عرض مشاركة واحدة
  #67  
قديم 08-18-2019, 03:22 PM
 
البارت السابع
تأخذ مأزر أو ملابس الخدمم لترتديها مستعدة لتبدأ بمهمتها كخادمة .... هذا ماكانت اسمك تحدث نفسها به ليقطع هذا الحوار الداخلي طرق على الباب لتتنهد أسمك لتردف بهدوء
أسمك: من هناك؟
؟؟؟: إنه انا تاي
ليدخل بعدما سمحت له اسمك بالدخول ليردف بعدما دخل
تاي: حسنا على ما يبدو انكي جاهزة لبدأ عملك ؟
اسمك بابتسامة : اجل
تاي : حسنا ... هيا بنا إذن
اسمك : هيا
لينزلو بعدها الدرج سويا ليردف تاي بعدها قبل ان يصصلوواا الى آخر الدرج
تاي بجدية : اسمك اسمعي جيدا الى ما سأقوله لكي ...الآن وقت العشاء و معنى هذا انك ستكونين الى جانب خليل حتى ينتهي من الأكل ... وتنفذي كل ما يطلبه منكي و بددون اعتراض...مفهوم ؟؟
اسمك بتذمر : لكن هذا صعب
تاي : اسمك ككفاكي تذمر وو اسرعي هيا
اسمك بتوتر: لكن مالذي يجب علي أن أفعل االآن؟
تاي: بكل بساطة ستذهبين الى جانبه وتقفي هناك وتنفذي متطلباته
اسمك بعدما تنفست بصعوبة : حسنا لكن ان صرخ بوجهي؟
تاي باستغراب لماذا سيفعل ذلك؟...ان اتممتي عملك فلن يصرخ بوجهك
اسمك: وإن....اسسسممممك[ليقاطعها صراخ تاي الشبه مسموع]
أسمك:حسنا..انا ذاهبة
لتذهب وتسأل الخادمات عن مكان جلوس خليل المعتاد لتذهب وتقف أمام احد المقاعد بعدما علمت أنه مكانه
ليأتي بعدها جميع افراد الاسرة ليجلسوا على مائدة الطعام الفاخرة المليئة بالماكولات المتنوعة لينزل وأخيرا آخر فرد في الأسرة ألا وهو خليل .... لتبلع الأخرى ريقها بخوف بعدما رات صاحب النضرة الباردة و العينين التي تلمع كعيني الصقر لينظر لها باستغراب ...ويزيح نظره عنها بعدما تذكر انها خادمته الخاصة لتفتح له اسمك المقعد لتفسح له المجال بالجلوس ليجلس بدون أن يعير اهتماما للتي تقبع بجانبه ليردف بعدها و اخيرا موجها كلامه نحوها
خليل بهدوء بارد: هيي انت اسكبي لي بعضا من الحساء
اسمكك بهدوء مماثل : حسنا سسيدي
سكبت له الحساء ولكن للاسف سقط الطبق منها ليسكب على قدميها ....ولسوء حظها كان الحساء ساخنا للغاية لتصرخ أسمك من الألم ليلتفت لها تاي و القلق بادٍ على وجه ليسرع باتجاها
تايي بقلق: أسمك ....هل انت بخير
اسمك بالم: اجل انا بخير لا تقلق ...ساذهب لاغير ثيابي وآتي
تاي: حسنا ساوصلكي...فأنت لا تستطيعين المشي
اسمك: حححسنا هيا
ليصعدوا بينما الآخر لم يحرك ساكنا غير مهتم بما يدور حوله
لتنزل بعدها اسمك بعدما غيرت ثيابها الى اخرى جديدة

لتردف بحرج
اسمك : آسفة على ماجرى...سانتبه في المرة القادمة
ليردف الملك بعدها بهدوء : لاباس بنيتي ....المهم انكي لم تصابي بأذًا ...صحيح؟؟
أسمك بينما رأسها مازال باتجاه الارض: لا لم أصب سيدي فقط احترقت قليلا لكن يمكني اكمال عملي ...شكرا لك
ليردف خليل بعدهها ببرود مخيف :اتبعيني
اسمك : لكنك لم...
خليل بحدة: قلت اتبعيني
اسمك تبعته بصمت من شدة خوفها من نبرته الحادة المخيفة
استغرب تاي من تعامل خليل لاسمك ليكمل طعامه بهود مقررا ان يسألها في الغد او بعد ان ينهي عشاءه...
في الجهة الأخرى
في الطابق الثاني
كانت اسمك جالسة فوق سرير ذلك البارد بينما هو يدلك جرحها لتردف بعدها اسمك بحرج
اسمك: لم يكن عليك فعل هذا ... كان بامكاني تضميد جرحي بنفسي
خليل بهدوء: اصمتي .....لماذا تبعتني الى هنا
اسمك:....لارد
خليل بحدة : أجيبي
اسمك: لقد طلبت مني ان اصمت و بعدها تسألني ....أرجوك حتى انا لدي عقل افكر به ..إما ان أصمت أو أتحدث
خليل: هيا اجيبي
اسمك بتوتر: على ممماذا اجيب ...أنا حتى لالا أعرفك ...كيف لي ان اتبعك...يمكن أنك شبهتني فقط...فأنا لم يسبق لي أن رأيتك في حياتي
خليل بخبث: حقا؟؟
اومات اسمك بنعم و على وجها علامات التوتر و الخوف
ليكمل خليل تضميد جرحها ويضغط على ساقها عمدا لتصرخ الاخرى بصراخ شبه مسموع لتنظر له لتجده يبتسم بانتصار لتردف بهمس
اسمك: لئيم
خليل : ماذا قلتي؟؟...
اسمك بابتسامة مزيفة : لاشيء
__________________
الوفاء
غالي جدا....فلا تتوقعه من "رخيص"
رد مع اقتباس