في ضيافةِ بَوحِهِم

[imaginary light]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:850px;background-image:url("http://www.arabsharing.com/uploads/154962865506762.png"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



مرحبًا يا جماعة

أنارتنا نور حقًّا و كم جميل و محمّس نشاطها
يالله يا حلوين !

الضيافة جاهزة و السّهر يحلو مع كلماتكم












[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[Y a g i m a]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد و آله و صحبه أجمعين
السلام عليكم ، كيفكم لايتو و نو
اثنينكم ضياء و أعميتو عيوننا بحضوركم بصراحة
اختيارك فخم لايتو ، نو مبدعة و احساساتية منجد :" class="inlineimg" />
بتذكر ايام زمان كنت بمدح نوري و كتاباتها في 2017
يااااااخ ههههههه و كانت تخجل من كلامي و تفكره مجاملة
حبيت انتقائاتك و كتاباتك الشخصية اللي دونتيهم بضيافتك هون
كنت متابعة لك اول بأول بشكل خاص و بنتظرك تضيفي تدوينة هون بحماس
“إنْ عجزتَ عن فهم ما تحسّ به،
فإنّ كلمات الآخرين ومشاعرهم لن تصلكَ أبدًا.
حاول تسمية مشاعرك، بذلك سيكون بمقدورك مُواجهتها،
فإنّك إن عجزت عن مواجهة نفسك أولًا
فلن تتمكّن من مواجهة الآخرين.”
حبيت هالتدوينة تذكرت فايوليت ايفرجاردن صراحة
“هل فكّرت يومًا مالذي سيحدث لو ارتبطت حياتك ومشاعرك وأفكارك بالآخرين من خلال الألم ؟
لا ليْس عبر التعاطف والتفهّم والعِشرة وما شابه، بل حرفيًّا تشارك الألم!
حيثُ كلما جُرح، صُدم، ارتطم أو تألّم أحدهم لأي سبب فإنّ الآخرين سيشعرون بنفس وجعهِ تمامًا؟“
ذي من اللي اعجبوني كمان :" class="inlineimg" /> الإستفهام الأدبي كان فخم فيها
كانت جدتى تسرد علينا كل يوم قصه عن
زمنها الجميل كانت قصصها فخر وكلامها حكم
ترىَ ماذا سنحكى لأحفادنا عن زمن فارغ !
بالصميم اووووووه اوه ): بالفعل ان هالزمن فارغ
حسيتها مكتوبة بسرد عن حياتك مع جدتك الله يرحمها
لا يجدى نفعاً أن تقول لغريق تغمرة المياه
أستمر أنت أقوى من الماء دون ان تمد يدك لانقاذة ..
مثل اللي بيواسي و يقول للواحد م عليك انت لها رح تقدر تواجه ظروفك
يعني مجرد كلام فارغ ، البعض يقدروا يساعدوا بالأفعال مش بكلمات فارغة
لما نحتفظ بالصور مادمنا غير قادرين على مواجهة الذكريات !!
لهذا السبب م بحتفظ بالصور اللي زمنها المشؤوم اختفى و اراحني
نستخدم الأسماء المستعاره احياناً ليس من أجل خداع أحد
بل نريد ان نتنفس بكل راحه بعيداً عن تلصص عيون المتطفلين
ايي هذا احيانا مشان نهرب من بعض الأمور المزعجة و الغير مريحة لنا :ركض:
لستَ مُلزَمًا بإجبـار نفسك على من لا تجد
بينك وبينه لغة تفاهم مشتركة، من لا يناسبك
وعالمه لا يتقاطع مع عالمك ، ليس شرطًا أن يكون
سيئًا لكنك ببساطة لا تجد الإنسجام معه واعلم بأن
الحيـاة مليئة بمن تنشرح روحك لهم، وتكون كما أنت معهم
مقتبس
يااااه والله حبيت هالإقتباسة ذي ):
قريتها كذا مرة ، مو بس مرة واحدة جد جميلة
لن تستطيع أن ترى الشمس من غرفه مغلقه :-
هذا اكيد *^* افتح النافذة على الأقل xD
احيانا نغلق ع حالنا و نمنع من وصول الشمس (حل المشاكل) بالرغم من ان مشاكلنا سهلة !
ليكن حلمك بسيط .. ألا تخيب أملك بك
وان لا تخذل احلامك الذى وعدتها أن تتحقق .
اعارض ، الكلام هذا مرفوض لا خيبة مع وجود الله
الدعاء و العمل لتحقيق احلامنا بيعطي نتيجة مهما كانت احلامنا كبيرة و مستحيلة ظاهريا :" class="inlineimg" />
شكرا نوري على الأستضافة الممتعة معك
كنتي منورة و مشعشعة بحق
الله يحفظك و يسعدك مدى الحياة اختي الجميلة نور ):
و كذلك انتي لايتو الحلوة في امان الله
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

[ميـآر]

- نور ، كلماتها وعباراتها هنا ، تلك المقتطفات الصغيرة لكن ذات وقعة كبيرة ،
كانت مثل الأنغام البيضآء عند قرائتها - - إستضافة برونق مع تحديثاتها اليومية.. ،
عبارات تستطيع تذكّرها في أي وقت تشاء ، فيها جانب الأمل ، وجانب الألم
--

[imaginary light]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:850px;background-image:url("http://www.arabsharing.com/uploads/154962865506762.png"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:850px;background-image:url("http://www.arabsharing.com/uploads/154962865506762.png"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




للأزرَق رَونَق...
هذا ما يتجلّى من خلال ضيفِنا الكريم,رائقِ الحضور...راجِحِ الفِكر.
سيفتح لنا باب الفضاء اللا مَحدود, كحليًّا كان أم سمائيًّا ....لا يهُمّ,
طالَما الأفقُ اللازورديّ صفحةٌ لمِداده!









أهلًا و مرحبًا بكوكبنا المتألّق

~

~ تذكّروا أحبّتي: يُمنَع الرّد مِن أي عضو متابِع خلال الأسبوع المخصّص للكاتب ~
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

[Matthäus]

شكرًا لايتو على هذه الإستضافةِ الرائعة

-
جلس معها أربعون دَقيقة ، كان يستمعُ لكل شيء في حديثِها
وعندما قررت الذهاب ، سألته "نسيت ان اسألك كم عُمرك ؟"
فقَال لها : "أربعون دَقيقة ..."