عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree22Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-16-2014, 08:04 PM
 
Exclamation لا تـــعـــلـــيـــقـــ !!!

[align=center][tabletext="width:100%;background-color:teal;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:teal;"][cell="filter:;"][align=center]بسم الله الرحمن الرحيم : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيف حالكم يا ايها المتابعين؟
تلك القصة هي ثاني مشاركة لي بعد قصتي الاولي التي لم اكملها بعد "حّأرُسُيّ ألڜخُصيّ ... غًأمہضً"
قبل ان ابدأ بكتابة اي شئ اريد ان اخبركم ان تلك القصة هي خيالية بنسبة 95% اي "و الله اعلم" ربما بعض التفاصيل التي بها قد حدث حقآ .. و العلم عند الله
اريد ان اخبركم ان روايتي تلك المره مرعبة و هي من نوع الروايات المفضل لدي و الذي احب قراءته و تأليفه
و رجاءاً يمنع لضعاف القلوب الدخول او من يكرهون الرعب رجاءاً
اما من يحبون قصص الرعب .. اهلا بكم !
اريد منكم ان تبدأوا قراءة القصة من بداية الساعة 12 بعد منتصف الليل حتي تكون القصة ممتعة و مشوقة اكثر
و من لا يرغب في ذلك .. لا بأس !
اسفة اطلت كثيرا بالمقدمة .. و القصة لن تكون علي بارتات بل سأكتبها دفعةً واحدةً لذلك .. ربما اتأخر
و اسفة لآيطالي مرةً اخري .. سأنزل نصف القصة اليوم او غدٍ
دمتم بودٍ .....[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-16-2014, 08:14 PM
 

هلا عزيزتي
تحمست لقصتك
في اﻹنتظآار
+
أنا من عشآاق الرعب والغموض




"Naro" and آميوليت like this.
__________________



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-16-2014, 08:41 PM
 
السلام عليكم حياتي
كيفك
انا انتظر الرواية على احر من الجمر
يلا بسرعة
مع السلامة
"Naro" and آميوليت like this.
__________________

" لستُ أدري فيْْ أي مُنعََطف
ٍ على الطَريقِ أضعتُ الشَخصَ
الذيْ كُنتهُ فيما مضى "

التعديل الأخير تم بواسطة P E A C E ; 06-16-2014 الساعة 08:53 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06-16-2014, 09:22 PM
 
Exclamation

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:teal;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:100%;background-color:teal;"][cell="filter:;"][align=center]بدايةً . . .
انا فتاة اسمي : امل خالد
السن : 19 سنة
البلد : مصر - القاهرة
انا فتاة بسيطةً جدا من اسرة مصرية عريقه .. انا في السنة الثانية من جامعة القاهرة
احب كثيرا قراءة قصص الغيبيات و ما وراء الطبيعة و العالم الاخر .. اشعر كثيرا بالتشويق عندما اقرأ و افهم اشياءً جديده .. و خاصةً اذا كانت واقعية!
آسفة اطلت بالمقدمة عليكم و لكن اريد فقط ان اكمل شيئاً
انا كما اخبرتكم من عشاق قراءة قصص و كتب ما وراء الطبيعة و العالم الاخر
دخلت ذات يومٍ مكتبة جامعتنا .. مشرف المكتبة رجلٍ عجوز اسمه سالم
عمره لا يتعدا 59 سنة
طيباً كثيراً و يحب الكتب و قراءة الكتب اكثر من اي شئٍ .. و يحب من عاشقاً لقراءة الكتب مثله
كنت دوما او فــ الاغلب ما ادخل المكتبة لآجدها خاويةً من الطلاب .. لا يوجد احداً بها
بالطبع الكثير يتسكع هنا و هناك مع اصدقاءه و الكثير لا يحضر الجامعة الا عند الامتحانات و الكثير يهرب من الجامعة و الكثير و الكثير
اعلم ان هذا لا يهمكم .. آسفة و لكن كان يجب ان تعرفوا حال جامعاتنا المصرية !
دخلت علي عم سالم و قلت له : السلام عليكم يا عم سالم
كان عم سالم علي ما اعتقد ينظف الكتب من الغبار .. توقف عندما رآني دخلت و علي وجهي المعتاد ابتسامة مشرقة
نظر لي و قال : و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته يا ابنتي
قلت له بلطفٍ : كيف حالك يا عم سالم؟
ظهرت ابتسامة جميلة لا يراها احدُ غيري لآني انا الوحيدة التي دائما ما ازوره في المكتبة
و قال : الحمدلله بأفضل حالٍ .. مممم دعيني احذر .. جئتي تستعيري كتاباً عن العالم الاخر كعادتك
ضحكت بخفة و قلت له : نعم نعم يا عم سالم .. و جئت اعيد اليك آخر كتابٍ اخذته
استغرب عم سالم كثيرا و قال : كتاب؟ .. اي كتاب؟
بالطبع عم سالم لا يذكر .. فمن في مثل سنه ينسون كثيراً .. كان الله في عونه و عون من مثله!
اجبته : كتاب "الليلة الواحدة و العشرون" يا عم سالم الذي استعرته منذ الاسبوع الماضي
اجابني و يبدو انه تذكر : اهاااااااااااااا تذكرت تذكرت .. اسف يا ابنتي فأنا انسي كثيراً تلك الايام
ابتسمت و قلت متفهمةً : اعلم يا عم سالم .. كان الله في عونك
و لكني انتبهت لشئٍ .. انه يمسك في يده علي ما يبدو قطعة من القماش و ينظف الكتب بها .. اووووووووووووووه كم يحب عم سالم إغضابي .. اخبرته اكثر من مرة ان يبتعد عن الغبار لآنه مصابُ بألتهابٍ في انفه بسبب الغبار
اخذت قطعة القمش منه و قلت بضبٍ طفيف : يا عم سالم .. اخبرتك مئة مرة ان تتوقف عن تنظيف الغبار و ان تطلب مساعدتي
عم سالم بأبتسامة : يا ابنتي .. انتي مشغولة الان لآن امتحاناتك علي وشك الاقتراب و لذلك يجب عليكِ المذاكرة جيداً
بدأت امسح الغبار عن الكتب و انا اقول له : و لكن هذا لا يعني ان تؤذي نفسك
ابتسم عم سالم و قال : أنه عملي يا ابنتي
انهيت تنظيف الكتب كلها بعد 10 دقائق
نظرت لعم سالمٍ و قلت : الم تصلك كتبٍ جديده يا عم سالم؟
قال : نعم وصلني كتابٍ جديدٍ
اخبرته بسرعة و بحماس : اين هو اين هو؟؟
اشار الي احد الرفوف و قال : هناك
ذهبت الي ذلك الرف و قد كان مخصصاً لكتب ما وراء الطبيعة و جميع الكتب كنت قد حفظته كلمة كلمة
ظللت ابحث و لكني لم اجد شيئاً .. كنت علي وشك العودة و لكن لم انتباهي كتاباً جديداً
كان لونه ابيض كالثلج و وراءه شيئاً يشبه الدفتر .. او دفتراً بمعني اصح
اخذت ذلك الكتاب و نظرت لعم سالمٍ و قلت له و انا ارفع يدي بالكتاب : هل هذا هو؟
اومأ سالماً برأسه و قال : و جاء معه ايضاً دفتراً ستجدينه خلفه
اومأت برأسي و اخذت الكتاب و قرأت عنوانه و كان مكترباً باللون الازرق و هو "لا تـــعـــلـــيـــقـــ !!!"
لم افهم ماذا يعني ذلك .. اخذت الكتاب من المكتبة و لكني نسيت اخذ الدفتر! .. لا مشكلة و لكني لاحظت شيئاً غريباً .. ان الكتاب تحول لونه من الابيض الثلجي الي الاسود المتفحم!
و ليس ذلك فقط .. بل تحول لونه الاشبه بالبحر الي لون الدم!
اتسعت عيناي .. هل اخذت كتاباً خاطئاً يا تري ؟! .. و لكني تأكدت انه هو عندما رأيت نفس لعنوان مكتوباً علي غلافه "لا تـــعـــلـــيـــقـــ !!!"
لم اهتم كثيراً و استعرت الكتاب كعادتي من العم سالم
ابقيته في حقيبتي .. و لكني منذ ان اخذت ذلك الكتاب و انا اشعر بنظراتٍ تراقبني .. نظرات شخصٍ او شيٍ تراقبني .. كادت نظراته ان تخترقني .. كنت انظر خلفي و لكن لا اجد شيئاً !
انتهي اليوم الدراسي بسلامٍ بالنسبة لباقي الطلبة اما بالنسبة لي كان يوماً مرعباً !
لطالما و انا جالسةً في المحاضرة .. اشعر بعيونٍ من نارٍ تراقبني .. و كأنها ستخترقني في اية لحظة!
لدرجة ان صديقتي سماح انتبهت و سألتني ماذا حل بي
فأخبرتها انه لا يوجد شئ
وصلت للبيت بعد معاناةٍ من تلك العيون التي كانت كعيونٍ من جهنم!
طرقت باب البيت ففتحت لي اختي التي لا يتجاوز عمرها 15 عاماً
ابتسمت في وجهها و قلت : مرحبا ولاء
ابتسمت ولاء و قالت : اهلا اختي العزيزة
قبلتها علي وجنتها و دخلت بينما اغلقت هي الباب .. دخلت من البيت فكان ابي و امي جالسين في الردهة و يبدو انهم سيبدؤون الغداء
و ما إن وصلت حتي طبعت قبلةً علي جبهة امي فابتسمت لي بحنانٍ
و ذهبت و وقفت اما ابي و قلت له و اطراف اصابع يدي ملامسةً لجانب رأسي كالضباط الذين يحيون رؤسائهم : يعيش المقدم خالد الهواري
قال ابي بلهجةٍ صارمة : احسنتي ايها المجند امل
ضحكت امي و بعدها اختي و من ثم انا و ابي علي تحيتنا المضحكة !
عانقت ابي و بادلني العناق بحنانٍ و قال بمرحٍ بعدما ابتعدت عنه : كيف كان يومك الدراسي اليوم
اجبته و قد كنت تماما قد نسيت تلك العينان التي تراقبني لي الان : رائع ككل يوم
جلسنا نتناول وجبة الغداء نحن الابعة و ما ان انهينا الغداء حتي حملت الاطباق مع امي و اختي
ثم صعدت الي غرفتي و خلعت حجابي و غيرت ملابسي لملابس البيت
قمت بإنهاء فروضي الجامعية و كانت الساعة تشير الي 8:30 مساءاً
استغللت باقي الوقت في صالحي .. قمت بفتح حقيبتي و اخرجت منها الكتاب الذي استعرته
اخرجت الكتاب و انا متوقعةً ان يتغير لونه مرةً اخري كما حدث في المكتبة .. و لكن لم يحدث شئ !
كان لونه ما زال كما هو .. لونه اسود .. عنوانه بالآحمر
تجاهلت هذا و فتحته و كانت بدايته كالتالي :
.
الكثير منا يعيش حياةً سعيدة . . . و الكثير منا ايضا يعيش متألماً و حزيناً . . .
لكن ... لكن انا لا اعلم .. هل اعيش بسعادة .. ام .. ماذا!
انا الان اكتب بقلمي و انا خائفة من ان تتكرر مرة اخري .. ان يقع ذلك الملعون في يد احدٍ!
... و لكني يجب ان اخبركم حتي لا يحدث لك مرةً اخري .. تابعوني
.
انا اسمي : نائل فوده
السن : 30 عاما
و اختي تجلس بجانبي و هي من تملي عليَ ما اكتبه
لا اعلم لماا و لكنني سأتركها تكلم لكم ما بدأت أنا كتابته فقط كنت اسرد لكم البداية
(تأخذ اخته الكتاب ذو الصفحات البيضاء و القلم و تبدأ بالكتابة)
انا اسمي : سلمي فوده
السن : 22 عاماً
البلد : مصر
جعلت اخي يكتب لكم مقدمةً مختصرةً لكم ...
و الان سأبدأ بسرد حكايتي لكم .. فتابعوني
.
يتبع ...[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]
Queen°, P E A C E and dark sama like this.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06-17-2014, 07:50 AM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-color:teal;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:100%;background-color:teal;"][cell="filter:;"][align=center]ملحوظة : عندما اضع علامتي التنصيص معناه ان امل تقرأ في الكتاب
و عندما اضع القوسان يعني ان هناك حركةً حدثت في الكتاب الذي تقرأه امل
.
"الكثير منا يعيش حياةً سعيدة . . . و الكثير منا ايضا يعيش متألماً و حزيناً . . .
لكن ... لكن انا لا اعلم .. هل اعيش بسعادة .. ام .. ماذا!
انا الان اكتب بقلمي و انا خائفة من ان تتكرر مرة اخري .. ان يقع ذلك الملعون في يد احدٍ!
... و لكني يجب ان اخبركم حتي لا يحدث لك مرةً اخري .. تابعوني
.
انا اسمي : نائل فوده
السن : 30 عاما
و اختي تجلس بجانبي و هي من تملي عليَ ما اكتبه
لا اعلم لماا و لكنني سأتركها تكلم لكم ما بدأت أنا كتابته فقط كنت اسرد لكم البداية
(تأخذ اخته الكتاب ذو الصفحات البيضاء و القلم و تبدأ بالكتابة)
انا اسمي : سلمي فوده
السن : 22 عاماً
البلد : مصر
جعلت اخي يكتب لكم مقدمةً مختصرةً لكم ...
و الان سأبدأ بسرد حكايتي لكم .. فتابعوني
ترددت كثيراً قبل ان ابدأ بكتابة قصتي .. و لكن ما بيدي حيلة
انا اعمل محققةً و لكن و كعادة اي إنسانٍ لدي موهبة احبها و اعتز بها كثيرا و هي تأليف و كتابة القصص ، و لكنِ كنت اكتب قصصي في اوراقٍ متفرقة لذلك كان من السهل ان يطرحها الهواء بعيداً
سأختصر لكم و ابدأ بما حدث معي :
كنت قد انهيت قضيةً جديدةً كالعادة و لكن تلك المرة كنت متعبةً قليلا فــ ذهبت للمنزل ، بدلت ملابسي و كنت علي وشك النوم .. و لكن جاءتني فكرةً جديدةً في رأسي لرواية ، اتذكر حينها ان الساعة كانت بالضبط 9:48 ، مما يعني ان الوقت لم يتأخر كثيراً
غيرت رأيي و وقفت من علي السرير و اتجهت نحو الهاتف المنزلي .. ضغطت علي عددٍ من الارقام ليرد الطرف الاخر و التي لم تكن الا صديقة عمري رنا و كانت المكالمة بيننا كالآتي :
انا : حبيبتي ، كيف حالك؟
رنا : انا بخيرٍ ، ههههههه ماذا هل اشتقت إليَ بتلك السرعة؟
انا : ستظلين دوما بتلك الافكار الغبية! ، المهم اريد ان اقابلك غدا
رنا : لماذا؟
انا : لا شئ مهم اريد انا اقابلك يدون سببٍ غدا لنتكلم ، ام انتِ مشغولة غداً؟
رنا : لالا لالا لايوجد شئ مشغولةً به ، متي تريديننا ان نتقابل؟
انا : امممممممم ليكن في الساعة 1 ظهرا
رنا : اين؟
انا : عند المكتبة المجاورة للمدرسة الثانوية
رنا : حسنا اذا ، غداً في الواحدة ظهراً
انا : اجل ، و الان سأذهب لآنام لآني متعبةً كثيرا اليوم بسبب العمل ، تصبحين لي خيرٍ
رنا : حسناً ، اذهبي للنوم ، و انتي بخير
انا : الي اللقاء
رنا : الي اللقاء
انهيت المكالمة معها ، ذهبت لفراش لآنام من شدة تعبي .. و لكن كان لآول مرةٍ في حياتي ان انام و انا اشعر بعيونٍ تراقبني ، و كأن هناك شخصاً يراقبني بعيونٍ من جهنم!
كنت اشعر بعيونه المتوهجة ، و كأن عيونه بها نظرة مكرٍ و دهاءٍ شديدٍ .. اشعر ان تلك العيون تراقبني .. بل اكاد اشعر انها ستخترقني!
كانت تراقبني و كل مدة يزيد فيها الخبث و المكر و تشتد اللمعة فيها و كأنها تشبه الاسد الهائج الذي يستعد لينقض علي فريسته في اية لحظة
كنت خائفةً جداً .. قمت بقراءة اية الكرسي و المعوذتين فشعرت انهما اختفيا فنمت بسلامٍ"
هنا اغلقت الكتاب بسرعة و انا في قمة صدمتي .. اتعلمون لماذا ؟!
لآن ما وصفته صاحبة هذا الكتاب من شكل العيون التي تراقبها هو تماماً نفس شعوري بتلك العيون التي تراقبني منذ الصباح!
بدأت اشعر بالنعاس الشديد .. وضعت الكتاب جانباً و هممت بالنوم .. و لكن
يتبع >[/align]
[/cell][/tabletext][/align][/align]
[/cell][/tabletext][/align]
Queen°, P E A C E and dark sama like this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:33 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011