الموضوع: عيناه جذبتني
عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 10-29-2015, 12:12 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله
البارت الاول و الثاني < لقاء بين زعيم الياكوزا و طالبة جامعية ضعيفة + اهتمام >

في هذا العالم لاشيء مجاني منذ كنت طفلة تعلمت ان الحياة ليست كلها لعب و سهلة الا ان كان معك مالا
كل هذا بسبب ان والدي كان مقامرا يحب القمار كثيرا اضاع اموالا كثيرة و هرب تاركنا مع الديون
لكن هذا ليس محاور روايتي محاوري هو لماذا من الخطأ ان اشبهه بالشكل؟ لماذا من الخطأ ان ابتسم بسهولة ؟
هل سأكون شخصا غير مسؤول و ضعيف هكذا ؟
الهذا كرهتني امي ؟ لاني اذكرها به
انا لا اكره والدي لكن نظرات والدتي الي تجعلني اخاف ان اخذلها اكثرو ان تراني كما هو
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
في احد الفنادق الضخمة المشهورة في غرفة التبديل الخاصة بالخادمات العاملات
كانا النساء و الفتيات يتحدثن مع بعضهن: ااه انا متعبة - اريد النوم - اتمنى لو يحبني واحد من هؤلاء الاغنياء- هاهااحلمي
كان هناك شابة تملك شعرا بني قصير لحد كتفيها رفعته على ذيل فرس و نظرت لنفسها عبر المرايا بدرجها لتعكس صورة شابة تحمل عينين عسلية و بشرة بيضاء :.. اجل جيد هكذا مرتب لن يزعجني المدير !
و كانت مرتدية زي عاملات النظافة وهو مختلف عن زي العاملين الاخرين فانا اعمل كمنظفة
فكان ثوبا بني مع ياقة بيضاء توضع عليها اسم العاملة طويل لحد الركبتين نوعا ما
و الذين يعملون بالاستقبال و هكذا يلبسون بلوزة حمراء على ذهبي على نمط صيني و تنورة حمراء للنساء اما الرجال فيلبسون بناطيل سوداء
فخرجت اسير بهدوء و معي عربة التنظيف :.. يوم اخر في هذا الفندق الضخم ( انا اعترف ان المبلغ الذي سأخذه جيد لكن ان العمل متعب جدا !) ثم كنت في الدور الرابع و حييت بعض العاملات : صباح الخير
قالن لي : اوه سايو صباح الخير ! - اه اليوم هو يومك في تنظيف ذاك الجناح صحيح؟ - الهي انا اخاف كل مرة ادخل الجناح لكن من الجيد انه يسمح لنا بالدخول فقط حينما لا يكون موجودا - صحيح!
كنت بهدوء: اه اجل ! الان علي الذهاب قبل ان يوبخني المدير مجددا
ثم رحلت و انا اقول ( صحيح هناك الطابق العاشر الذي كله ملك لشخص واحد وهو <التنين >! حسنا انا ايضا كدت اضحك بهذا اللقب لكن لا الومهم لتلقيبه بهذا فهو حينما كنا نحييه بوجوده عندما عبر شعرت بالخوف من هالته كان مخيفا و الاكثر اخافة انه يملك العديد من الشركات وهو رجل مشهور رغم كونه فرد من الياكوزا ! ذاك الرجل الذي يخشاه الجميع لسبب نظراته البارة جدا ولكونه من الياكوزا و شخص صارم جدا الان انا سادخل لجناحه لاول مرة ان فعلت شيئا خاطئا سأطرد ! ارجو ان يمر الامر بسلام ) :..
فخرجت من المصعد وبدأت اسير ناحية الباب و فتحته ببطاقة ( هذه البطاقة لا يجب ان تضيع و الاسأقتل !) :.. المعذرة خدمة الغرف ! لكن لا احد يجيب ( يبدوا انه حقا كما قالن العاملات الاخريات لا ننظف الا بوقت عدم وجود احدهم ) بابتسامة ارتياح : جيد لاني سأخاف كثيرا و اتوتر ان كان موجودا الشخص التنين المخيف ..
بدأت اسير حول الغرفة بهدوء:...( لحظة المكان نظيف بنفسه !) :.. ترى امامها الغرف كلها نظيفة
بتوتر ( حسنا اشعر بالغرابة الان الغرف ضخمة و لايوجد بها اي قذارة او شيء يحتاج للتنظيف عدا الدورات المياه الا انها كانت نظيفة ):.. فبدأت اسير و ابحث عن اي قطعة قذارة ( اشعر كان هذا فخ ؟ لم اسمع من العاملات ان الجناح يكون نظيفا دوما !) :.. الهي اكره هذا ان تكون الغرفة نظيفة افضل انها قذرة على هذا ..
فدخلت الغرفة الخاصة به و نظرت من حولي و بدأت انفض الغبار للحيطة < مع انه لا غبار هناك > :..
وقت انظر للغرفة الضخمة التي بها مكتب أيضا : حقا الاغنياء يعيشون حياة مرفهة .. ثم بدأت انظر اسفل السرير :. همم؟
و بفرح : اه هناك قاذورات < فرحة لانها وجدت شيئا تنظفه حقا >
فنظرت لها كانت اوراقا و مناديل ( حسنا انها ليست بعيدة ) :. . فمددت يدي : القليل بعد
و بدون ان انتبه لكوني مندمجة :.. و كان نصف جسدي تحت السرير : اه جيد امسكتها ! ثم حاولت الرجوع :..؟ لكن ( ايه لماذا لا استطيع التحرك للخلف ) و محاولة التحرك للخلف ولكن بسبب دخولي للداخل كثيرا لا استطيع دفع نفسي للتراجع
وبرعب : ايه ا ان ( انا عالقة!! تبا انا سأوبخ ان بقيت هنا ! ) و حاولت و كانت قدماي بالخلف تتارجحان فوق وتحت
بعد نصف ساعة كنت ببكاء :..( تبا انا خائفة ! ان اكتشف المدير هذا لحظة المدير ليس الذي علي الخوف منه م ماذا لو رأني التنين ! س سيقتلني!) :.. ااه تبا انا ربما علي التخفيف من وزني !
في نفس الوقت كان بالاسفل رجل يسير وهو لابس بدلة سوداء و معه بعض الحرس و كان الموظفون يحونه بأدب و احترام حتى المستأجرين
كان يسير بنظرات باردة و تعبير صارم :...
ثم ركب المصعد كان الجميع يقول بعد اختفائه : اه تبا قلبي - انا ظننت اني سأموت من نظراته الباردة - لا اعلم الى متى ساضل متحملة هذا الرعب
ثم في جناحه دخل و معه حرسه :... ساستريح بغرفتي لا احد يزعجني
قال الحرس: امرك
ثم سار ناحية غرفته :.. و لكن حينما اراد الدخول لاحظ عربة التنظيف و يسمع صوت احدهم يتحدث: اه تبا ان وجدوني هكذا سأقتل!
بحدة ( ماذا ؟ اليس من المفترض ان تكون انتهت الان من التنظيف ؟ ام ان هناك سبب اخر لوجودها الى الان )
و بنظرات حادة دخل و لكن بذهول نظر لقدمين فقط خارجة من تحت السرير :....
كنت ( ايه اليست هذه اقدام ؟ ربما احد الموظفين ! حظي جيد ) و بفرح: اه جيد انك اتيت هل يمكنك اخراجي لقد علقت ا انا ارجوك ! لا اريد ان يتم ايجادي من قبل الرئيس الياكوزا المخيف ! اسرع ارجوك !
كان الرجل ينظر لها بهدوء لقدميها فجسدها محشور داخل السرير :...
ثم امر حرسه باخراجها كنت بفرح : شكر.. لكن توقفت حينما رأيته الشخص الذي يدعى بالتنين واقف امامي بنظراته الحادة المخيفة :...( تبا انه هو ! ) تذكرت ما قتله قبل دقائق وبرعب : ا ا انا اسفة ! و اعتذرت له
الا انه نظر الي بحدة ثم بعد دقائق كان الملقب بالتنين جالسا بمكتبه و المدير و انا موجودين ايضا :..
قال بحدة وصرامة للمدير : ماهذا ؟ اتوظفونا خادمات غير جديرات كهذه؟
كنت ( انا خائفة انه مخيف جدا !) و كان المدير مرتعبا ايضا الا انه قال.: ا اسف حقا على هذا الخطأ يا سيدريك ساما سأضمن الا تعيدها
كنت اسمع السيد سيدريك يقول للمدير بحدة : تضمن ؟ انها مجرد خادمة غبية حشرت تحت السرير !
كنت ( لماذا هو غاضب هكذا انها مجرد غلطة بسيطة ! ارغب بالرد عليه الا اني خائفة انه ليس فقط نظراته بل حتى نبرة صوته باردةجدا و مخيفة !) ثم اعتذرت له و نظر الي بحدة : ..
و كنت انظر للاسفل بسرعة :..( حقا مخيفة هذا الشخص يناسبه لقب التنين حقا )
ثم في الخارج كنت اوبخ من قبل المدير ايضا و كنت فقط اعتذر :...اسفة
فنظرت للسماء بصمت بعد ان خرجت من عملي : لا يوجد نجوم ... ااه
فبدات اسير بصمت :... ( ان اليوم لم يكن جيدا ربما حقا ان تصرفي مغفل علي ان احذر من الان )
بدات اسير
في المنزل نظرت لكونه خالي : لم يحضر احد اليوم أيضا .. فنظرت للثلاجة لا شيء بها ( ما فائدة منزل لا يتواجد به احد بتاتا )
خرجت متجهة للبقالة : ااه اخرج مجددا لم اصل للمنزل الا لدقائق
قالت لي راعية البقالة : مرحبا بك مجددا
قلت مبتسمة وانا اعطيها الكيسة : مساء الخير كيف حالك اليوم يا سيدة ؟
قالت لي : بخير وانت ؟ فقلت : بخير
قالت لي : عليك ان تحذري فالليل غير جيد للنساء وخاصة لظريفات مثلك
قلت مبتسمة : هه شكرا لك سانتبه لكن لا اعتقد اني ظريفة لاجذب رجلا
فمر يومان و كنت اسير في الفندق 4م
اقوم بنقل بعض الأغراض للمستودع : اه ان هذا متعب حقا ..
فلاحظت شخصا يسير في الخارج : همم؟ فخرجت لاخذ الصندوق ( هل اتى احد العاملين هنا ؟ )
فنظرت لارى :!!! ( انه الرجل الشرير!!<سيدريك >)
فلقد كان سيدريك واقفا مستندا على الجدار يقوم بالتدخين فلاحظني ( اوه الخادمة الغبية التي علقت )
الا انه لم يعرني بالا و عاد يدخن
كنت ( جيد انه لا يعيرني أي اهتمام ) فاخذت الصندوق وبدات اسير للمستودع مجددا و خرجت مجددا
فجادة رن هاتفي فتركت الصندوق على الأرض : همم؟ من ؟
فنظرت للشاشة تشير لامي فنظر لي ( انها حقا مقصرة ترد اثناء العمل وأيضا ما هذه الابتسامة الحمقاء ؟ )
فكنت أقول رادة بفرح : امي!! لقد كنت قلقه انت لا تردين
قالت لي : سايو اخفضي صوتك راسي يؤلمني فقلت بهدوء: ا اسفه كنت فرحه لاتصالك انت لم تاتي للمنزل مؤخرا اين انت ؟ قالت لي ببرود: سايو انا قلت لك انا اكره هذا المنزل وأيضا لا تنتظريني لن اعود في أي وقت قريب انا في زيارة لاختي
فقلت بصدمة : ايه لكن اليست خالتي تعيش بعيدا عن هنا ؟ كم ستبقين ؟ يومين ؟ ثلا..فقالت لي بانزعاج: انت كبيرة لهذا يمكنك البقاء وحدك وأيضا كوني كاخواتك و اعملي بجد لتعيشي لا اريد القلق بل ليس لي أي قوة لهذا لا تتصلي من دون سبب مهم فكنت أقول بحزن: حسنا اسفة لن ازعجك باتصالاتي مع هذا انا فرحة لانك اتصلت ام.. فاغلقت الخط بوجهي
نظرت للهاتف بحزن : ... ( لماذا الجميع هكذا انا لست شخصا مثيرا للشفقة لاعامل هكذا حتى انت امي لا تريدين التحدث معي )
امسكت بالصندوق بدات اسير للمستودع بصمت :...
فنظر سيدريك لسايو :... ( يبدوا انها حزينة غريبة كانت سعيدة منذ قليل ؟) فنفخ الدخان من فمه :...فووو ..
في المستودع كنت أقول ( علي الا ابكي انا لست ضعيفة لابكي مهما صرخ علي لا ابكي لكن ..) :... لماذا امي ؟ فقلت وانا اسير للخارج لاغلق الباب ( تبا لقد بدات ابكي ) فكنت انظر امامي الدموع تجعل كل شي ضبابي : علي ان احتمل ..
خرجت وحينما اردت اغلاق الباب بالمفاتيح لم استطع كانت الدموع تنهمر ويدي ترتجفان غضبا و حزنا : اهي اهي هيا اين هذا المفتاح ؟
نظر سيدريك لسايو بصمت :... ( الان تبكي ؟ ) فنظر لها بصمت وهيا نحاول اغلاق الباب ثم سقطت المفاتيح : ...
فقلت بعصبية : حقا في كل لحظة انا حقا متعبه لماذا حتى الباب لا يغلق !! انا غاضبة جدا الجميع كلهم لا يفكرون بما اشعر به انا فقط كنت افتقد امي لكنها لم تبالي اهي اهي انا حقا اسفة لكوني فتاة ضعيفة مثيرة للشفقة اهي اهي انا اسفة لاني اذكرك بذاك الرجل اهي اهي ( اكره هذا انا لا اعلم ماذا افعل ؟) فجلست على الأرض قائلة ضامة قدمي : حتى اني لا استطيع فعل شيء بشكل كامل اهيء اكره هذا ان بقيت هنا ساوبخ لتاخري انا حقا متعبة
فوضعت راسي على قدمي ( ااه أتمنى لو ان كل هذه الالام تنتهي ) :...
فجاة سمعت صوت الباب يغلق فرفعت راسي لارى امامي سيدريك فقلت برعب ( لقد نسيت انه كان هنا !! تبا لقد راني انتحب ) فنظرت للجهة الأخرى بخجل وقلق :...
قال لي وهو يعطيني المفاتيح : ليس عليك البكاء لانك لم تجد المفتاح الصحيح ان هذا طفولي
فشعرت بالخجل ( ليس لهذا ابكي ان نظراته مخيفة ) فوقفت قائلة وانا امسح دموعي : شكرا ل لك و اخذت المفاتيح منه
فنظر لي بصمت :...
كنت أقول ( لماذا ينظر لي هكذا ؟ علي ان اهرب منه ) قلت : اذا اعذرني لد لدي عمل لافعله و اسفة على ازعاجك
قال لي : توقفي
قلت ( ان توقفت سيعاملني باحتقار كتلك المرة وأيضا راني ابكي !! ) فاكملت طريقي راكضة
فنظر لي ( ما هذا رحلت متجاهلتني ) : ..... فقام برمي دخانه في سلة المهملات : حقا لم أتوقع ان أرى شخصا يبدوا بهذه الظرافة وهو يبكي .. و الأكثر من هذا فتذكر ابتسامتها حينما كانت تتحدث على الهاتف :....
في المساء كنت اسير لمنزلي : حقا ان ايامي تسير ببطء و ملل هكذا فتذكرت بكائي ( تبا لقد راني احدهم ابكي يالا الازعاج اكره هذا والأكثر من هذا انه الحقير حسنا لقد كان لطيفا قليلا لهذا ساتوقف عن مناداته بالحقير للمخيف فقط ) فتنهدت : ااه ان المنزل سيكون خاليا اليوم أيضا ...
نظرت للامام من محطة الباص التي اوصلتني لجهتي :..؟؟
نظرت امامي جيدا لارى شخصا ممسكا بيده بالم ( ما هذا !! )
قلت بقلق : ا انت بخير ؟ يا سيد ( ربما علي ان اهرب لماذا اسال ان كان بخير ؟ )
قال ذاك الشخص " انا بخير اكملي طريقك
قلت ( انه يبدوا مثيرا للشك ) فحينما اردت الرحيل التفت لاني قلقه( هل حقا هو بخير ربما علي مساعدته؟ ) ثم لاحظت شيئا :.. ( اشعر كاني اعرفه ) فنظرت له جيدا
قلت بصدمة : التنين !
قال بسرعة ممسكا بي دافعني ناحية الجدار : من انت ؟ هل انت جاسوسة أيضا !!
قلت بالم فلقد كان ممسكا بيدي بقوة و نظراته المخيفة جدا القاتلة : ا انا لست جاسوسة ( عما يتحدث؟ ) وله بخوف : انا الخادمة التي تعمل في الفندق
قال بنظرات حادة و مخيفة: ماذا ؟ نظر لوجهي وقال : الخادمة الغبية
قلت بصدمة ( هل هو يناديني بخادمة غبية !!) : اجل ( ايا يكن انا خائفة ) فتركني قائلا بعصبية : حقا هل كان عليك مفاجئتي هكذا؟ غبية
قلت بصدمة ( انه يمتلك حقا فما وقحا ) فقلت : ا اسفة لم أتوقع ان أرى شخصا مثلك في الحي الذي اسكن به
قال لي : هل تسكنين هنا؟ فقلت : ا اجل ( لماذا اشعر بالقلق من نظراته ) في المنزل كنت انا وهو دخلنا ( كيف انتهى بي الحال اجعله يدخل منزلي لكن حقا لقد كانت نظراته مخيفة !!) ثم نظرت له جالسا على الكرسي يقول : منزلك ضخم قليلا
قلت بهدوء: اجل و خالي أيضا ثم قلت بتسائل: بالمناسبة هل ذراعك بخير ؟
قال لي :اجل فقلت ( لا يبدوا انها كذلك ) فنظرت له ممسكها بيده الى الان فاحضرت علبة الإسعافات الأولية : ت تفضل لا يبدوا ان ذراعك بخير ؟
فقال بحدة : حقا انت ..قلت متراجعة : اسفة لتدخلي
نظر لي ( حقا انها جبانة ) فخلع بلوزته فقلت بصدمة : !! ( ماذا يفعل )
نظر لي : ساقوم بمعالجة جرحي لهذا لا تقلقي انا لا المس الغبيات ابدا
فصدمت وقلت بخجل : ساحضر لك شيئا تشربه ( انه حقا وغد) فنظر لي بصمت :...
فاعطيته بعض الطعام و الشراب " ت تفضل
نظرت لجرحه و الدماء على الضمادة فشعرت بالالم ( يبدوا انه يؤلم ) فنظر لي انظر له بالم وقلق : ..
ثم بدات اجمع الضمادات الملوثة بالدم نظر لي : الن تسالي كيف اصبت ؟
قلت : ايه ؟ ثم بهدوء: ليس لي دخل بحياتك و أيضا لا اريد ان اعلم لاني اعلم ان حياتك خطرة لهذا لااريد التدخل
قال لي بجدية : اذا لماذا وافقت على احضاري لمنزلك ؟
قلت بهدوء: كشكر لما فعلته لي هذا الصباح
قال : ماذا فعلت لاشكر ؟ فقلت بهدوء: لقد أقفلت الباب لي
قال : الهذا فقط ؟
فقلت : صحيح لكن لقد كنت اتالم كما كنت تتالم الان لهذا لم استطع تركك
كان ينظر لي بصمت :... ( ما هذه الحمقاء) فمرت ساعتان فنظرت له صامتا "...
و قلت له بجدية : لا تقلق فقال بهدوء وحدة : ماذا ؟
قلت بهدوء: لا تقلق كل شيء سيكون بخير
قال بحدة وبرود: هل تعرفين عما تتحدثين ؟ قلت مجيبة بهدوء له مبتسمة : لا اعلم لكن اليس من الرائع ان يكون هناك شخص يقول لك هذا في مواقفك الصعبه بالنسبة لي احب ان اسمع احدهم يقول هذا لهذا اردت ان اخفف عنك قلقك
قال بجدية : لماذا تظنين اني احتاج لشخص يقول لي هذا؟ انا لست ضعيفا مثلك و أيضا انا لم اكن قلقا لقد كنت افكر
فقلت ( اليس هذا نفس الشيء و أيضا انه حقا يملك لسانا حادا )
فجأة سمعت صوت هاتف فنظرت له يخرج هاتفه : اذا لقد اهتممتم بالامر جيد
فوقف فنظرت له :؟؟ قال لي : الان علي ان ارحل فقلت بقلق : هل ستكون بخير؟ فنظر لي :... انا شخص لا تعرفينه حتى لا داعي لك لتقلقي
فصمت :.. ( محق )
نظرت له يفتح الباب و يخرج
كنت انظر له عبر النافذة رايت سيارة سوداء تاتي و حرس ( انه حقا خطير فقط اليوم تصرفت بتهور بعدها لن افعل شيئا كهذا مجددا )
~~~~~~~~~~~~~~~
< بارت الاهتمام >
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

فكنت اسير في الفندق بهدوء :.. هل هو بخير؟ (مر اسبوع تقريبا انه لم يأتي للفندق بعد ذاك الحادث ؟)
فتذكرت اصابة يده ؛ حقا لماذا علي ان افكر به ؟
ثم كنت اعمل بجدية في الفندق صباحا وبالمساء اعمل بأحد المقاهي :...
فمر اسبوع و كنت بتعب ( تبا جسدي يبدوا اني اخذت حمى لكن لم يتبقى لي ايام كثيرة لاعمل بالفندق لا اريد ان يخصموا من المال !) فوقفت وتناولت علاجا :..
ثم ذهبت للعمل و كنت جالسة اغير ملابسي
فكنت بالمصعد متعبه : حقا انا يجب علي اخذ استئذانا للخروج مبكرا
فحينما فتح المصعد نظرت لارى رجلا يبدوا غنيا رجل اعمال مع هذا بدات ادفع العربة
ثم فجاة بسبب تعبي لم استطع التحكم بها فاصطدمت بقدمه فتفاجات ( تبا ) وله بقلق: ا اسفة لم اقصد اعذرني ( علي التحرك من هنا حقا انا حمقاء ): .....
فقال بعصبية : انت فتفاجات ( تبا انه غاضب ) والتفت بهدوء
كان ينظر لي بحدة وعصبية : كيف تجرؤين على الاصطدام بي
فقلت بقلق وارتباك : ا ه اسفة كح كح
نظر لي باستقراف: حتى وانت مريضة تاتين الهذه الدرجة انت فقيرة؟
فنظرت لنظراته المستصغرة ( لماذا هو وقح حقا ..) وله بهدوء:اعذرني على اصصدامي لم اقصد هذا ارجوك ان تنسى هذا لدي عمل اعمله الان لهذا عن اذن...
ثم فجاة قال لي مقتربا : ان كانت بهذه الحاجة للمال
كنت :؟؟
قال لي بخبث هامسا : تعالي للغرفة **** هيه ساعطيك الكثير هذا المساء فانا اشعر بالملل ثم رحل ضاحكا : هاها
كنت مصدومة وبخجل و عصبية : ياله من وقح كيف يجرؤ ..؟
فرحلت عن هنا بتعب و حزن وعصبية ( انا لا استطيع الرد لاني حمقاء اخشى ان افصل ) فبعد ان انهيت عملي وانا في وقت راحتي كانت الساعة 10:30ص
كنت جالسة في الخارج اشعر بالغضب و التعب : لماذا لا استطيع اخذ راحة .. ( لقد قال المدير انه سيخصم من راتبي )
نظرت للسماء بتامل : ااه انا حقا املك حظا سيئا أولا ذاك القذر والان هذا المدير الصارم ...
فامسكت راسي بتعب ( ااه انا حقا ازداد سوءا .. انا بحاجة لهذا المال من اجل الا ازعج امي .. )
فذهبت لغرفة تغيير الملابس و فتحت حقيبتي مخرجة حبة اسبرين و معي علبة ماء شربتها : ااه امل ان يتوقف الصداع
جلست وحدي ونظرت لاحدى العاملات تقول لي : سايو انت بخير ؟
فنظرت لمن : اوه نونوكو اهلا اذا انت لديك دوام الان
قالت لي مبتسمة : اجل لكن هل انت بخير؟ فنظرت لها ( هذه شريكتي بالعمل هيا اكبر مني بسنة وتعمل هنا كموظفة دائمة هيا لطيفة وتحب مساعدتي منذ ان اتيت )
قلت مبتسمة : اجل قليلا ..
نظرت لي : حقا انت تبدين كمن سيموت في أي لحظة
قلت اضحك : ههه مضحك لكن انا حقا لست سيئة وأيضا لا استطيع التوقف الان لم يتبقى سوى بضعة أيام وانهي عملي هنا
نظرت لي بقلق: حسنا لكن اخبريني ان احتجتني
قلت مبتسمة / شكرا ثم رايتها ترحل :.... انها تذكرني باختي ليزا ...
شعرت بالحزن والاحباط ثم وقفت بنشاط : لا يمكنني الحزن الان انهن مشغولات أيضا ..
فمشيت للخارج بعد ان تناولت بعض الطعام عدت للعمل ثم في المطعم الخاص بالفندق كنت أقوم بتنظيف المكان فجاة رايت ذاك القذر من الصباح فلقد أصبحت الساعة الان 12م فنظرت له ياكل مع الاخرين
فجاة قام بمناداتي فلم اكن اريد فبعد كل شيء انا مجرد منظفة الان لكن لا استطيع التصرف بتهور فاتيت ناحيته ومعي المكنسة : هل تريد شيئا سيدي ؟
قال لي : لماذا الطاولة قذرة ؟ فقلت : ايه ؟ ( انا واثقة اني نظفتها بشكل جيد ) قلت بقلق مخرجة المنشفة : ا اين هيا قذرة؟
فقال بعصبية : يا الهي انت الا تعرفين كيف تنظفين؟ الا يكفي انك فقيرة الا انك قذرة أيضا
فنظرت له بعصبية : ... ( انه يتكلم عني بحقارة ووقاحة )
قال رفاقه من امراة ورجل اغنياء : حقا هؤلاء الاناس لا يعرفون شيئا - فقط مكانتهم هيا خدمتنا هاهاا
نظرت لهم بعصبية ( دعوني ارحل من هنا ) وله : انا أرى ان الطاولة نظيفة لماذا تقول انها قذرة .؟ سيدي انا مشغولة ولست هنا من اجل اللعب ... فانا كما قلتم فقيرة و الفقر ليس عيبا صحيح ؟ فابتسمت لهم
فقالوا بعصبية : ماذا يالك من وقحة ؟
قلت ( اه تبا راسي يؤلمني و الأكثر من هذا لقد قلت ما افكر به لهم الان كيف اخرسهم حقا انا متعبة اكره هذا )
فكنت أقول : اسفة على ما قلت لكن حقا علي الرحيل
قال الرجل القذر: لا لن ادعك ترحلين هكذا فصرخ قائلا : هي انت
فحضر نادل / انت ان عاملتكم وقحة تتحدث معنا بوقاحة
قال لي النادل : هيا اعتذري لهم
فقلت بجدية : لقد اعتذرت لهم لكنهم لم يدعوني ارحل
قال الرجل : هي انتي حقا وقحة مع انك مجرد خادمة تنظيف
نظرت له وللاخرين : حقا وقحة - يجب ان تكون شاكرة لانها تخدمنا
فنظرت لهم بعصبية ( حقا فقط لانهم يمكلون مالا اكثر ينظرون للاخرين هكذا .. هل علي ان اضل صامتة ام ارد في كلا الحالتين انا مجرد ضعيفة ..)
فجاة قام احدهم بسكب ماء على الرجل الغني فصرخ : اواا من هذا !!
فنظرت لاعلى باستغراب :؟؟ فتفاجات لارى رجلا ذو نظرات حادة بعينيه الخضراء و يملك شعرا اسود حرير و طويل ( ايه اليس هذا التنين المخيف؟ ) فنظر له الجميع بصدمة :.. !!
قال الاخرين بخوف: انه الرئيس الياكوزا سيدريك
قال سيدريك بحدة: انت هل تريد ان أقوم برميك من هنا ام ان الماء قد جعلك تنظف ؟
فقال الغني : اه ا اجل لقد ساعدني ( تبا انه مخيف حقا )
فنظرت له باستغراب :..؟؟
قال لي بهدوء : انت ايتها الخادمة فقلت بذهول : ن نعم سيدي ؟ قال لي ببرود : احضري لي وجبة طعامي لغرفتي
فقلت : ايه ؟ فقال النادل المسؤول: اه لكنها ليست سوى عاملة تن.. فنظر له سيدريك بحدة بنظراته الباردة : ماذا ؟
فقال العامل برعب و احترام : طبعا حالا يا سيدي
فكنت ( انه مخيف من سيرفضه طبعا لا استطيع أيضا )
كنت أقوم بدفع العربة الطعام : حقا لماذا يومي سيء ؟ انا متعبه ( علي ان احتمل لم يتبقى شيء لانهي عملي )
قمت بطرق الباب : خدمة الطعام قام احدهم بفتح الباب فنظرت لحارس ضخم : اه م مرحبا ات تيت لاحض ضر الطعام ( وااه انه عملاق م مخيف )
قال لي شخص اخر مبتسم : اه ارجو ان تقومي بايصالها للداخل
كنت ؛ ايه ( لكن انا لا اريد ان اعطي الطعام له خصيصا ) كنت متوترة و لم استطع قول هذا بسبب الخوف/ اذا ارجو ان تعذروني
فدخلت بالعربة لغرفة التي كان يقوم الحارس المبتسم بايصالي لها / ايها الرئيس لقد وصلت
قال بهدوء: ادخلي فدخلت الغرفة لاراه جالسا على الاريكة يشرب بعض القهوة ( واو انه كالاغنياء في المسلسلات .. لا اعلم ماذا أقول حقا )
فنظر لي بعينيه الخضراء الحادة: لماذا لا تاتين هنا ؟ ايتها الخادمة الغبية
فكنت : ايه اه ا اسفة ( مازال يناديني بالخادمة الغبية !!) فقمت بوضع الطعام على الطاولة المجاورة فنظرت له ينظر لي وهو يشرب قهوته :... ( ماذا به ينظر لي هكذا اشعر بالتوتر ) فوقعت الملعقة مني : اه ا اسفة فقمت برفعها : س ساقوم بغسلها فاوقعت المناديل ايضا : ااه ا اسفة ج جدا
فنظر لي : انت حقا غبية فكنت بخجل متوترة : ا اسفة حقا .. ( لماذا انا هكذا دوما ) فحينما انتهيت قلت : امم ا انت بخيربعد ما جرى .؟
كان يشرب قهوته قائلا :..لا دخل لك
كنت ( اه يالي من حمقاء لماذا اسأله ؟ و ايضا انه يبدوا بخير ) و بتوتر وخجل قليلبسبب رده ؛ اه اسفة ل لتدخلي و الان اعذرني ..
الا انه قال لي وهو يقف : توقفي
كنت التفت بهدوء: ماذا هناك سيدي ؟؟؟ نظرت له امامي بصدمة يضع يده على جبهتي : كنت اعلم انت مصابة بالحمى
فتفاجأت من فعلته و تراجعت بسرعة للخلف ( ماذا يفعل؟ لقد فاجأني حقا !!) و له بتوتر: اه ع انا بخير علي ان ارحل لدي عمل ..
الا انه امسك بمعصمي قائلا : انت متعبة عليك الارتياح
كنت بهدوء: ل لا داعي لهذا سأنهي عملي ب بعد ساعة و نصف
كان سيدريك ينظر الي بحدة ( ماذا به هكذا ؟ انه يخيفني بهذه النظرات ): ا ارجو ان تعذرني فأبعدت يده الا اني فجأة شعرت بنفسي ارتفع: اي اييه؟
و رأيته يضعني على السرير و كنت بصدمة اجلس و اريد الابتعاد : اه ل لا استطيع فعل هذا اقدر ت تفكيرك بي الا اني بخير ! ( ما باله انه يتصرف بغرابة انه يعاملني بلطف ؟) نظرت له يعيدني بإمساك رأسي للخلف الا اني اجلس مرة اخرى و فعلنا هذا عدة مرات حتى قال
سيدريك بانزعاج وهو يعصر رأسي بعينيه الغاضبة : توقفي عن الحراك ونامي ! حالا !
فارتعبت منه ( سيقتلني !) الا اني تفاجأت لقوله لي: لا تقلقي ساخبرهم اني اردتك تخدميني للوقت المتبقي لهذا لتنامي فأنا اردت صنيعك لي ذاك اليوم لا تقلقي
كنت ( احب سماع هذه الكلمة < لا تقلقي> اشعر بالراحة ) بتعب نمت مستريحة بسرعة البرق :..
كان سيدريك ( تقاتلني منذ مدة و الان هيا نائمة بسرعة البرق ):.. فأمسك بخصلا شعرها وابعدها عن وجهها بنظرات هادئة

ففتحت عيني ( اه اشعر بالراحة بعد ان نمت ) فنظرت لاعلى باستغراب : همم ؟؟ ( هذا ليس جدار منزلي ؟ ) فسمعت صوت احدهم يقول ببرود : أخيرا استيقظت
بذهول بسرعة جلست :.... والتفت ناحية الصوت ( لا يصدق لا يمكن انا حقا نمت في منزله !!) فلقد كان سيدريك جالسا بالكرسي بجواري يقرء كتابا : م مرحبا
فقال لي وهو مازال يقرء: اجل مرحبا ...
فقلت بتوتر وعرقي يخرج بجنون ( ماذا افعل لقد حقا نمت في غرفته بسهولة )
قال لي: اذا الن تتركيني ؟ فقلت : ايه فاشار باصبعه على يدي اليسرى التي ممسكة به فتفاجات ( ماذا !! هل كنت ممسكة به لا اراديا !!) وبسرعة أبعدت يدي : ا اسفة حقا .. قال ( انها في حالة فزع حقا ..) فوقف قائلا : جيد أخيرا تركتني ايتها الخادمة الغبية
قلت بقلق: هل قلت شيئا وانا نائمة؟
نظر لي بهدوء:.. { قبل استيقاظ سايو بنصف ساعة كانت بسبب الحمى تهذي وتقول : ا امي ابي لا ترحلا و مدت يدها كان سيدريك ينظر لها بهدوء:.. ا انت طفلة لتنادي بأبويك بنومك ؟ الا انه تفاجأ ليرى يدها تقع على يده :!! ثم نظر لسايو تمسك بيده و تعود نائمة براحة }
ثم قال : كلا لا شيء مهم فقط كنت تتحدثين عن الطعام كبقرة جائعة
فقلت بصدمة : هل تقول الحقيقة !!
قال وهو يملس جبهتي: لقد انخفضت حرارتك فتفاجات ( ماذا يفعل ؟ والأكثر من هذا لا يبدوا غاضبا و أيضا هو من جعلني ارتاح أولا ) وله بخجل : ا اجل شكرا لك اشعر بالتحسن الان لهذا
فوقفت مبتعدة : سارحل الان
نظر لي : كلي طعاما قبل رحيلك
فقلت بارتباك وخجل لكوني اعامل هكذا باهتمام : لا لا داعي لهذا لقد كنت مصدر ازعاج بما فيه الكفاية لك ... اذا سمحت الان سارحل ( لا يمكنني ازعاج غريب اكثر من هذا )
خرجت من الغرفة بسرعة و من الشقة :..... فنظر لي بهدوء ارحل :... حقا ما كان عليها الرحيل هكذا ( حسنا انها في منزل رجل والأكثر من هذا من الياكوزا طبعا لا تريد البقاء اكثر )
فغيرت ملابسي فقالت نونوكو : سايو الم ترحلي منذ مدة ؟
فقلت : ايه اه انا ( كيف أقول لها اني كنت نائمة في غرفة اكثر رجل خطر بالعالم و اعتنى بي حتى المساء ) فقلت متفادية قول الحقيقة : اه هذا أمم باي نونوكو
في الخارج بعد ان ركبت الباص : حقا لا يصدق انا كنت نائمة في سرير التنين المخيف ... ( مغفلة مجنونة لقد كنت متعبة جدا لهذا نمت بسرعة خارقة لا تصدق و الأكثر من هذا هو اعتنى بي لا يصدق المخيف اعتنى بي )
فنظرت للسماء عبر النافذة: اه علي ان انسى ما جرى .. فهو فعل هذا كرد للجميل
في منزلي نظرت للمكان بهدوء : لا احد مجددا ... فدخلت المطبخ : رسالة؟ فكان مكتوبا بها ( سايو لقد اشتريت بعض الأغراض لك في الثلاجة وضعتها اعتني بنفسك جيدا < ليزا ) فقلت بهدوء: لما رحلتي لماذا لم تبقي لكي اراك ؟ فنظرت لهاتفي فرايت رسائل كالعادة من اخواتي يطمئن علي ( انا فرحة لاهتمامهن لكن ..) شعرت بالوحدة والبرد : انا حقا أتمنى ان يعودوا فهم يسيرون للامام بسرعة كبيرة تاركيني في الخلف ...
فوضعت جوالي على الطاولة وبدات اعد بعض الطعام لي :.... ثم بعد ان اكلت ذهبت للنوم :.....
في شقة سيدريك بالفندق الضخم
كان جالسا بمكتبه ينظر ليده :...( لا اعلم مابي لكن تلك الخادمة الغبية انها لسبب ما تجعلني اريد ان ابقى بجوارها ):... تذكر وجه سايو النائم
قال بجدية : لماذا تظهر برأسي دوما ؟
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بس لهنا اتمنى عجبكم الجزء ان شاء الله ؛)
و القى ردود منكم طبعا
رد مع اقتباس