[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://e.top4top.net/p_8307obi90.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

1- لكل مِنا إسم لم يَختَره بل كتب لهُ قبل أن تنفخ فيهِ الروحُ حتّى
افتخر بِه الآباءُ وفرحوا بتسميتهِ ،و كانت لحظة ولادتنا من أجمل اللحظات لديهِم ، فهل سنفخر نحنُ أيضاً بما افتخَروا بِه ؟

أ - مَــا إسمُك ؟
يقال أحمد !


ب- كم مضَى مِن عمرك ؟
26 فيما يظهر ..


ج- مَن سَمَّاك ؟
لا أدري


د- هل تُحب إسمك ؟ ، إن كان الجواب لـآ فما هو الأسم الذي تفضله ؟

نعم , لأنه اسمي ^^


وهل تمتلك الجُرأة لِتخبر أهلك بذلك لتغيِّر إسمَك ؟
حقيقة لا أحب حتى ولو لم يعجبني فيكفيني أنهم اختاروا لي اسما يرونه جميلا
فلا أريد أجرح مشاعرهم بتغييره ..




٢- بحُبٍّ أسمَوكَ و بعُمقٍ غمروكَ باهتمامِهم و حُبهم ، مررتم بمراحِل أشقَيتهُم و أتعَبتَ راحَتَهم بِها لكِنهُم و بِحنانٍ احتوَوها بل و لهَا لذةٌ خاصةٌ بأعمَاقِهم :

أ- أولُ كلمةٍ نطَقتَها ؟
لا أدري ..

ب- متى بدأت خطواتُك الأولى ؟
عندما تمكنت من المشي ^_*



ج _ حركَات طفولية تميزت بِها ؟
يقال كثرة البكاء ,,

د- أولُ كارِثةٍ طفوليةٍ قمتَ بِهَا و أدت لإيذائك؟
سقط من الدراجة


ه - أولُ كلِمَةٍ كتبتَها ؟
لا أتذكر , ربما أول حرف أ


ذ- مَن الذي عانى من تصَرُّفاتِك الطفُوليةِ أكثر، والدُك أم والدتُك؟
الوالدة حفظها الله


ع- أَأنتَ المُدَللُ الصغيرُ أم المدلل الكبيرُ بينَ إخوتِك؟ ما ترتيبُكَ بينهُم و كم عددهُم؟
في الوسط




٣- وأطفَأتَ شمعتَك السّادسَة لتُشعِل المدرسَةُ شَمعتَها الأولى بحَياتِك ، آنَ أوانُ الابتعَادِ "بعض الشيء" عَن حضن الأمّ و ربَتاتِ الأبِ ، حانَ وقتُ استكشافِ العالمِ الخارجِي و التعَلُّمِ و الإجتهادِ ، لتَوِّكَ قد أصبَحتَ تلمِيذا.

أ- كيفَ كانَت ردةُ فِعلِكَ و أنت تدخلُ المدرسَةَ أولَ مرةِ؟
لا أذكر لكن ربما كنت سعيدا ..


ب- لحظَةَ تركِ يد والدك/تك لك أمَامَ بابِ المدرسةِ ، ما كانَ شُعورك؟ أكنتَ سعِيداً أم كانت كبَاقي لحظاتِ البكَاءِ التقليديَّة ؟
كنت سعيدا فقط كنت مع اخي واصحابي


ج- أكَان ينفعُكَ بُكاؤكَ فِي التَّغيُّب أم كان يتِمُّ إجبَارُكَ على الذهَاب؟
ليس دائما


د- مَ إسمُ أولِ طفلٍ تتعرّفُ عليهِ؟ أمَرّت بذهنِك أيُّ ذكرى تجمعُكَ بهِ؟ { أذكُرها }
لا أذكر ,,

ه- مُعلِّم لهُ فضلُ حبّكَ للمَدرسةِ و مُعلِمٌ آخرَ تسَببَ بِكُرهِكَ لهَا ، مَن همَا؟
في معلم كان طيب كثير لا زلت اتذكر ..


ذ- أوّلُ أنشودة تعلمتَها و رسَخَت بِذِهنكِ لِيومِنا هذا؟
لا يوجد



أ- لَبنَةً لبنَة نبنِي أحلامَنا و نَحنُ صِغَار ، حدثنَا عن معلِّمٍ قام بتهدِيمهِ و معلّمٍ آخر بتَرمِيمه :
-
ب- و نَحنُ أطفَال لطالمَا تَخيلنَا المستقبَل و لوّنَّا مجهولَهُ بألوانِ براءتِنَا المُزركشَة ، شارِكنَا بعضاً مِن توقعَاتِكَ آنذَاك :
-
ج- حَدِّثنَا عن أوّلِ عقَابٍ صَارِم لَكَ ، مِن مَن؟ و مَا كانَ سَبَبُه؟
من أخي , لم يكن خطئي.


د- لِمن كنت تلجأ بِأسئلتك الكثيرة؟
لا احد , كنت ابقي كل شي لنفسي الى أن كبرت قليلا



هـ - أوّلُ صدمَةٍ لك؟ مِن مَن؟
شخص عزيز ..


ذ- أسَبَقَ لكَ و تعثّرتَ بإحدى مَراحِلِكَ الدراسِية؟
نعم


ع- مَوقِفٌ محرِجٌ لا يُنسَى كُنتَ أنتَ ضحيتَه؟
بما أنه محرج فلا داعي لذكره





- و كَما تجري الرياحُ بما لا تشتهِي السُّفُنُ كذلِك هي الموَاقِفُ تأتِي بِمَا لا تتَوقّعُه الآمَال ، أخبِرنَا عن صَديقكَ الذي تمَنّيتَ أن تظَلّ معهُ إلى الأَبدِ لكن كانَ للظّروفِ رأيٌ آخرَ ؟
صاحبي كان معي منذ الصغر افترقنا عندما كبرنا ولا زلت اشتاق اليه ..


- أحَبُّ الأعمَالِ لقلبِكَ بعد الطاعَات؟
القراءة


- أمازالَ بَيتُكم ينبُضُ دِفئاً باجتماعِكُم أم أن صقِيعَ العزلةِ قد خيمَ عليكُم أيضاً؟
لا أدري


- بَعدَ قضِيّةِ فلسطِين ، ما القضِيّة العَاجِلةُ التِي تأمَلُ حَلّها؟
مثلث برمودا


- بكُلِّ صراحةٍ ، من أهَمُّ نَاسِكَ بعدَ أهلِك؟
أصحابي + بعض اعضاء المنتدى




٧- إخوَتِي و أصدِقائي ، سند و نِعَمٌ رُزقتُ بِها.. قُلوبٌ صادقةٌ تغمُرنِي و تربُتُ علي.. نَعيمٌ عذبٌ أعيشُهُ في دُنيايَ .

أ- أقربُ إخوتِكَ إليكَ ؟
اختي الصغيرة


ب- أقرَبُ أصدِقائِكَ إليكَ بالوَاقِع؟ و أقربهُم إليكَ بالعالَم الافتِراضِي ؟
بالواقع افترقنا والان كلهم سواسية , بالافتراضي لا أدري هل بقي أحد معي ..!!

ج - هَل أنتَ كِتابٌ مفتوحٌ بالنسبَةِ لهُم و تُشاركُهم كُلَّ تفاصيلِك ؟
كنت أشارك أحدهم كل شي ..


د - بالذاكِرة لَحظَاتٌ تأبَى أن تحتَرقَ و تفنَى بألسِنة لظَى النسيانِ ، شَارِكنا واحِدةً جمَعتكَ مع أصدِقائِكَ و أخرَى مع إخوتِكَ :
ذكريات باقية , تشعر بها , ولكن لا تريد كتابتها ..






- مِسَاحةٌ لكَ ، أكتب أي شيء اشتَهَت أنامِلُكَ خَطّه :
قد لا تجدوني يوما فاذكروني بخير ..

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]