عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree344Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-11-2015, 09:51 AM
 
:: رواية واعدة :: رواية أنت منزلي

[msg]الله يرحمك حبيبتي ياسمينا ويغفر لكِ .. أدعولها بالرحمة[/msg][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_07_15143792079903821.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].










[/ALIGN]
[ALIGN=center]
.
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_07_15143792079920613.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN]
[ALIGN=center]

ملاحظة بسيطة هذه الرواية أنا التي كتبتها و هي مستوحاة من فيلم تركي يدعى (أنت منزلي) اتمنى أن ينال إعجابكم :hehehe::hehehe:حب8حب8

رواية أنت منزلي

[cc=الفصول هنا]الفصل الأول 1 - 2
الفصل الثاني 1 - 2
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
Florida [/cc]
المقدمة

كنتَ نصفي الثاني
كنتَ الشخص الذي أحببته كنتَ أملي سعادتي
قطعنا وعد حتى و إن متنا أنتَ ستبقى لي
هذا القدر الأسود قد كُتِبَ على جبيننا يا حبيبي
وعدتك أن ابقى معك و لم استطع الوفاء بوعدي فسامحني
أتمنى أن لا تنساني ابدا و تكون دائما نصفي الثاني حتى الموت


" لو قلتُ لكَ بأنني لن اترككَ ابدا ، هل ستستطيع أن تحبني؟ "
" أحبكَ كثيرا ولا استطيع العيش بدونكَ "
" و أنا أيضا أحبكِ "



كنتِ نصفي الثاني
كنتِ الإنسانة التي أحببتها كنتِ أملي سعادتي
كنت كل شيء بالنسبة لي أحببتك حتى الموت
انظري ، هكذا فرّق القدر طرقاتنا
ماذا نفعل ؟ لم نستطع بناء عشنا يا حبيبتي
إن هذا الحب يحرقني و يحرقك
فقد بقينا مفترقين حتى النهاية يا حبيبة قلبي
لا استطيع نسيانك ، سأُحبكِ دوماً
من أجلكِ ، اموت من أجلكِ يا حبيبتي




الفصل الأول

البرد قارص و الثلج يتساقط و هي تعشق الثلج عندما يبدأ بالتساقط تشعر بالأمان ربما لأنه يذكرها بطفولتها و لأنه يزين العالم بلونها المفضل ليمحي الألم و التعاسة و لتصبح الدنيا عروس في فستان زفافها الأبيض . نظرت ليلى الى المنزل الكبير أمامها لقد وصلت الى العنوان و لا تستطيع التراجع الآن . يجب أن تدخل يجب أن تقابل تلك المرأة سيكون الأمر صعبا عليها و لكن يجب أن تفعله . اليوم يجب أن ينتهي كل شيء اليوم ستعود ليلى تلك الإنسانة البريئة المرحة الضحوكة المفعمة بالحياة أجل لقد اتخذت قرارها و لن تتراجع عنه ابدا . تقدمت عدة خطوات حتى أصبحت أمام سور المنزل دمعت عيناها و هي ترى طفلان صغيران يلعبان بالثلج و صوت ضحكاتهم تملئ المكان . اقتربت منهم ببطء ونادت : " أيها الصغيران ". نظر الطفلان إليها و قال أحدهما : " من أنتِ يا خالة ؟ و ماذا تريدين؟ ". قالت مبتسمة تخفي خلف ابتسامتها ألم كبير و تعاسة : " هل والدتكما في المنزل ؟ ". أومأ الطفل الآخر برأسه فقالت : "هل ممكن أن تنادوها و تخبروها بأني أريد رؤيتها".
قال الطفل الأول : " حاضر و لكن من أنتِ؟ " . أجابته : " ليلى أنا ادعى ليلى " . أومأ الصغير برأسه و أخبرها بأن تنتظره هنا ريثما يخبر والدته ثم أخذ الولدان يركضان الى الداخل و هم ينادون والدتهما . بعد لحظات خرجت امرأة في بداية الثلاثينيات امرأة جمالها عادي و لكن لديها شيء مميز . نظرت المرأة الى ليلى باستغراب و قالت بلطف :
" مرحبا ، هل استطيعُ مساعدتك بشيء يا أنسة ؟ "
حاولت ليلى السيطرة على نفسها و على توترها و منع دموعها من الانهيار يجب أن تكون قوية و هادئة .
سألتها بصوت مبحوح : " هل أنتِ السيدة تولين؟ " .
_ " أجل أنا هي ، كيف استطيع مساعدتك ؟ ". أخذت ليلى نفسا عميقا لتسيطر على ارتباكها ، اقتربت قليلا من السيدة و لاحظت وقوف الطفلين الصغيرين وراء النافذة المغلقة ينظران إليها بتساؤل . قالت بصوت يحمل الألم و الأسى :" اعتذر منك ، أنا هي التي كانت مع زوجك منذ سنة كاملة لقد علمتُ حديثا أنه متزوج و لديه أطفال ". عبست السيدة تولين و حركت رأسها بعيدا كي تخفي ألهما و تعاستها أما ليلى فشعرت بنيران تحرق روحها و قلبها ، أكملت قائلة بصوت مقهور : " اقسم أنني لم أكن اعلم صدقيني حسام دمرني و خانني مثلما دمرك و أذاك أنت ، لقد خدعني وأنا كالبلهاء ظننت أنه يحبني صدقيني أنا اكرهه اكرهه من كل قلبي ، اعتذر منك بشدة " . لم تستطع ليلى قول المزيد و لم تنتظر سماع ما كانت تولين تريد قوله ركضت بعيدا والثلج يتساقط فوقها ركضت بعيدا علها تستطيع الهرب من الماضي و نسيانه .



يتبع
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_07_15143792079912712.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].












.[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة ~ رحيق الأمل ~ ; 08-21-2015 الساعة 03:39 PM
  #2  
قديم 02-12-2015, 08:24 AM
 
شكرااا لكِ بوفارديا
تشجيعك يعطيني القوة لأكمل
  #3  
قديم 02-16-2015, 10:11 AM
 
Post تكملة الفصل الأول من رواية أنت منزلي

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_07_15143792079903821.gif');"][cell="filter:;"][align=center].











.
[/align]
[/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_07_15143792079920613.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align]
[align=center]
لقد أنهت مهمتها الأولى تحدثت مع السيدة تولين و اعتذرت منها .
الآن لديها مهمة أصعب و أهم من الأولى هناك أناس آخرون يجب أن تعتذر منهم و لكن هل سيسامحونها ؟ .

نزلت ليلى من سيارة الأجرة بعد أن أعطت السائق بعض النقود .
نظرت الى المنزل الكبير أمامها ليلى تعرف كل زاوية من زوايا هذا المنزل فقد كان بيتها في يوما ما في هذا المنزل ولدت و كبرت ، هنا عاشت طفولتها و مراهقتها و أجمل لحظات حياتها كانت في هذا البيت لحظات لن تنساها ابدا ستبقى محفورة في عقلها وقلبها الى الابد .

وقفت أمام الباب الكبير متوترة ومرتبكة لقد غادرت هذا المنزل منذ 7 أشهر و لم تفكر في العودة الى هنا .
يا إلهي كم هي نادمة على ما فعلته بحق نفسها و بحق عائلتها ، ترى كيف ستكون ردة فعل والدتها عندما تراها ؟
و هل سيستطيع والدها أن يسامحها ؟.
فكرت ليلى كيف سيسامحها إذا كانت هي لا تستطيع مسامحة نفسها على ما فعلته بهم ؟


قبل سنة كاملة حيث كانت في 25 من عمرها عندما تعرفت على حسام في الشركة التي تعمل بها فقد كان حسام زميلها في العمل .
أعجبت به و بمرور الأيام تحوّل هذا الإعجاب الى حب و من ثم تطورت علاقتهما بسرعة كبيرة و لكن عندما أخبرت عائلتها بوجود حسام في حياتها اعترض والدها بشدة و أخبرها بأنه لن يسمح لها بالزواج من حسام ابدا لأنه لم يجده الشاب المناسب لها و لم يعجب به و بطريقة تفكيره .

كان الامر صعبا و حاولت ليلى أكثر من مرة إقناع والدها بأن حسام هو الشخص المناسب لها إلا أنه لم يقتنع .

غضبت ليلى كثيرا و قررت الهرب مع حسام و الزواج منه وفعلا هربا مع بعضهما و تزوجا و كان الامر صدمة كبيرة بالنسبة لعائلة ليلى و والدها الذي غضب منها وأخبرها بأنها ليست ابنته و بأنه لا يريد رؤيتها مجددا .

خرجت ليلى من حياتهم بكل هدوء وهي تتألم من تخلي والدها عنها و لكن لحظة ليس هو من تخلى عن ابنته بل هي من غادرت و لم تفكر إلا بنفسها و انظروا الآن تفكيرها بنفسها و تهورها الى أين أوصلها .
طرقت ليلى الباب و بعد عدة ثواني فتحت لها إمرأة جميلة في نهاية الاربعينيات تشبهها الى حد كبير جدا .

نظرت لها السيدة بتفاجئ و قالت : " ليلى ليلى حبيبتي ".

أما ليلى فلم تتحمل و بدأت دموعها بالسقوط على وجنتيها بحرية و من دون تحفظ فقالت : " أمي اشتقت لك كثيرا ".

ضمت السيدة لميس ابنتها بقوة و هي تذرف دموع الفرح لعودة حبيبة قلبها أخيرا .


نظرت في أرجاء غرفتها الصغيرة التي تحبها فقد كانت تقضي معظم وقتها هنا . لم تتغير الغرفة ابدا مازالت كما هي كل شيء موجود في مكانه كما لو أنها لم تغادر هذه الغرفة ابدا .
جلست ليلى على طرف السرير و أجهشت بالبكاء وهي تتذكر تلك الأيام البشعة التي عاشتها و ما فعله حسام بها.

في البداية كل شيء كان جميل و رائع كان حسام يغدقها بحبه وحنانه عاشا لحظات رائعة مع بعضهما و بعد مرور 6 أشهر على زواجهما اكتشفت ليلى بأنها حامل وكانت سعيدة جدا فكم تمنت أن تصبح أم و حلمها أخيرا سيتحقق و لكن فجاة تحوّلت سعادتها الى تعاسة و ألم عندما اكتشفت بالصدفة أن حسام متزوج منذ 7 سنوات و لديه طفلان صغيران .

كانت أكبر صدمة تتعرض لها ليلى في كل حياتها أن تكتشف أن زوجها قد كذب عليها و خانها كان أمرا صعبا جدا .
عندما واجهته بالحقيقة أخبرها بأنه يحبها و أنه سينفصل عن زوجته الأولى قريبا و لكن ليلى لم تستطع أن تحتمل الأمر فطلبت من حسام أن تنفصل عنه .
غضب و ثار عليها ثم قام بحبسها في المنزل علها تغير رأيها و لكن ما تغير لم يكن رأيها بل مشاعرها تجاه زوجها هي من تغيرت فقد تحوّل حبها الكبير له الى كره .
مر شهر كامل كان حسام يعاملها بجفاف و قسوة و يفرض نفسه عليها بالقوة.


في ذلك اليوم كانا يتشاجران بصوت عالي و ليلى تصرخ و تقول له بأنها تكرهه و لا تريد العيش معه فقام بصفعها بقوة .

فقدت توازنها و زلت قدمها لتتدحرج على كل درجة من السلالم تحت أنظار حسام حتى توقفت كجثة هامدة في الأسفل.
بسبب تلك الحادثة المؤلمة أجهضت ليلى جنينها في ذلك الحين فهمت ليلى معنى أن يفقد الإنسان أغلى شيء يملكه في حياته وهي فقدت روحها في ذلك اليوم .
لقد خسرت ابنها خسرت الشيء الوحيد الذي كان يصبرها و يعطيها القوة والامان .
الآن كم هي نادمة على زواجها منه يا ليتها لو تستطيع أن تعود بالزمن الى الوراء لما كانت سمحت له أن يدخل حياتها و يدمرها لو استمعت الى نصيحة والديها لما حدث كل هذا و لكن الآن لاتستطيع أن تفعل أي شيء المهم هو أن حسام لم يعد زوجها بعد الآن و ما عاشته قد عاشته و انتهى الأمر .


دخول والدتها الى الغرفة قطع حبل أفكارها . تقطع قلب السيدة لميس و هي ترى عينا ابنتها المتورمتين بسبب البكاء ،

اقتربت منها و ضمتها الى صدرها و هي تقول : " حبيبتي اهدأي لقد انتهى الكابوس لا تبكي يا صغيرتي " .

شهقت ليلى و هي تقول : " هل سأستطيع أن انسى ما حدث معي و ابني الذي خسرته هل سأنساه ؟ أخبريني كيف سأنظر في وجه أبي يا أمي ؟ و هل سيستطيع أن يسامحني على ما فعلته ؟ " .

قالت لميس :" ما عشتهِ قد عشتهِ يا ابنتي و انتهي كل شيء أعرف أن الأمر كان صعبا عليك و لكنك ما زلت شابة والحياة طويلة أمامك صدقيني يا حبيبتي الزمن هو الدواء الوحيد لكل الجراح فهو كفيلُ بأن ينسيك كل شيء ، المهم الآن أنكِ بخير و بجانبنا و أنا متأكدة بأن والدك سيسامحك ".

بعد عدة ثواني دخلت إسراء شقيقة ليلى الصغرى البالغة من العمر 21 عاما . حاملة بين يديها كأس ماء بارد و علبة دواء صغيرة تقدمت و أعطت الكأس و الدواء الى والدتها التي

قالت موجهة كلامها الى ليلى : " هيا عزيزتي امسحي دموعك ز خذي هذا الدواء سيحسن من صداع رأسك بعد ذلك اريدُ منك ان تنهضي و تغسلي وجهك و تبدلي ثيابك لأن والدك على وشك الوصول " .


الساعة تشير الى الثامنة والنصف صباحا الثلج يتساقط بقوة في الخارج ليعطيها الأمل ربما اليوم سيكون أفضل من البارحة ، من يعرف ماذا تخبئ الايام لك يا ليلى .
كان الجميع جالسا حول مائدة الطعام يتناولون الإفطار بهدوء ، أما ليلى فلم تأكل و لا لقمة واحدة فقط كانت جالسة تنظر الى الطعام بشرود تفكر لقد مضى شهرا كاملا و مازال والدها يعاملها بجفاف و برود و كأنها غير موجودة و هذا البرود يقتلها يمزقها من الداخل .
الى متى سيبقى يعاقبها هكذا ألن يسامحها ابدا ؟ صحيح أنها أخطأت و لكنها نادمة بشدة على ما فعلته .
ألا يكفي أنها قد خسرت ابنها ألا يكفي ما فعله حسام بها ؟ ألقت ليلى نظرة خاطفة نحو أبيها الذي كان يجلس على رأس المائدة كالملك كم هي مشتاقة أن تضع رأسها على صدره و يداه تحيطانها بقوة لتستمع الى دقات قلبه و تشتم رائحته الرجولية التي تعشقها و تشعرها بالأمان ، كم هي مشتاقة الى سماع اسمها يخرج من بين شفيته التي اشتاقت ان يطبع من خلالهما قبلة حنونة على جبينها .
فجأة نهضت ليلى بسرعة الى والدها و احتضنته بقوة من الخلف و هي تقول بصوت خافت و مبحوح : " سامحني يا أبي أتوسل إليك أن تسامحني اعلم أن ما فعلتهُ لم يكن صحيحا ابدا ة أنك تتألم كثيرا بسببي و لكن صدقني أنا أيضا أتألم بشدة صدقني أنا نادمة على ما فعلته ، أرجوك سامحني ". نهض والدها بسرعة ارتدى سترته و ابتعد عنها بكل برود أما ليلى فلم تحتمل الأمر أكثر أنها تشعر و كانها ستنفجر من الألم و الوحدة .
ركضت بسرعة لتلحق بوالدها ووالدتها و شقيقتها يلحقان بها خرجت الى حديقة المنزل و صرخت بأعلى صوتها عندما رأت والدها : " أبييييييييييييييييييييييييي " .
توقف الأب و لكنه لم يستدر لينظر الى ابنته التي سارت على الثلج لتصل الى والدها و هي تقول بصوت مقهور :
" يجب أن تسامحني يا أبي لا تكن الرجل الثاني الذي يقتلني يا أبي "


قال والدها : " أردت توديعك من هذا المنزل بيدي و لكنك ماذا فعلت هربت مع ذلك الشاب
و تخليت عن عائلتك لقد أحنيت رأسي يا ليلى ، كيف لي أن أسامحك ؟ "

أجابته ليلى : " لقد خدعني يا أبي أقسم لك بأنه قد خدعني ، أعرف أن ما فعلته كان بشعا جدا
و لكني نادمة الآن صدقني يا أبي أنا اتألم بشدة أرجوك سامحني أرجوك " .



نهاية الفصل الأول

[/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_07_15143792079912712.gif');"][cell="filter:;"][align=center].












.[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 07-27-2015 الساعة 12:00 AM
  #4  
قديم 02-16-2015, 10:19 AM
 
أريد تعليقاتكم و ردودكم بلييييييييييييييز
__________________
أتمنى من أعماق قلبي أن تنيروا روايتي بدخولكم وأتمنى أيضا أن تنال إعجابكم {قصة عشق 1(رواية أنت منزلي)}
http://vb.arabseyes.com/t476100.html
  #5  
قديم 02-17-2015, 04:22 PM
 
[align=center][tabletext="width:70%;background-image:url('http://3rbseyes.com/backgrounds/1.gif');"][cell="filter:;"][align=center]


مرحبا فتاتي
كيفك حالك ؟؟؟
شو اخبارك

ارجو ان تكوني في تمام الصحه والعافيه
فالنتملم عن قصتك الان كانت عنجد جميله جدا لا اصدق
ان هذه القصه اول مرة الك بالمنتدى شئ غريب
ما ظهر الان منك رائع التنسيق جيد طريقة سردك رائعه
كل شئ جميل الاحداث ادهشتني لكن هناك شئ غريب لم افهمه كيف صارت ليلى
ببيت والدها حسب ما اتذكر انك لم تعرضي ردت فعل اباها عن عودته من العمل
فقط قلتي ان اباها بقيه يعاملها بجفاء وبرودة لمدة شهر
لا اعلم ان ذكرتي ولكن عندما قراءة لم احد اي من هذا المهم انها جميله
وطول البارت مناسب المقدمه جميله ومناسبه ايضا
واظن ان ليلى تستحق ما يحدث لها وتستحق ان يعاملها والدها بجفاء
فهي من فعلت هذا بنفسها حقا انه شاب مخاده
شكرا لكي على الدعوة
اعتبريني من متابعي قصتك
لايك + تقييم + رد = تستحقينه
اراكي في البارت القادم بإذن الله
دمتي بود ♥♥
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

التعديل الأخير تم بواسطة Florisa ; 08-01-2015 الساعة 12:16 AM
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية واعدة : لعبة القدر νισℓєт روايات طويلة 6 07-03-2016 10:40 PM
رواية واعدة :: ♦atlantis islands ♦ جزيرة أطلانتس ♦ SARA KENNEDY روايات طويلة 21 05-24-2016 02:23 AM
رواية جديدة للدكتورة ناعمة الهاشمي 2012 تعالوا يا بنات رواية شما وهزاع احلى رواية florance أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 02-26-2014 02:28 PM
رواية نور الكون رواية جديدة من روايات سعوديه رواية نور الكون الحب الساكن أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 13 07-03-2011 03:30 PM
رواية الزمن قاسي ولايمكن يلين ..اول رواية لي في الذمة تقرونها ......بليز بنت عز ومن شافني فز أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 10 07-01-2011 07:45 AM


الساعة الآن 05:28 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011