( آمن الرسول بمَا أنزل إليه من ربّه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبِه
لانفرق بين أحدٍ من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا وإليك المصير ،
لا يُكلف الله نفساً إلا وُسعها لها ماكسبت وعليها ماكتسبت ربنا لا تؤاخذنا
إن نسينا أو أخطأنا، ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذّين من قبلنا
ربنا ولا تحملنا مالا طاقة لنا به واعفو عنا واغفر لنا وارحمنا أنت مولانا فانصرنا
على القوم الكافرين )
أرشح سنو