عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree261Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #126  
قديم 01-21-2018, 01:16 PM
 
السلام علبكم ورحمة الله.
كيف حالك, ربي يديم عافيتك.
عودة جديدة لروايتك الجميبة, اكملت قرأتها, فاعحبت باحداثها الرائعة.
كل استفهاماتي السابقة زالت واتضخت لي الاجوبة, امرا واحدا وهو مشكلة ديفيد, امره غامض بعض الشيى.
حقيقة الرواية مزهلة واكرر ماقلته سابقا طريقتك الهادئة ف ثرد الاحداث تجذب القارئ اليها, ايضا كل شخصية تتميز عن غيرها.
اتعاطف مع بيرلا, عاشت حياتها في كذبة لتصدم بالحقيقة المرة, لكن اتوقع ان الحزن لن يدوم عليها فكما قرر القـدر مصيرها سابقا سيقيره ايضا مرة اخرى الى الافضل.
في انتظار القادم

دمت بخير لازا
lazary likes this.
رد مع اقتباس
  #127  
قديم 01-21-2018, 02:48 PM
 
Talking مروركِ سرَّني

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبع الانوار
السلام علبكم ورحمة الله.
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

كيف حالك, ربي يديم عافيتك.
بخير الحمد لله، خيرٌ من عند ربي.
أمين يا رب ولكِ أيضا دوام الصحة والسلامة

عودة جديدة لروايتك الجميبة, اكملت قرأتها, فاعحبت باحداثها الرائعة.
اجل.. عودة بعد غياب, سعيدة انكِ اكملتها وأسعدني قولكِ انها أعجبتكِ

كل استفهاماتي السابقة زالت واتضخت لي الاجوبة, امرا واحدا وهو مشكلة ديفيد, امره غامض بعض الشيى.
ربما سيتوضح غموضه في البارت القادم

حقيقة الرواية مزهلة واكرر ماقلته سابقا طريقتك الهادئة ف ثرد الاحداث تجذب القارئ اليها, ايضا كل شخصية تتميز عن غيرها.
ملاحظتك هذه على الشخصيات جعلتني فخورة..

اتعاطف مع بيرلا, عاشت حياتها في كذبة لتصدم بالحقيقة المرة, لكن اتوقع ان الحزن لن يدوم عليها فكما قرر القـدر مصيرها سابقا سيقيره ايضا مرة اخرى الى الافضل.
وجهة نظر سليمة وراجحة، قدرها بدأ في ليلة فكيف سينتهي؟؟؟ استفهام عجيبة وقاسي.

في انتظار القادم
ان شاء الله، سنبقى وفيين لبعض.. انا بالكتابة وانتِ بالمتابعة.

شكرا على ردك الثاني على الرواية كـكل.
دمت بخير لازا

سلام منِّي اليك يا صديقتي .

دمت في رعاية الله وحفظه
__________________
مهما زاد عنائي
لا يمكن أن أنساك
حتى إن تنساني
باقية لي ذكراك
لأن الروح داخلي
لا زالتْ تهواك


نبع الأنوار ايناس نسمات عطر
رد مع اقتباس
  #128  
قديم 01-21-2018, 05:33 PM
 
توأمتي الغالية

كيفك .... مين الباكا يا باكا تشان

المهم كنت حابة نور روايتك مرة ثانية

شو نوع روايتك يا قلبي + ممكن تقوليلي القصة بإختصار يعين القصة بأكملها عم ماذا تتحدث بالأخص ؟ ومن هي يلي جت قدرها في ليلة ممطرة ؟

جبت العيد بالأسئلة داي غوميني
lazary likes this.
__________________
" اللهم وفقنا لما ترضاه "

" كل شيء يبدأ من الصفر "



نبع الأنوار إيناس نسمات عطر

انظر الى تلك النجوم ... مهما تغطيها الغيوم ...
...ستظل تلمع حرة ... حباآ تحوم ...
رد مع اقتباس
  #129  
قديم 01-21-2018, 06:20 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♣ỂΪЙẪŞ♠


توأمتي الغالية

يا عزيزة انتِ

كيفك .... مين الباكا يا باكا تشان

الحمد لله، جميعنا باكاوات

المهم كنت حابة نور روايتك مرة ثانية

أهلين فيكي بأي وقت...

شو نوع روايتك يا قلبي +

نوعها: دراما، رومانس، حزين، أكشن شوي في الأخير هههه يعني حتى الان لم يحدث.

ممكن تقوليلي القصة بإختصار يعين القصة بأكملها عم ماذا تتحدث بالأخص ؟
لهيك بقول لكِ انك باكا ليش ما قريتي البارتاتدايداي

الهم لاني بحبك وانت توأمتي الغالية رح أقول،

بيرلا هي البطلة، اكتشفت سر اختفاء خالها التي احبته كثيرا في حياتها.. أنه في مشفى المجانين وكشفت أن سبب ذلك هما والداها، تشاجرت معهما، صفعها والدها وطردها خارج المنزل( لمعلوماتك والدها غني جدا)
المهم تلتقي في تلك الليلة الممطرة السيد ميريل والد واحدة الفتيات الواتي تدرس معهن في الجامعة، وهو قائد ثكنة عسكرية، يعرض عليها العمل معه وهكذا يبدأ قدرها و هناك تلتقي كيفين ويصبح صديقها الوحيد وهو مساعد القائد ميريل.
وبعد مدة شهور تتلقى خبر انها ليست ابنة بيير فيرناندو

تطلب أن تخرج في مهمة و تلتقي بالشخصيات الأساسية الاخرى تارو، ديفيد، هما أيضا في الجيش لأسباب شخصية، وتصبح صديقة تارو بسبب قنبلة فككاها معا وكانا سيموتان، ويعرِّفها على ديفيد،
ومن هي يلي جت قدرها في ليلة ممطرة ؟

بيرلا فيرناندو هي البطلة

جبت العيد بالأسئلة داي غوميني

ما بيهمك يا أخيتي من عيوني أجيب عليها،

اعلم فضيعة الرواية في البداية،

لكنها عصفورتي الاولى لهيك خليها تحلق بروية

بتمنى اكون أجبتك وفهمتي أي استفسار أنا هنا، بشرط ما يكون شيء يحرق الاحداث

♣ỂΪЙẪŞ♠ likes this.
__________________
مهما زاد عنائي
لا يمكن أن أنساك
حتى إن تنساني
باقية لي ذكراك
لأن الروح داخلي
لا زالتْ تهواك


نبع الأنوار ايناس نسمات عطر
رد مع اقتباس
  #130  
قديم 01-23-2018, 12:39 AM
 

-آماس


فالتفتت {بيرلا} إلى أم ليلى وقالت:سيدتي {ماريا} ما رأيك في هذا؟فردت:لا تقلقي عزيزتي لن يأخذك {ميريل} إلى التهلكة تقدمي للأمام وسيكون كل شيء بخير.فنهضت ليلى وأحضرت لها قلم وقالت: {بيرلا} من اليوم سنكون صديقتين لذا إن احتجت لأي شيء أخبريني.فشعرت {بيرلا} في تلك اللحظة كما لو أن سكين دخل صدرها من كلمات {ليلى} التي لم ترد منها إلا خيرا ومع ذلك جرحت {بيرلا} وشعرت بالضعف وأحست بالفراغ لأن لا احد يقف بجانبها فقالت في نفسها[ لو أني أملك أخ لأخرجني من هذه الورطة

كم هو جميل أن يكون لدينا أخ ,, يكون لنا عونا عند المصائب

فالأخ هو العضيد هو الصديق ,,

]. وبعدها استسلمت للأمر الواقع وقامت بملء الاستمارة وأعطتها لأم ليلى كي تأخذها لزوجها بما أنها وقفت هي الاخرى لتذهب للنوم، بعدما ذهبت السيدة لاحظت {ليلى} شرود {بيرلا} وهي جالسة على الكنبة الخضراء، فقفزت عليها وقانت بدغدغتها فضحكت {بيرلا} حتى انقطع نفسها وبعدها مسكتها من يدها وقالت:هيا {بيرلا} لنذهب للنوم غدا أمامنا يوم طويل.

جرتها والتفا حول الاريكة وصعدا الدرج ودخلا غرفة {ليلى} التي كانت جدرانها وكذلك السرير والخزانة بلون قوس قزح فنامت {بيرلا} على الأرض رغم إصرار {ليلى} على أن تنام هي على الأرض بعد هضي بعض الوقت نامت {ليلى} لكن {بيرلا} لم تستطع النوم باكرا بسبب ما حدث فهي حتى الأن لم تستوعب ما حدث.

هكذا نحن اذا أصبنا بصدمة بحزن بضيق .. قد يذهب عنا النوم رغم التعب رغم الألم ,, انظري إلى هذه الفتاة كم عانت في يومها ورغم ذلك

لم تنم إلا بعد حين ..

وفي الصباح نهضتا ونزلتا لتناول الفطور فوجدا السيد {ميريل} وزوجته ينتظرانهما فقالتا معا: صباح الخير، فردا صباح النور، فجلست {بيرلا} بجانب {ليلى} ويقابلها السيد {ميريل} أم {ليلى} فتقابلها أمها فتكلمت الأم:هل نمت جيدا عزيزتي {بيرلا}؟فردت بهدوء وابتسام فهي تشعر بالخجل من الذي حدث معها:نعم سيدتي ، أنا حقا أشكركم من كل قلبي ولا أعلم كيف أرد لكم جميلكم هذا،وطأطأت رأسها، فكاد السيد {ميريل} أن يتكلم حتى قاطعته {ليلى} وهي تضرب {بيرلا} على ظهرها بيديا وتقول:قلت لك البارحة كفي عن هذا، يا لك من فتاة كثيرة الشكر والاعتذار.فنظر لهما {ميريل} بهدوء واطمئنان وأكمل فطوره بهدوء فهو يعلم ان ابنته ذات الشعر البني والعينين السوداء من ترافقه يضحك حتى لو كان حجرا. بعد أن أكملوا الفطور رفعت يديها للأعلى و قالت {ليلى} بحماس وصوت مرتفع: حان وقت التسوق،مدت {ماريا} ضرف لليلى وقالت:تحركا بسرعة ولاتتأخرا حتى لا تأخِّرا والدك،أخذت الضرف من يد والدتها الذي كان يحتوي على المال وأمسكت {بيرلا} من يدها وانطلقت حتى أنها كادت ان تخلع لها ذراعها خرجتا وركبتا سيارة {ليلى} البيضاء واطلقتا و{بيرلا} كان شعورها مختلط لكنها لم تعترض على أي شيء كانت تستمتع بالريح الذي كان يداعب شعرها الحريري لأن سيارة {ليلى} سطحها مكشوف.

لنترك الفتاتان وشأنهما لبعض الوقت ونذهب لمكان أخر حيث كان شاب في مقتبل العمر يرتدي بنطلون أزرق وسترة بيضاء مع معطف أسود، يتشاجر مع موظفة كانت في الأربعين من العمر في أحد البلديات بشأن ورقة، قام بضرب مكتبها بكلتا يديه قائلا بصوت عالٍ:كيف تفعلين هذا بي لا تعلمين كم تعبت وأنا أجمع هذه الأوراق وتقولين الأن تنقص واحدة، كما أن إحضارها يأخذ وقتا طويل وأنا لا أملك الوقت،فقاطعته: سيد { براون} اهدأ أو سأطلب الأمن،فزفر وعاد ليجلس وأكمل بهدوء:أرجوك سيدتي أحتاجك أن توقعي لي هذه الأوراق ولن تريني مجددا،فقالت: كم مرة سأقول لك لا أستطيع، الأن غادر ولا تعود حتى تأتي بالملف كامل.فتنهد بقلة حيلة وحمل الملف من على المكتب واستدار للخروج وهو مهموم. فلما خرج وجد صديقه ينتظره متكأ على على باب السيارة ويضع يديه في جيب بنطلونه الأسود مع سترة زرقاء ومعطف رمادي، فتكلم قائلا: على وجهك تبدو خيبة الأمل كيف جرى الأمر {تارو}؟فرد عليه:أرغب بشرب قهوة بدون سكر هلا أخذتني للمقهى وسأخبرك في الطريق. صعدا السيارة السوداء وقصدا مقهى قريب. في السيارة عم بعض الصمت ثم قام {تارو} ببعثرة شعره الأسود بسرعة تدل على عدم الصبر وقال: ماذا يجب أن أفعل؟ انتظت كل هذه السنوات حتى بلغت العشرين من عمري وها أنا مجددا لا أستطيع أن أفعل أي شيء من دون تلك الورقة اللعينة تبا على هذا الوضع،فنظر له صديقه عبر المرآة وقال:أخبرني أي ورقة هذه المرة؟ يبدو الأمر مزعج من تصرفاتك،فالتفت له الأخر وقال:قالوا لي لن احصل على الموافقة حتى أذهب للخدمة الوطنية بما أنني كنت أدرس، وهذا سيأخذ وقتا، أخبرني ماذا أفعل يا {سام}فابتسم له الأخر وقال:استسلم للأمر الواقع واذهب للخدمة الوطنية وأنا سأكمل البحث عنها حتى تخرج.فشعر {تارو} بالراحة من ابتسامة وكلام صديقه كيف لا وهو من وقف معه في أيام الشدة فأخذ يتذكر حين هرب من الميتم وهو يبلغ من العمر خمسة عشرة سنة بحثا عن اخته الصغرى فوجده {سام} يتعرض للضرب في أحد الأزق من قِبل مجموعة من الأولاد فأخذه للمشفى ثم لبيته لأنه يعيش وحده مستقل عن عائلته وهو أكبر منه بسنتين ومنذ ذلك الحين يعيشان معا ولم يفترقا.

شخصيتان جديدتان يبدو الأمر مشوقا وحقيقة أخذتني الرواية من جمال أسلوبك من حيث لا أشعر ,,

وهذه الصداقة جميلة ,, كم نحتاج في هذه الأزمنة مثل هذا الصديق

يمسك بايدينا ويرشدنا الطريق ,, يحمينا مما نخاف ,,

يبعد وحشة القلب عندما نشعر بالوحدة ,,

كان لي صديق مثله في الماضي اشتقت اليه ,,

معذرة فقد تذكرته بقراءة هذا المقطع ,,


والأن لنعد للفتاتان بعد ان أكملا التسوق أرادت {ليلى} أن تسلك طريق العودة لكن {بيرلا} قالت لها: هل يمكنك أن تأخذيني باتجاه منزلي؟فصرخت عليها {ليلى} قائلة:هل جننت؟ سيقتلك والدك،فردت بهدوء يعمه الحزن: لا تقلقي أريد النظر للمنزل من بعيد قبل أن أغادر المدينة.فحركت {ليلى} السيارة وهي تتبع توجيهات {بيرلا} حتى وصلوا للشارع الذي فيه منزل عائلتها، فرأتهم على وشك الخروج كانوا على مايبدو سيذهبون في نزهة، عائلتها المتكونة من والدها {بيـير فيرناندو} ووالدتها{لـيندا فيرناندو} وأختها الصغرى {ميرا} التي تبلغ من العمر أربعة عشر عاما، فلم تستطع إمساك دموعها فانهمرت عليها كالشلال فانحنت للامام داخل السيارة ووضعت وجهها بين يديها وأخذت تبكي وتشهق بقوة

ألم البعد عن العائلة ألم شديد فكيف لنا أن نبتعد عمن تربينا بين يديه

ومن كان سببا لوجودنا في هذا الحياة

وكيف لنا أن نترك أما أنجبتنا وتحملت الموت والألم

وكيف لنا أن نترك اختا كنا نلعب ونمرح معا ..

فراق العائلة حقا صعب ...

و{ليلى} تربت بلطف على كتفيها ونزلت دموعها هي الأخرى من منظر {بيرلا} المحزن، التي تشعر أن فؤادها يتقطع وهي ستفارق عائلتها التي لم تفارقها يوما. وبعد مضي حوالي عشر دقائق توقفت {بيرلا} عن البكاء وقالت لـ{ليلى}:أريد الذهاب للحديقة من فضلك.فأدارت {ليلى} عجلات السيارة نحو أقرب حديقة ولما وصلتا نزلت {بيرلا} وذهبت اتجاه أحد المقاعد بينما {ليلى} ذهبت لتبتاع العصير وهي عائدة قال في نفسها:[ ربما علية تركها وحدها قليلا]عادت للسيارة وجلست على مقدمتها تشرب العصير وهي تنظر لـ{بيرلا} التي جالسة على أحد المقاعد وخلفها شجرة كبيرة ذات أوراق خضراء مشرقة جعلت من منظر {بيرلا} غاية في الجمال. {بيرلا} تقول في نفسها:[ من اليوم سأكون شخصا أخر، شخص لا يعرف الخوف طريقا إلى قلبه ولا تعرف الدموع طريقا إلى عينيه،فغيرت نظرتها للجد والصرامة وتغلفه بعض البرودة ووجهت نظرها للسماء وقالت بصوت مسموع:أنا آتية اليها القدر فانتظرن

نتغير ,,,, نعم نتغير كثيرا ..

عندما نتألم كثيرا فنحن حقا نتغير .. عندما يهجرنا أقرب الناس إلى القلب

نتغير ,,

نتعلم من الحياة نتعلم مما يصيبنا بأن نبقى أقوى وأن لا ننجرف في الحزن فنهلك ,, بل علينا أن نقاوم ذلك ,,

هكذا هي هذه الفتاة الصغيرة ,, تغيرت بسبب ضغوطات الدنيا,,

لكن يا ترى كيف ستعيش بهذه الشخصية الجديدة وكيف تتأقلم

وكيف سيشعر من حولها ,, اسئلة تدور في البال..

.ثم نهظت والتفت إلى حيث توجد {ليلى} وقالت بصوت عالي: {ليلى} أنا أجعر بالجوع سأذهب لذلك المطعم وأعود بسرعة،كان المطعم في الجهة المقابلة، ولما أوشكت على قطع الطريق صوت مكابح سيارة تحتك على الطريق و{ليلى} صرخت: {بيرلااااااااا....... يتبع....ألقاكم في الفصل القادم إن شاء الله
انتهيت من قرائتها من حيث لا اشعر جميلة جدا , احسنتِ وكل يوم نشعر بشيء أجمل ,, ونتشوق أن نقرأ أكثر ,, ولولا قلة الوقت لقرأت كل الفصول في اليوم ,,

لكن للاسف لا أستطيع .. فليست اللذة فقط في القراءة

بل اللذة الحقيقة أن نتعايش مع الرواية نبحر فيها نشعر أننا بينهم نرى الأحداث تحصل ثم نعلق عليها ولو بشيء يسير

أبدعتي لاز ,, وشكرا لكِ على جمالِ قلمكِ

وهنا في نهاية الرواية كأنه حدث هام سيحصل هل هناك حادث أم هناك لقاء بين المحبين أم ماذا ,, جعلتِ القارئ يتشوق لما سيأتي وهكذا لن يستطيع ترك الرواية ولو شاء

احسنتِ ^^

تقبلي مروري المتواضع وقبل ذلك احترامي لقلمك المبدع..

ذكريات باقية
lazary likes this.
__________________
رحمك الله يا لورين وغفر لك وتجاوز عنك

اللهم اجعل قبر وردة روضة من رياض الجنة يارب

صراحة

التعديل الأخير تم بواسطة كواندا ; 12-06-2018 الساعة 01:06 AM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا تبخسوا المرأة قدرها -Ayad حوارات و نقاشات جاده 16 06-14-2016 03:31 AM
وحدث في ليلة ممطرة mary kathleen أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 01-31-2015 05:46 AM


الساعة الآن 01:04 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011