عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree32Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 06-11-2017, 03:56 PM
 

المٓـــــــعِزوفٓـــــــة الثٓــــــــــــــانِــــــية



***

: أذا قُل لي ماذا كنت تفعل هنا !؟
أبتسم أبتسامة لعوبة ثم أردف : كنت آريد فقط آن آختلي بنفسي قليلًا
أبتسمت أبتسامة واسعة و أسندت جسدها النحيل على الجدار : أذًا !؟
ألتفت لها باستغراب : أذًا !؟
آعقبت : لن تخبر الأدارة صحيح ؟
ضحك بخفه على تفكيرها، قد مرت نصف ساعة على لقائهما و يبدوا أن الموضوع بلفعل كان يشغلها . ألتفت بجسده نحوها و بعثر خصلات شعرها البندقي بعشوائية
: حسنًا أيتة المتدربة الصغيرة لن أخبر أحدًا بشرط
أبتعدت خطوة للخلف بأنزعاج و هي تعيد ترتيب خصلات شعرها : و ماهو ؟
اكمل : أن لا تخبري أحدًا عن مجيئي هنا ؟ ، آتفقنا !
هزت رأسها ببساطة : حسنًا ، أنه شرط سهل على أية حال
تنهد بأرتياح و أجتاحته القليل من السعادة كونها لم تعرفه و أنهما الان يتكلمان بعفوية متناهيه لا يفسدها المجاملات و الرسميات ،
ألتفت ليراها توجهة نحو غرفة التدريب و يبدوا أنها ستغادر ، تبعها بخطوات سريعة و توقف أمام الباب
: هل سترجلين الأن ؟
أردفت و هي تجمع حاجياتها : أجل فقد تأخر الوقت و شارفة الشمس على الشروق و عمال التنظيف سيأتون بعد ساعة من الأن
وقف بحيرة و شعر بقليل من الحزن لا يريد لها أن ترحل فقد آستمتع معها اليوم بلفعل و أستمتع بدور المسؤل عن قسم " تأهيل الفنانين " كما قال لها ! ، رأى يدها البيضاء الممدوة له فرفع رأسة لتلتقي عيناهما
: سعدت بلقائك سيد كريس و آشكرك مره أخرى
مد يده ليصافحها : لا داعي لشكر لم أفعل شيئا
تراجعت بعض خطوت و شبكت أصابع يديها بلخلف : أذا ألى اللقاء
رفع يده ليودعها : ألى اللقاء
رأها تسير نحو البوابة الرأيسية قاصده الخروج ، هتف فجآة : ما أسمك ؟
وقف بضع لحظات ثم أستدارت : نيهان
أبتسم لها بخفة : شكرا يا أنسة نيهان !
عقدت حاجبها بأستغراب : تشكرني على ماذا ؟
أردف بعد بضع لحظات : الأيام كفيلة بأن تكشف لك !!
أومات برأسها بعدم فهم و كل ما يدور برأسها الأن " هل هو مختل عقليًا يا ترى ؟"

***

قضى بعض من الوقت في غرفة التدريب اللتي كانت تتدرب بها نيهان ، كان هاتفة يضيئ و يطفيئ بدون أصدار أي صوت و لم بتوقف ! ، توقف عن الرقص للحظات و توجه نحوه و هو يرمقة بنظرات مشتعلة ، أنتشله من الأرض و قراء أسماء الأشخاص اللذين أفسدوا عليه خلوته و راحته و كـ العادة فأن 'جوليان' يترأس القائمة بجدارة و تلية " السيدة كلوديا' ، ظهرت شبح أبتسامة على ثغرة و تجاهل أتصالات البقية و أتصل بها على الفور .
أتاه صوتها الحاني العميق : ااه منك يا بني كم مرة حذرتك من أغلاق هاتفك اللعين !
ضحك بخفة : علي هونك يا أمي ، صباح الخير
أتاه صوت تنهيدتها : لن تتغير ابدًا
أبتسم نصف أبتسامه و قال بصوته المخملي : هيا انها ليست المرة الاولى !
صاحت بصوت غاضب معاتب ؛ و لهذا السبب انا غاضبه أنها ليست المرة الاولى اية الابن العاق
زفر بانزعاج وهو يحاول امساك أعصابة : حسنا امي
شعرت بانزعاجه ، هتفت بقلق : هل انت بخير يا بني ؟ هل انت متعب ؟ مريض ؟ هل يؤلمك شيئ ؟
ضحك بصوته الرجولي الاجش : واحدة واحدة ماذا تريديني ان اجيب اولًا؟ انا بخير و بأفضل حال أريد رؤيتك فقط
غلف مسامعه بصوت داعئها الصادق : ليمنحك الله الصحه و العافية و السعادة الدائمة ، لقد اشتقت لك كثيرًا يا بني لما لا تأتي ألي في أنجلترا ؟
اسند جسدة على الجدار : قريبًا ان لدي عملًا كثيرًا هذه الايام احاول انجازه في اقرب وقت
: ليكن الله في عونك يا حبيبي ، الى اللقاء اذن
همهم : الى اللقاء اعتني بنفسك
اغلق الخط و شعر بطاقة تتفجر في اعماقة بعد هذه المكابمة الهاتفية اللتي لم تدم همسدقائق

كلوديا مارسنلي : عمرها 50 سنه ، والدة لوهان


***

كانت تسير في الشارع الخالي ، سوى سيارات مصفوفه امام بيوت أصحابها ، و بعض الأشخاص اللذين يقومون برياضاتهم اليومية ،رفعت عينيها ألى السماء فوجدتها تتخذ لونًا من درجات اللون الإزرق و هذا يدل على أن الشمس شارفة على الشروق معلنة يومًا جديدًا، اما بنسبة لنيهان فهذا يعني خلودها ألى فراشها .
أكملت سيرها بخطوات واثقة ثابتة بأتجاه أحد المباني الموجودة في نهاية الشارع ، أبتسمت بخفة حالما رأت الشاب الأشقر يلعب بساحة كرة السلة الموجودة أمام المبنى ، أسرعت في سيرها فقد جرفها الشوقها ألية
هتفت بصوت رقيق ناعم : تٓــــايون

***

| تٓــــايُـــون بيرسكوت |


كنت ألعب بكرة السلة أفرغ أحباطي و ضيقي الشديدين ! ، فكما يبدوا أن سكان المبنى جميعهم سيغادرون لأن عطلة الصيف بدأت و لن يبفى سوى أنا و نيهان و والداي ، و هذا يعني أن المقهى الخاص بي سيفقد حيويته مع أن الكثير من الزوار أو كما أفضل تسميتهم " غرباء" يقصدونة ! ، زفرت بأنزعاج شديد لاكن قد ذهب كل هذا مهب الريح ! عندما لامس مسامعي صوتها الأنثوي الطاغي و هي تنطق بآسمي .
رميت الكرة جانبًا و فتحت لها ذراعي بسعادة و تعانقنا عناقًا أخويًا لم تعرفوا كم أشتقت ألى هذه الفتاة اللتي طالما ملاأت حياتي الفارغة ! ، أبتعدت عني و هي تصيح بفرح
: أيه الخائن اللئيم لما كل هذا الغياب هل المؤتمرات لديك مدتها دهر !!
ضحكت و أبتسمت لها و أتا أشير لها على أحط الجلسات الخارجيه المصفوفة أمام المفهى ، تقدمنا و جلسنا عليها ، لمحت تقاسيم التعب على وجهها
قلت لها بعتاب : لا تقولي أنك فعلتيها مجددًا نيهان ؟
أبتسمت لي بتكلف ، فار دمي !
هتفت بغضب : نيهان آن صحتك آهم نن هذه التدريبات اللعينة !
أجابتني بتهكم : على هونك تايون و أنت تعلم ان هذا الوقت الوحيد اللذي يتسنى لي التدريب به فأنا حقا مضغوطة من الجامعة و دار النشر
أسند جسده على الكرسي و عقد يداه على صدر وهو برمقها بنظرة غبر راضيه : عليك التخلي عن أحداهما نيهان
أجابت بفزع : أن هذا مستحيل تايون أنت تعلم ماذا تعني لي كلا من هاتين الوظيفتين
قلت لها بحنان : أعلم هذا يا صغيرتي لاكنك ترهقين نفسك كثيرًا
رفعت أحد حاجبيها ثم قالت : لا تقلق ان مرضت لن تدفع مصاريف علاجي
رمقتها بنظرة سخرية : بطبع لاكن علي فحصك اولًا كي آتآكد آن كنتي مصابة بمرض النشاط الدائم أم لا
اشاحت بوجهها للجهة المقابلة و لقد شردت مجددًا ! ، أن شرودها هذه الفترة قد زاد عن حده بلفعل .
تقدمت بجسدي و وضعت يدي على يدها كي أطمأنها لاكني آنصدمت بأنتفاضها و أبعاد يدها عن يدي على الفور ، رفعت عيناي الفيروزيتين و تأملت وجهها الشاحب بضيق متى سينتهى هذا نيهان ؟ لقد تعبت من التلميح لك ! هل هذا صعب جدًا أن تنظري ألى عيناي و تشعري بما يدور فيهما ! .
سمعت صوت أهتزاز الكرسي اللذي أيقضني من شرودي ، رأبت نيهان تقف بجسدها الرشيق المتناسق متوجهه الى الباب الخلفي من المبنى لتصعد ألى الأعلى
هتفت بسرعة : ألا تريدين شرب القهوة معي ؟
ألتفتت لي و أبتسمت أبتسامة شاحبة : دعها في الليل
همهمت بتفهم و أنا أراقبها حتى أختفت خلف جدار المبنى ، ألتقيت بجسدي على الكرسي بعنف و شددة شعري
صحت بغضب : كم انت غبي تايون

تايون بيرسكوت / 26 سنة ، رجل أعمال

***

أوقف سيارته السوداء أمام بوابة القصر الكبير ، ليركض الحارس و يفتح له الباب و يلقي على سيدة تحية الصباح ، قادها ألى الداخل وهو يتأمل حديقة القصر الواسعة أنعطف ألى اليمين مع الطريق المعبد بصخور ليدور نصف دائرة جول " النافورة" الكبيرة ليستقر امام بوابة القصر الداخليه ، أرتجل من سيارته و رمى المفتاح على المضيف و صعد الدرجات الرخامية لتفتح احد الخادمات البوابة و ألقت هي الأخرى تحية الصباح ، خلعت معطفي و نظاراتي و رميته عليها و هي تنحني و تلتقطهم و هي ترتجف . هذا جيد كما يبدوا انها شعرت بمزاجي المتعكر ! ، كنت أريد السباحة في حوض السباحة الخارجي لأهدئ أعصابي المتعبه ، لاكن أين تأتيني الراحة و أنا أرى تلك الفتاة الشقراء تقف و تتوجة لي بخطوات متغنجة وقفت أمامي و أمالت برأسها و بدأت بلعبث بأزرار قميصي و أنا أرمقها ببرود
أقتربت أكثر و همست في آذني : ألم تشتاق لي بعد ليلة البارحة
دفعتها بقرف و أبتسمت أبتسامة شيطانية : ما رأيكي أن نذهب ألى الجحيم معًا ؟

***

أعتليت الدرجات بخطى سريعة قاصدة الدور الرابع المتواجد به شقتها ، يقع في الدور الأرضى بهو المبنى ، و كأنه بهو أحد الفنادق ذات الخمس نجوم ، الجدران السكرية ذات النقوش الذهبية الدقيقة و الثريات الكبيرة المرصعة بكرستالات لامعه و الأرضيه اللتي أتخذت من الخشب لون لها لتعطيها منظر هادئًا و فخما. و على أخر الدور يوجد مقهى متوسط الحجم ذا طابع كلاسيكي هادئ يتماشى مع شكل المبنى ، و يوجد في الأدوار الأربعة العلوية مجموعة من " الشقق" المفروشة الفخمة و في كل دور واجهه زجاجيه ضخمة في المنتصف تطل على "مانهاتن" و كل ما كان الارتفاع أعلى كل ما كان المنظر أروع و هناك ثلاث مصاعد و سلالم خشبية كبيرة .
توقفت أمام الواجهه الزجاجية و هي تنظر ألى شروق الشمس اللتي بخيوطها الذهبية تنير المكان و تبعد ظلام و برد " مانهاتن". توجهت ألى شقتها و دفعت الباب ، تنهدت بأنزعاج و هاهي مره أخره نسيت أغلاق الباب ، أنها مدينة لسيد و السيدة بيرسكوت فهما لا يدخلان أحد ألى المبنى ألا قاطنيه و الموظفين و قد وضعو رجال أمن حول المبنى ، نستطيع القول في الحقيقة أنهما يمقتان الغرباء كثيرًا و يبدوا انها وراثة فقد أنتقلت ألى تايون أيضًا فهو في العادة لا يرحب بـ الغرباء في المقهى الخاص به ، دلفت ألى داخل الشقة و فتحت الأنوار لتظهر لها غرفة المعيشة اللتي بها شاشة تلفاز و أربع ارائك شكرية اللون تتماشى مع لون جدران الشقة بأكملها ، في المنتصف يوجد طاولة زجاجية ، و توجد أربع غرف و مطبخ صغير، و دورات مياة ، و شرفة متوسط الحجم موجوده في غرفة المعيشة يغطيها باب زجاجي و ستائر من الدانتيل بلون الذهبي ، توجهة نحو شاشه التلفاز و فتحته ليظهر لها فلم كلاسيكي يشبه نمط حياتها ! ، أبقته مفتوحًا و توجهت لأخد حمام دافئ و لتغير ملابس التدريب و تخلد ألى النوم فـ اليوم كان شاقًا بنسبة لها .


أنــــــتــهـــى .


رأيكم في البارت ؟
أختلق لوهان كذبة على نيهان فهل سيستمر بها أم سينكشف ؟
رايكم في تايون ؟
توقعاتكم لأحداث القادمة بين ( تايون ، نيهان ، لوهان )؟
شيئ تريدون قولك ؟

- يسعدني لو تركتم تعليقًا لطيفًا على المقتطفات -


مـــقـــتـــطــفـــات .

آقتربت منه بخطوات ثقيلة ، خائفة ، قلقة ، تايون يبكي !
همست بخوف : تايون ما اللذي حدث لك ؟
فاجئها بأنه جذبها أليه و أجهش في البكاء كأنه طفل صغير فقد والدته و علم أنه لن يراها ألى الأبد !


-


تقف خلف الجدار خائفة و هي ترى والديها بين رجال الشرطة يجروهما نحو السيارة رباعية الدفع ، سالت دموعها الرقيقه بخوف و ضياع و هي تسمع هُتافات والدتها لها ، تكورت على نفسها بضعف و اطلقت العنان لشهقاتها ، شعرت بتلك الذراعان القويتان تجرهما نحو صدره الحاني و تمسد على شعرها بلطف و عطف
" أنه بطلها كايل ، لقد عـــاد! "



-

تقدم نحوه و ضربة على وجهه ليسفط الأخر على الأرض ، مسك وجنته المتورمه و و أبتسم بألم
أردف بصوته المحبوح : أني أستحق هذا جوليان
جثى أمامه و أمسك بياقة قميصه ، صاح بغل : سحقًا لك يا هان أنت تعلم أني أحيها
لم يجعله يكمل كلامه بل دفعه ليسقط و أعتلاه ليكمل ضرباته ، صاح هو الأخر بنفس النبرة : أنت تعلم مثل ما أعلم أنها لا تستحق قلبك جوليان ، لا تستحق اطلاقًا !!

-

أستدار ليراها تقف أمامه بأبتسامتها المشرقة الدافئة
أبتسم لها بحنان : لم أرك منذ مده لما لم تزوري أحلامي مثل العادة !؟
Sia and ŖŸMÖŅĐÄ ღ like this.
__________________
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 06-11-2017, 10:04 PM
 
لي عودة أن شاء الله
حتى لو تأخرت قليلا
Neslihan- likes this.
__________________
up.com/d97cb7x.gif
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 06-12-2017, 02:42 AM
Sia
 
السلآم عليكم ورحممةة الله تعالى وبركاته
أهلآ

واخيراا نزل البااارات لآكن تدرين يبيلك كف -_-2 قصييييير للغااايةةخير8

معليه أصلآ الباراتات القادمة رح تكون طويلة مو هيك؟؟ > طمااعةة

المهم الفصل جميل كما العاادةة أي3 والااسلوب شييييق ـ تعجبيني ياابنت

اليوم ظهور لشخصيتان كلوديا وتايون

كلاهما شخصيتان جميلتان لآكن مافهمت بالضبط العلاقة بين تايون ونيهان هل هما أخواان ؟؟ اظن ذالك -

اظن بأن الكدبة يلي اختلقها لوهان رح تبقى ومستحيل تعرف حقيقته بالبدااية ورح تضل تضن أنه مسؤل فقط لاغير لآكن

كيف رح تكون ردة فعلها لما تعرف حقيقته ؟ـ متحمسةة ـ

تاايون اعجبتني شخصيته وبالاخص انه ممن محبي كرة السلة تعجبني الريااضة ذي

ـ(
تدرين انتي أسطوريةة واسلوبك أكثر أي3

لآكن في اخطاء املائيةة بسيطةة أتمنى تنتبهي لها


بالنسبةة للمقتطفاات حمستيني وبالاخص المدعوو كاايل والااخرى يلي معه


ننتظر القاادم
__________________


رد مع اقتباس
  #14  
قديم 06-12-2017, 03:17 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sia مشاهدة المشاركة
السلآم عليكم ورحممةة الله تعالى وبركاته
أهلآ

واخيراا نزل البااارات لآكن تدرين يبيلك كف -_-2 قصييييير للغااايةةخير8

معليه أصلآ الباراتات القادمة رح تكون طويلة مو هيك؟؟ > طمااعةة

المهم الفصل جميل كما العاادةة أي3 والااسلوب شييييق ـ تعجبيني ياابنت

اليوم ظهور لشخصيتان كلوديا وتايون

كلاهما شخصيتان جميلتان لآكن مافهمت بالضبط العلاقة بين تايون ونيهان هل هما أخواان ؟؟ اظن ذالك -

اظن بأن الكدبة يلي اختلقها لوهان رح تبقى ومستحيل تعرف حقيقته بالبدااية ورح تضل تضن أنه مسؤل فقط لاغير لآكن

كيف رح تكون ردة فعلها لما تعرف حقيقته ؟ـ متحمسةة ـ

تاايون اعجبتني شخصيته وبالاخص انه ممن محبي كرة السلة تعجبني الريااضة ذي

ـ(
تدرين انتي أسطوريةة واسلوبك أكثر أي3

لآكن في اخطاء املائيةة بسيطةة أتمنى تنتبهي لها


بالنسبةة للمقتطفاات حمستيني وبالاخص المدعوو كاايل والااخرى يلي معه


ننتظر القاادم
أهلا أهلا
بمتابعتي الجميلة
أشكرك بقدر نجوم السماء على ردك و أطارئك الجميل
أجل أجل الأخطاء الأملائيه أنها كارثتي العظمى dx .
انا اكتب بسرعة لأنني أتحمس في الكتابة و تتجرف على رائسي الافكار
توقعات جميلة لاكن أخطأتي في أحدها !!
إعيدي قرائة مقطع تايون و نيهان و ركزي في الإخير
أراهن أنك ستنصدمين في المعزوفات المقبلة مثل ما أنصدمت أنا وقت الكتابة dx .
Sia likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 06-12-2017, 08:05 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك يا جميلة ؟
مرة أخرى اقولها انت الأولى التي اجتدبت
لروايتها كما ذكرت سابقا لا اقرء سوى للمذكورين
أعلاه قلمك به شيء ساحر اسلوبك
جذبني بقوة لم تخيبي ظني فيك
لا المعزوفة الأولى ولا الثانية سعيدة
بهذا اخيرا رواية تستحق المتابعة ذ/لا أقصد
التقليل من قدر اي كاتب هنا/ وياويلك
مني إذا تأخرتي /كف

المهم ما علينا ننتقل للواجب
:

:
:
أنــــــتــهـــى .
البارت كان مرة قصير(خ طماعة


رأيكم في البارت ؟
ممتاز مثلما أخبرتك تمتلكين قلم مميز
لقد أعجبني جدا
أختلق لوهان كذبة على نيهان فهل سيستمر بها أم سينكشف ؟
لا أعتقد أنها ستنكشف بسهولة إلا إذا.......... حتى
لو انكشف فقد كانت كذبة بيضاء ربما تاخد منه موقف بسبب الكدبة/مين عارف؟
رايكم في تايون ؟
لم احبه كثيرا صراحة لكن لا بأس أشعر أنه
يكن بعض المشاعر لنيهان وهي تتفاداها
فهذا ما ستنتجته فالبارت
توقعاتكم لأحداث القادمة بين ( تايون ، نيهان ، لوهان )؟
لا أعلم صراحة لا أفكار لكني متأكدة انها شيقة
وتحمل للكثير في جعبتها
شيئ تريدون قولك ؟
أخطاء املائية +اضيفي لون لكل شخصية
لأني تلخبطة قليلا من قال داك وداك
سيضيف طابعا جميلا +أين خلفيتك
المخملية؟ احببتها اضيفيها

- يسعدني لو تركتم تعليقًا لطيفًا على المقتطفات -
كل المقتطفات غامضة بعض الشيء
ماسبب بكاء دلك التايون
ومن تلك الفتاة
والمقطع الأخير لدي شعور
انه لي لوهان يتكلم فيه عن نيهان
شعور فقط ~~~~~
ختاما شكرا لامتاعنا بمعزوفتك الجميلة
دمتي سالمة/رمضان كريم

Neslihan- likes this.
__________________
up.com/d97cb7x.gif
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
$.. وٓممٓآآ لييْتْ إِلآآ أممنِيٓةٌ نُرِييِدْ بِهٓآ أنْ تتٓحٓققٓ أمٓآنِيِنٓآٓ ..$ ❕red مدونات الأعضاء 72 05-09-2021 09:52 PM
مــٓـــلآگـــٓيــّٓ الــٓــحــٓـّ{ــٓمــٓـ}ـــٓـراء ... هــٓــلــٓ تــَســْ{ـــٓمــٓـ}ــحـِـيــْنــٓ لــَــٓيـــٓ بــهــٓـذهـٓ الـٓــرَّقــّـ دقيوس و مقيوسxd حواء ~ 12 08-27-2017 05:57 PM
رقي الاقلام~~~سٓــأظٓلِ مُتٓـأكٓٓا عٓلى جِـداري المُحــطٓــم أسِـــتٓجِــمــعِ خٓيِبــاتِـــي || بٓدر بن عبدالمحسن رُوفِ قصائد منقوله من هنا وهناك 3 10-07-2016 03:25 PM
بريق ألماس : رُواية صِــرٓاعٓــــاتِ كٓــــادِحٓـــه ، بـقلم الكٓاتبة i v a n رُوفِ روايات طويلة 57 08-25-2016 09:28 AM


الساعة الآن 04:56 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011