عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree45Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 07-18-2017, 07:27 AM
 




مرحبآ ~

بصراحة أول مرة بقرأ رواية في المنتدى ~

حسيت وانا بقرأها كإني بمسلسل او فيلم تركي ~

اللغة ((ماشالله ))ما عليها حكي ~

(بعض الكلمات ما فهمتها ) هههه ~

كتير شفت الرواية غامضة وغريبة نوعآ ما ~

يمكن في شغلات لسا مبهمة بالنسبة لإلي ~

بس ما رح اتسرع ~ ههه

رح استنى التكملة ~

موفقة بهالطريق ~

جاري الاعجاب والتقييم ^_^
رٓاشِيلِ؛ likes this.
__________________

أريد أن يتسع فمي اتساع فوهة بركان لأصرخ في وجهك






رد مع اقتباس
  #7  
قديم 07-18-2017, 12:23 PM
 
بسم الله الرحمن الرحيم
الرواية جميلة وقد اعجبتني كثيرا
وقد تمنيت ان تكون اطول مع ان طولها مناسب
التصميم خرافي وجميل وطريقة السرد جميلة و مميزة اتمنى ان تستمري ، مشكورة على مجهودك
وشكرا للدعوة واتمنى ان ترسلي لي البارت القادم انتظر على احر من الجمر
تقبلي مروري
رٓاشِيلِ؛ likes this.
__________________
أشعر
ان بداخلي ثلاث اشخاص:
احدهم يضحك بصخب !
والثاني يبكي بحرقة
والثالث لا يبالي بشيء.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 07-22-2017, 02:28 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('https://d.top4top.net/p_563wzo9g2.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]








الأحداث نااار
و الشخصيات بدأت بالظهور
تابعي


النٓبضة الثٓانية - حٓضرة الأسِتاذ المُحترم !

- أه ، كُلي ببطئ يا أبنتي لن يأخذ أحد الطعام منك !
كانت تأكل من " ورق العنب" الذي أمامها بشراهة ، تمتد يدها إلى " الحمص" تارة و قطع " الكباب" المُحمرة تارة أخرى ، شٓرقت بإكلها و بدأت بالسعال ، سكبت لها الجدة القليل من الماء و طبطبت على ظهرها بعد ما جعلتها تشربه
- ألم أقل لكِ أن تأكلي ببطئ !
مسحت فيليز فمها الملطخ بالطعام بقطعة القماش البيضاء و لم تنطق ببنت شفة بعد دخولها إلى الداخل.
- حسنًا إذاً قولي لي ماذا فعلتي ليحضرك والدك إلى هنا ؟
رمقتها بنظرة ثم أردفت : لقد تسكعت !
همهمت بفهم : و المدرسة ؟
- لقد طردوني منها قالوا لي أنك ذكية ولا تحتاجين إلى الدراسة !
إبتسمت الجدة على كلماتها تلك : يؤسفني القول أنك ستذهبين
- لن أذهب !
- بلا !
أشاحت بنظرها : هل ستجعليني أذهب قصرًا ؟
هتفت الجدة بحدة : بـ العصا إن لزم الأمر
زفرت بإنزعاج و هي تنهض من على الكرسي : بـ العافية
تابعتها الجدة بنظراتها حتى صعدت السلالم و إختفت عن عينيها ، تنهدت بتعب و هي تمسك معدتها و تزفر بألم
- يالله أعني على إسعادها




- فيليز ، انهضي يا أبنتي ستتأخرين في يومك الأول !
تحركت تحت البطانية بإنزعاج ، بينما الجدة أخرجت لها بعض الملابس و الأغراض المهمة و جهزت لها حقيبتها ، إلتفت لها فيليز و رمقت تلك الأشياء المصفوفة بعناية على السرير ، ملابس المدرسة المكوية و النظيفة ، حذاء ابيض ناصع جديد ، حقيبة بيضاء صغيرة
- هل أعجبك ؟
سألت الجده بشغف و هي تنتظر ردها بينما فيليز مكثت تتأملها بصمت ، لما تفعل هذا ؟ لما تعتني بشخص ليس له فائدة في هذه الحياة مثلي ؟ ، ردت عليها و هي تنهض
- لا بأس به !
- هذا ما قدر الله لك لتقوليه ؟
- غير مهم !
توجهت نحو دورة المياة و تأملت وجهها الشاحب في المرأة "تبا هل أشفقت علي مرة أخرى ، اللعنه عليك فيليز !" غسلت وجهها بالماء البارد بعنف و قد إنسابت شهقة من أعماقها و سعلت بعدها تحاول إلتقاط أنفاسها ، طرقت الجدة الباب و هي تسألها بخوف
- هل أنتي بخير ؟
صرخت فيليز بغضب : فقط إبتعدي عني لقد سئمت !
ردت عليها الجدة بغضب مشابه : إن تمثيلك هذا لن ينفعك أيتها العنيدة ! ، فقط أخرجي وأرتدي ملابسك بشكل جميل و أغربي إلى المدرسة و إلا عاقبتك !
ردت فيليز بإستهزاء : أوه ، و ما هو هذا العقاب ؟ ، لا أعتقد أن هناك عقاب لم أجربه !
فتح الباب على مصراعية لتلتفت فيليز بفزع نحو الجدة التي تقف على عتبة الباب .
- هل انتي مختلة ؟ ، انا داخل دورة المياه هنا ، لا يجوز فعل ذلك !
- لا أرى أنك تفعلين شيئا سوى الثرثرة و الشتم ! هيا أخرجي لتنالي عقابك !
نظرت إليها فيليز بعمق و كثير من التساؤلات تدور حول هذا العقاب ؟

***

رمى بائع الخضار عليها سلة كبيرة مليئة بالخضراوات الطازجة ، أمسكتها و سقطت معها شتمت في داخلها على معاملته الفظة ! ، حسنًا هي أسوء منه بكثير !
- اذهبي و أعطيه للمخبز الموجود على الساحل
ردت بإعتراض : كيف سأحمله لوحدي أنه ثقيل و الساحل بعيد جدًا !
نهرتها الجدة : يا فتاة إستمعي إلى كلام عمك ولا تتأخري فلدينا أعمال أخرى بحجم السماء!
رددت كلمات الجدة بصوت ساخر و هي تجر سلة الخضار خلفها ، توقفت لبرهة وهي تنظر إلى ملابسها ثم صاحت بتذمر موجهة كلماتها لجدتها
- حبًا بالله يا جدتي كيف سأعمل بهذه الملابس !؟
ألتفت لها الجدة التي كانت تحتسي كوب الشاي الصباحي مع العم و هي تتفحص بنظراتها شكلها ، فستان صيفي بلون الليمون ضيق من الأعلى و واسع من الأسفل يصل لتحت ركبتها ، شعرها الاسود رفعت نصفه على شكل كعكة و أبقت الباقي منسدلًا على ظهرها ، حذاء أبيض مزين بالكرستالات الامعه مع القليل من الزينة .
أردفت بتساؤل : و ما بها ملابسك ؟ كم أنت جميلة بها أفضل من ملابسك المُشققة تلك !
اكملت جر سلة الخضار و قد يئست من محاولات مناقشة الجدة ، بعد دقائق وصلت أمام مقهى في الساحل
دفعت الباب بقوة ليرن الجرس المعلق معلن وصول زبون ، إلتفت كلا من العجوز و الشاب العشريني اللذان يقفان أمام ركن المخبوزات ، رمت سلة الخضار لتتساقط بعض الحبات و تستقر على الأرضية الخشبية
- تفضلي يا سيدتي بما أخدمك
وجه لها تلك الجملة وهو ينظر لها بإزدراء
- فقط خذ خضراواتك اللعينة و دعني أذهب
غضب العجوز من آسلوبها الملتوي و الغير مهذب
- اذهبي لكن لن أعطيك ثمنها فصبري عليك أغلى من ثمنها حتى لا أعلم كيف وظف العم طالبة مثلك غير مهذبة !
تقدمت نحوه و الشرار يطير من عينيها لتوها بدأت يومها في هذه القرية اللعينة كما سمتها و كل شيء يمر بشكل خاطئ هنا " ليس كما تريد !"
- هل جنيت على نفسك أيها العجوز ؟
- أحترمي ألفاظك و غادري متجري !
تدخل الشاب عندما رأى الأمر سيؤل إلى الأسوء ، تقدم نحوهما بطوله الفارع و جسمه الذي يتمتع برشاقة متناهية
أردف بأدب : أعتذر بنيابة عن طالبتي سيدي
التفتت ناحيته و صرخت بغضب : أنا لست بطالبة أو ما شابه ذلك ، الله الله هل أنتم مختلون أم ماذا !
" يقولونها الأتراك عادة كأعتراض على شيئ أو الإندهاش "
صرخ عليها العجوز : أنظر عديمة التربية عليكِ بشكر الأستاذ بدٓل الصراخ عليه
صرت على أسنانها و هي تنطق : ليس أستاذي !
هتف الشاب مقاطعًا حوارهما : أعتذر منك مرة أخرى يا عمي
أمسك بيد فيليز و جذبها معه إلى الخارج و هي تشتم و تصرخ و تضربه ، توقف بعد ما إبتعدا عن المكان ، رفسته فيليز بقدمها ليفلتها و يمسك خاصرتها بألم
نطق بألم وهو يرمقها بمتعة : حبًا بالله ماذا تفعلين الأن ؟
ردت بغضب و صراخ : أتحاول التقرب مني يا هذا ؟ ، ألا تخجل من نفسك أيها العجوز ؟ ، أه لا أصدق كيف تجذبني بهذا الشكل !
ضحك بإستمتاع وهو ينظر إلى الشرر المتطاير من عينيها، إعتدل في وقوفه : حسنًا أنا لا أفعل هذا !
- أنت تعبث معي يا حضرة الأستاذ المحترم !
تقدم من ناحيتها و على ثغره إبتسامة ساحرة : من الجيد أنك أعترفتِ بأني أستاذك
- لم أقل شيئًا يا هذا ، و يختلق الأمور أيضًا !
- على رسلك أخاف عليك من الأنفجار
- كلامي ليس معك أساسًا كلامي مع ذاك الأصلع سآجعله يخرج النقود من *** .
أمسك بها و جرها إلى الخلف بسهولة كأنها ريشة و هو مستمتع بمغايظتها
- حسنًا لا داعي للذهاب سأدفع لك
رفسته ليسقط على الأرض بألم وهو مصدوم من ضربتها التي جعلت جسده الرياضي يخر ساقطًا
- لا أحتاج منك صدقة يا هذا
قال بدهشه وهو ينطق بألم : ماذا فعلتي ؟
- لقد طلبت منك أن لا تعبث معي لكنك مثل الحيوانات لا تفهم !
أستقام في جلسته و قد أطلق ضحكة هستيرية على ما حدث ، أنها متمردة و سليطة اللسان
- فيليز يا أبنتي لقد كنت أبحث عنك أين ذهبتي ؟
ألتفتت للجهه المقابلة لترى جدتها تتجه نحوها و بيدها علبة كبيرة ، تنهدت بأسى لقد تعبت من حمل تلك السلة المشؤمة و هذا الأن إستنزف كل طاقتها
أنتصب الشاب واقفًا وهو يتجه للجدة و يحمل عنها الصندوق بأدب و يلقي تحية الصباح بإبتسامته الساحرة
قالت له الجدة بحب : رضي الله عنك يا إمير
ألتفتت لناحية حفيدتها وقد تذكرت شيئاً ، اتجهت نحوها و ضربتها على ذراعها لتمسك الأخرى ذراعها بألم و هي تصرخ
- ماذا الأن !
قالت الجدة بغضب : هل ستفقدينني أعصابي ؟ ، ماذا فعلتي للعم الخباز ؟ ، لقد إرتفع ضغط الرجل منك !
ردت بأزدراء : يستحق ذاك العجوز الأصلع هذا فقد تجاوز حدوده
قالت لها الجدة بتعجب : أي حدود هذه الذي تجاوزها العجوز المسكين ؟
كتم إمير ضحكتة هو يعلم كما فيليز تعلم أن كل كلمة قال لها العم تنطبق عليها تمامًا
ردت فيليز بجراءة : لقد قال لي أني عديمة التربية و لن يعطني النقود فصبره علي كان أكبر من المبلغ !
ضربتها الجدة مره أخرى على يدها لتتأوه فيليز بألم و تصرخ : اللعنة على هذا اليوم !
قالت الجدة بغضب : هيا أمامي أه منك ستفقديني عقلي بجنونك وكفي عن اللعن ستصبحين لعنة حقيقية !
سارت أمام الجدة و هي ترى نظرات إمير المستهزأة لها ، أشار بيده مودعًا لها
هتف : أراك في المدرسة
ردت ببرود : لا تكن واثقًا



كان يقف أمامها وهو يبتسم إبتسامة واسعة و الجنون يلمع في عينيها ، تكاد تفقد أعصابها
أردف المدير : أنسة يلماز أنتي في صف الآستاذ إمير
قالت بأعتراض : لكن لا أريد ذلك
قال المدير بإستغراب : و لما ؟ ، لقد كانت رغبتك الشخصية على حد كلام الجدة !
إتسعت عيناها بصدمة وهي ترمق إمير المبتسم بصدمة ، " بحق الجحيم ماذا تفوهتي به يا جدتي ! " ، لقد أنفجرت أعصابها بـ الفعل ، إلتقطت حقيبتها من على الأريكة و توجهت نحو الباب بخطوات سريعة
صاح إمير الذي تبعها : إلى أين؟ اعتقد أن لديك درس
صرخت : أذهب إلى الجحيم و لن أحضر حصصك البائسة !!
إلتفت إمير إلى المدير وهو يقول بلباقة : طاب يومك حضرة المدير
خرج بسرعة ليلحق بـ فيليز و قد تخلى عن أخر خيط من الهدوء لديه ، منذ لقاءه الأول بها وهي تتمادى معه و مع غيره ! ، هذه ساحته الخاصة " ترويض الطلاب المتمردين !" ، إن فصله مليئ بهم و هو لا يكاد يستطيع السيطرة عليهم لا يمر يوم إلا وهو يخرج أحدهم من النظارة هذا إن لم يكن الفصل كله ! ، لكن رق قلبة لتلك السيدة العجوز التي يقطن مستأجرًا في منزلها ، فقد خرت ساقطة أمامه تتوسله ليهتم بحفيدتها ، أما تلك لا تبالي ولا تعلم ما يدور حولها ، رأها تستند على أحد أشجار الحديقة الخلفية للمدرسة و تغني مع ألحان الأغنيه التركية ، تقدم ناحيتها و نزع عنها السماعات بعنف .
صرخت بحقد : بحق الجحيم ماذا تحاول فعله !
دفعها بعنف و أقترب منها و هو يهمس بصوته المبحوح المميز : لقد بدأت اللعبة للتو فيليز يلماز !










رأيكم في النبضة الثانية ؟
كشف الستار عن بطلنا " إمير "؟
تتضح شخصية فيليز مع الوقت ؟
ما مصير فيليز و الأستاذ إمير ؟
شيء أخر ؟







صرخت بغل : هل سوف تطرديني أنت أيضًا !؟

أبتسم بخبث : أنـا أعشق المتمردات ، صنفي المفضل !

اتجه نحوهما و النيران تحترق داخل صدره ، لما هو قريب منها إلى هذه الدرجة ؟ ، ماذا كان ينوي أن يفعل ؟ ، صرخ بصوته الجهوري : أوغــــوز !

منذ اللحظة التي دخلت بها الصف و عيناه لم تفارقها ، منذ اللحظة الأولى توقع أن إعصارًا سيقلب المكان و قد صدق حدسه بعد متابعته لشجار الفتيات العقيم ذاك ! ، قفز من على الطاولة و توقف أمامها
لمعت عيناه بإثارة فقد وجد من ينافسه على تمرده ، مد يده : أسمي أوغوز أهلا بك بيننا فيليز !
حدقت بيده الممتدة ببرود ، دفعته ليتنحى جانبًا و أكملت سيرها إلى الخارج همست بصوت وصل إلى مسامع أوغوز : لا تحاول العبث معي !


ضرب الطاولة أمامه بقوة ليقفز قلبها من الخوف و هي ترى عينيه الحمراوتين و شعره المبعثر ، " لقدجُن"


شُكر خٓاص لـ المحررة الجميلة "Fire"






[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________

. ‏إلى الله أودعتُ حُلمًا طَال به التَمنّي .

.
.
.
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 07-22-2017, 08:23 PM
 






بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيفك عزيزتي ؟ أخبارك و أحوالك ؟

عساك بخير دوم و ما تشتكين من هم أبدا

الصراحة رغم أنك بعثتيلي دعوة بس كان عندي فتور نوعا ما ناحية الروايات هالأيام

بس لما دخلت من شان أنسقلك الفصل الثاني و فوق كذا شفت الختم يلي ختمته الك منار قلت أكيد البنت أسلوبها حلو


" اشار له رئيسة بأن يبعدها ، تقدم المساعد ناحيتها و احاط بذراعه كتفيها .
أردف بغزل : ما رأيك بأن تاخدي فترة إستراحة أيتها الطبيبة الجميلة ؟
أبعدت يده عنها بعنف و لوتها له ، تقدم الحراس الأخرون لكنها باشرت بطرحهم واحدًا تلو الأخر "


الصراحة ذا المقطع فوق هو يلي جذبني حتى أقرئها لأنه أول شي وقع عليه نظري

البداية مع روايتك كانت في 2018 ، في العام المقبل خ ، اذن ستكون روايتك في المستقبل

من هو هذا المريض الغريب و لما يرفض طبيبة امرأة ؟ و هل يعقل أن هذه الطبيبة هي فيليز ؟

ثم بعد هذا الموقف الغريب نتراجع للوراء ، للماضي لنعرف ماضي فيليز

هل كان دائما والد فيليز هكذا ام تغير بعد موت والدتها ؟ ، ثم نبدأ باكتشاف محيط الرواية أكثر أين تجر فيليز لبيت جدتها و الذي أظهر لنا كم هو والد فيليز عاق كابن و كوالد !

ثم ظهور إمير ، ي أخي أحس أنه رح توقع فيليز في حبه بعدين أو ربما ستكون مباردة الوقوع منه هو ؟

أرجو أن تكون أرضية قلبيهما زلقة كليهما حتى يقعا بحب بعضيهما في نفس الوقت

فيليز متمردة لكنها وقحة ، أحب المتمردين لكن أكره الوقحين و لكن أشعر أن وقاحتها بسبب طبيعة محيطها

ربما عيشها مع جدتها سيغيرها للأحسن و ربما ستبقى على تمردها أيضا ....

أسلوبك جميل و الأجمل أنك تطورتي من الفصل الأول للثاني

لديك بعض النقص في الوصف ، نقص قليل جدا خصوصا من ناحية المشاعر ، فلتجعليها أكثر عفوية

الباقي كل شيء جميل ، حتى الرواية كفكرة جميلة ، وسط محيط طبي و فوق هذا رواية تركية ، فكرة جديدة صراحة

العنوان جميل جدا و انيق و جذاب

التصميم جميل متل ما هو متوقع من سكار و التنسيق كمان لا غبار عليه

في ملاحظة وحدة ي ريت تغيري نوع الخط لنيو تايم رومان حتى يصير اوضح و أحلى و ما عاد تظهر ذيك المربعات في وسط الكلام

متحمسة للقادم

جانا
__________________




رد مع اقتباس
  #10  
قديم 07-22-2017, 09:07 PM
 
رد




بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا.كيف حالك عزيزتي؟
بخير؟
شكرا على الدعوة. و شكرا لأنك لم تنسيني.

المهم.البارت رائع.أعجبني كثيرا.
طريقتك في السرد كانت مدهشة.
والحوار يبدو مميز.
بالمناسبة فيليز فتاة عصبية جدا.لا تحب من يشفق عليها وهي سريعة الغضب أليس كذلك؟
ولكن أعجبتني شخصية الشاب شو اسم أمم...امير.
شاب رائع و ساحر.
عزيزتي.واصلي.
موفقة.
__________________



نختبئ في حضن الصمت

عندما ندرك أن ما نحاول

شرحه لن يفهممطلقا!


الألم الكبير لا دموع له!
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
$.. وٓممٓآآ لييْتْ إِلآآ أممنِيٓةٌ نُرِييِدْ بِهٓآ أنْ تتٓحٓققٓ أمٓآنِيِنٓآٓ ..$ ❕red مدونات الأعضاء 72 05-09-2021 09:52 PM
مــٓـــلآگـــٓيــّٓ الــٓــحــٓـّ{ــٓمــٓـ}ـــٓـراء ... هــٓــلــٓ تــَســْ{ـــٓمــٓـ}ــحـِـيــْنــٓ لــَــٓيـــٓ بــهــٓـذهـٓ الـٓــرَّقــّـ دقيوس و مقيوسxd حواء ~ 12 08-27-2017 05:57 PM
تُريد أنِ تٓأخُذ |%100| فِي جٓميع أخِتـبٓاراتكِ و تحِصل عٓلى التٓمِيز ؟ ،لٓدي الحٓل ! Neslihan- نور الإسلام - 2 07-12-2017 01:36 AM
رقي الاقلام~~~سٓــأظٓلِ مُتٓـأكٓٓا عٓلى جِـداري المُحــطٓــم أسِـــتٓجِــمــعِ خٓيِبــاتِـــي || بٓدر بن عبدالمحسن رُوفِ قصائد منقوله من هنا وهناك 3 10-07-2016 03:25 PM


الساعة الآن 12:33 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011