..انا اجد سلامي وراحتي عندما اصلي.. اتمنى ان لا اقوم من سجادتي..

فوضعت امي يدها على كتفي وقالت:
- الله يبارك فيكي يا ابنتي ، غاليتي انا اعلم مدى قوة ايمانك ولكن سأبقى انبهك من عثرات الحياة فالشيطان يحوم حول قويي الايمان فرؤيته لألتزامهم بحدود الله تغضبه ، ولاينفك منهم حتى يوقعهم في شباك الخطيئة..
يا ابنتي استعيذي بالله من شر الشيطان الرجيم كلما واجهتي صعوبات في طريقك ، ولاتستوحشي طريقك الذي تسلكينه لانه طريق الحق ، وطريق الحق قلة سالكيه

فأجبتها وانا متاكدة من نفسي:
- يا امي الغالية كيف استوحش طريقاً مضيء بالنور ونهايته الجنة

فقالت لي امي بأرتياح:
- غاليتي يا ابنتي..الحمد لله الذي اكرمني بكي.. والان دعينا نذهب لتناول الفطور

اجبتها بسعادة:
- حسناً امي فأنا اتضور جوعاً..

تناولت افطاري ثم ذهبت وجهزت نفسي وارتديت حجابي..يقال ان الفتاة تاخذ ساعات امام المرآة لتتبرج عندما تخرج ، وانا آخذ ساعات امام المرآة فقط لاتاكد تاكداً تام من حشومة حجابي وملابسي وليس فيهن مايناقض لبس الشرع..

وعندما انتهيت قلت لوالدتي:
- امي انا ذاهبة للكلية

فأجابتني:
- حفظكي الله يا ابنتي ، تذهبين وترجعين بالسلامة ان شاء الله

وهنا سلكت طريقي لكليتي حتى وصلت ، وصلت الى المكان الذي احبه بقدر ما اكرهه ، فانا احبه لتطور الاذهان وبناء المستقبل الزاهر للمرء ، ولكن اكرهه لانه يجمع من الخاضعين لملذات الحياة والمفسدين لبعضهم البعض ، ومن عاشرهم صار مثلهم
ففسادهم اراه في الكلية كالوباء يتناقلونه فيما بينهم ، وهناك قلال من هم مثلي ملتزمين ويتقون حدود الله ولكن عندما اقول قلال فهم قلال تماماً..
وايضاً منهم من تزل قدمه ويسلك طريقهم عندما يغريه الشيطان اليه..وللاسف يصبح مثلهم بمرور الوقت ، لهذا انا احاول قدر الامكان ان اكون منعزلة عن تلك المجاميع ، فغايتي التعلم لا افساد نفسي
مرت اشهر والامور هادئة والحمد لله ، تمر الايام كسابقها وتنعاد علي بروتينها المعتاد ، ربما يظن البعض ان حياتي مملة هكذا ، ولكن ثقوا هذا ما اسميه راحة البال في الحياة ، فلايوجد ما يشغلني عن ديني وتعلمي ولاتوجد اي مفاجأت ولكن..
كون انني اعيش ايامي بهدوء لايعني انني لن اواجه المفاجأت ، فهي تاتي للمرء مهما حاول ان يتجنبها او يبتعد عنها

ذكرت سابقاً عن المجاميع المنحرفة عن طريق الدين والذين غرتهم الملذات وحب النفس ، كانت احدى تلك المجاميع مجموعة اولاد وهم من شعبتي ولكن لا اعرفهم ولم اكلمهم يوماً وكأنني في عالماً اخر عنهم ، بل عن جميع من هم من امثالهم..
هم سيئون فأكثر فتيات الكلية اصطحبوهن لطريقهم طريق الفساد ، وكان يترأسهم شخص يدعى يزن
من خلال لبسه وتصرفاته واضح من اهله للاسف مترفيه فوق المحدود مما جاعل منه الدلال وعدم المتابعة شخصاً ساده السوء ولابشع المراحل اوصله..
في ذلك اليوم وفي فترة الاستراحة كانوا واقفين في حديقة الكلية وحصل نقاش بينهم ، نقاش وبشكلاً لايحتسب انا دخلت فيه ، وانا كنت بغنى تام عن هذه الامور ، ولكن يقال ان الله سبحانه اذا احب عبده ابتلاه..وفي ذلك اليوم اتاني البلاء بحق..

بعد ان انهواقصصهم حول بطولاتهم التي يتفاخرون بها امام بعض عن الفتيات.. قال يزن:
- اتعلمون انا اشعر بالضجر والملل

اجابه احد اصدقائه:
- اها..ولما؟

قال له:
- يا اخي لقد عملت علاقة مع كل فتيات الكلية خلال شهرين فقط ، لم تعد هناك فتاة لم ارتبط بها

فقال الاخر:
- انت مخطئ ، يوجد فتاة لم ترتبط بها

فلفت الامر انتباه يزن وقال:
- ماذا!!..مستحيل انا اعرف كل الفتيات هنا ، وكلهن اوقعتهن في حبي ، قول لي من تكون وسأسلبها قلبها على الفور

اجابه:
- انها ملاك

قال يزن:
- ملاك؟!!..ومن تكون ملاك هذه لم اسمع عنها

قال الاخر:
- اجننت؟..انها معنا في نفس الشعبة ، هي فتاة محتشمة وملتزمة لم نراها تكلم احدا يوماً

ثم تذكر يزن وقال:
- اه تذكرتها..تلك الجامدة..انها ليست ستايلي ابداً


قال له احد اصدقائه:
- الست تدعي انك زير النساء ولايوجد فتاة لم تقع في حبك وانك تستطيع ان تسلبهن قلوبهن

وقال صديقه الثاني:
- اليك اتفاق ، تذكر ذلك الجهاز جالكسي تاب الذي اعجبك اليوم ولم تشتريه لانه باهظ الثمن

قال يزن بأهتمام:
- نعم؟

اكمل صديقه:
- ان استطعت ان توقع تلك الفتاة في حبك ثم تتركها في غضون 10 ايام ستفوز بالرهان ونشتريه لك..لاننا سنتراهن على ذلك

فأبتسم يزن بحماس وقال:
- دام الامر اصبح فيه جالكسي ثقوا انني سأجعلها في تلك الـ10 ايام تعشقني ثم اتركها كما افعل مع كل الفتيات ، سيكون رائعاً ان اضيف التاب فوق الجهازين اللذان لدي..

فقال له احدهم:
- ولكن لم تقول ماذا ستعطينا ان خسرت

قال يزن له بتاكد:
- اطلبوا ماتشاؤون لانني واثق من انني لن اخسر

قالوا:
- حسناً..ان خسرت سناخذ الجالكسيات التي لديك

قال لهم
- اتفقنا



وهذا هو ختام البارت الاول

ارجو ان تكون الرواية نالت اعجابكم

اقبل بأي انتقاد ارجوكم لا تتراجعوا ان لديكم ملاحضة او انتقاد سأقبلها بأمتنان

وايضاً ان راقت لكم فلا تنسوا التقييم



والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة



[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو

التعديل الأخير تم بواسطة كي ميناكو ; 12-02-2014 الساعة 02:13 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-02-2014, 01:49 AM
 
سلم عقلك من الخلل ولسانك من الزلل وحرام الله يمينك عن النار ومن يقرأ ..أميييييين
الفكره موفقه وجميله كجمالك
ولكن لابد من بعض لمسات لكتمال التميز
أقول وبالله توفيق الحاذير الشريعيه:
تقبيل القران أمر جميل من باب التعظيم تربينا عليه لكنه فالحقيقه غير ثابت شرعا
كذلك المراهنه تعودنا عليها وهي من الامور المنهي عنه لقول المصطفى(من قال تعال اقامرك فليتصدق)والقمار هنا المراهنه
وليست العبه المعروفه المسماه قديما بلميسر
أدبيا:
لاتحصري مشاعرك وعبري عن المحبه بالفاظ منوعه حبيبتي -قلبي-سر سعادتي
وتجنبي التكرار خاصه أن كانت الجمل خلف بعضها
كلمة دبت
عادة الدبيب رمزالشيئ الذي يتسلل بنعومه رقه خفه بطئ كدبيب النمل _دبيب الروح
دبيب الحياه وهكذا
لانقول دبت الابتسامه ولا دب الحوار

أبتعدي عن الحدث المباشر دعينا نتوقع قليلا ماسيحدث كانت أشارتك بأنها ستواجه فتن كافيه لجعل القارئ
يستعد فلا داعي لتذكير بلمجموعات كان يكفيك لو قلتي وفي أحد ألايام وتابعتي....حدث ماكنت أخشاه
لايشترط أن تكون رسميه وجاده مادامت بطابع ديني على العكس الدين ذوق وأتكيت ومرح وسعاده جسدي هذا كله بقلمك
ا الشااااااااامخ

أتمنى أن أكون خفيفة الهضم قراءة بعنايه للانك تريدين تقديم رساله ساميه سأكون بلقرب أن أذنتي لي سأوجهك مستطعت وبخبرتي المتواضعه
لاتنسيني في الجزء الثاني

طابت أوقاااااااااااااااتك أجمل ورورد الجوري أنثرها بين يديك مع ارق قبلة جبين لك أستاذتي
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 12-02-2014, 04:54 AM
 
Talking

~





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

كيفك ؟' ... عساك بخير وصحه يا رب

-
يا سلام وش ذءءء القصه الي تفتح النفس " class="inlineimg" />
معك حق ساعات بنكتب روايات حب بس احنا ما كد عشناها ولا ممكن نعيشها
لأننا مسلمين . ... بس انتي جبتيها وكانت في الصميم

اكذب عليك لو قلت لك الروايه ما اعجبتني :cooler:
لانها بحق أخذت جزاء هائل من إعجابي
-
تدرين انا متحمسه لأعرف يزن ايش راح يسوي

عندي احساس انه مراح يترك ملاك في حالها
-
ماشاء الله على ملاك تدخل القلب بدون استأذن
عليها إيمان .. حسستني انها شخصيه واقعيه

أسلوبك وطريقة وصفك وكل شي في الروايه يجنن وما اضن ان عندي انتقادات ولا حتى راح يكون فيه انتقادات

والعنوان أهو اكثر ما لفت انتباهي بسراحه عنوان مميز " class="inlineimg" />" class="inlineimg" />
والتنسيق كذالك أنيق جدا ومرتب ومناسب كثير للمحتوا

##

اعذريني على ردي المتواضع والبسيط
-
تم التقييم
في أمان لله ورعايته،،
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسابقة الزي الاسلامي..( الفتاة المسلمة ...فتاة متميزة) Heavens ❤ حواء ~ 12 09-03-2012 07:31 AM
حصرياً نشيد | الفتاة المسلمة | أداء فاطمة مثنى | غدير تون خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-24-2010 05:06 PM
الفتاة المسلمة في عيون أمريكي متحرر بنت القرآن مواضيع عامة 9 08-02-2009 08:18 AM
عندما تعشق الشُكلاته بنت العز ما تنهز أطباق شهية 2 11-19-2008 06:21 PM


الساعة الآن 03:57 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011