[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://www.arabsharing.com/uploads/155028315198399.png');"][cell="filter:;"][align=center]
ورقة شجر
0-
الأول-هرمجدون
"نهاية العالم"
الوقت يمضي بسرعة,إنه يمضي بشكل سريع وخاطف بل و...مرعب!
ماذا حدث ومتى وكيف؟!
تستمر الأقمار بالدوران كُلٌ حول كوكبه, وتستمر الكواكب بالعدو حول الشمس,تُهاجر الطيور تذبل النباتات وتتساقط أوراق الأشجار ثم تعود لتُنِبت المزيد,تدُب الحياة الأرض لبضع أيام معدودات كما هو مقدرٌ لها ثم ..
هااارمجيدووون!
تولد النهاية من عنق البداية -كما يقولون- منذ أول نفس لأول صباح لهذا الكوكب
إنه شيئ محتوم!
سيتوقف هذا الكوكب عن الدوران يوماً ما لربما سيتبدد في الفضاء ككومة رماد لا وزن لها يُذكر..
إنها قصة واحدة .. الخير فيها واحد والشر فيها واحد إنما يأخذ التاريخ في لعبته المفضلة ويشرع في التكرار!
مرت السنوات كالريح , انقضت عصور بعظمتها وجبروتها, اقتُحِمَت قِلاع واحتُلَت بِلاد,ذُلَّ العزيزُ وأعِزَّ الذَّليل, الكثيرُ والكثير
حقق الإنسان مهمته التي خُلِقَ لأجلها..عُمِرَت الأرض!
وصل الإنسان لأقصى حدود معرفته , تطورت التكنولوجيا حتى فسدت قلوب الناس وظنوا أن لن يقدر عليهم أحد , كلما زاد علمهم ظنوا أنهم يزدادون قوة وجبروتاً كذلك , قالوا من يقدر علينا ونحن نشق الجبال ونجوب البحار ونقطع السماء والفضاء بعدها,نحي الأرض ونبيد الخلق جمعاً إن أردنا,نستطيع تحديد نهاية العالم إن شئنا ,دخل الشك قلوب المؤمنين, زاد عدد الملحدين وبدأ يظهر مدعوا الألوهية,بدأت كل العقائد تنهار بدأ الفساد يأكل قلوب الناس,تداخلت كل الخيوط وتشابكت معاً التبس الحق بالباطل ولم يعد أحد يعلم أين الهدى وأين الضلال , من نحن ولم بالتحديد نحن هنا وكيف خلقنا , للعار صرح كبار العلماء لقد خلقنا عبثاً خلقنا صدفة , خلقنا بالــ"بيج بانج" إنفجار نجم بلا سبب ونتيجة تصادم الكربون والهيدروجين وبعض العناصر الأخرى خلق كل شيئ تدريجياً , خلقت الكائنات الأولية الدقيقة فتكيفت عبر ملايين السنين وتحولت لحيوانات وتصنفت لفصائل عدة أسود وذئاب وكلاب وقردة وتطورت القردة فيما بعد لإنسان بدائي نتيجة التطور تكون لديه الوعي الكافي ليصبح رجلاً عاقلاً مدنياً كما هو الحال,كم أن هذا مؤسف!
أما عن نصيب الأسف الأعظم فكان حظ تجبر أصحاب القوى ؛ وكان الضعفاء كالعادة هم من يتحملون الخسارات الواقعة,الفقراء وضعيفي النفوذ والسلطة,في عز التكنولوجيا والثراء هناك من يموت جوعاً فقراً برداً, لطالما كانوا قرباناً في سبيل التقدم من منظورهم أو هكذا كانوا يحتالون على شعوبهم, لاااا! ليس هذا عماراً!! هذا الكون يجب أن ينتهي!!!
الحرب العالمية الثالثة!
قام العلماء بتفكيك أسرار الطبيعة وخطط رجال الجيش المطيعون للقيام بمناورات محتملة وقد تعامل السياسيون مع قرارات يحتمل ان تكون غير محتملة , لقد تقبل المواطنون فكرة ان بلادهم في حاجة الى وسائل الدفاع النهائية هذه , حاول البعض التعامل مع السؤال الغير قابل للمسألة "ماهو الهدف الذي يمكن أن تخدمه هذه الوسائل المخيفة؟" أولئك الذين احتجوا ذهبوا ولم يسمع بهم أحد لم يرغب أحد منهم في شن حرب نووية لكن جميعهم كانوا مصابين بجنون الإرتياب حول ماقد يفعله الطرف الآخر , خطر الإبادة عن طريق الصدفة أو سوء التقدير لم يكن غائباً بالكامل منذ ذلك الحين..
منذ ذلك الحين لُعِنَّ العالم..
لعنة الظلم والتجبر ولعنة حتى لأولئك الساكتين عن الحق , والذين استحلوا حرمة الدماء بحجة إنقاذ أرواحهم أنفسهم..الذين رددوا تراهات"قنبلة نووية لتنظيف العالم , تبيد الغوغاء والغوييم وتبقي النسل الأنصح والأولى بقيادة العالم"
قرار ثم ضغطة زر..فاستحق الجميع اللعن وبشدة!!
فيما هو أقل من ثانية...
نبضة!!
نبضة واحدة من مناطق متفرقة على الخريطة كانت كفيلة بإنهاء كل شيئ!!
ضوء أبيض تماماً أكل البصر من عيون أصحابه , ضرب الضوء الأبيض أنحاء الكوكب , إذا بها هي موجة واحدة رقد بها كل ذي أرجل وتساقطوا كأعجاز النخل , عم الهدوء الكوكب للحظات ثم .. نار! نار أكلت تلك البيضة الملونة البديعة , مزيج من اللون الأخضر والأزرق وبعض السحب البيضاء الخفيفة , توهج واشتعل كل شيئ على هيئة موجات متتالية,
اشتعلت السماء!!
منظر السماء الحمراء المكتظة بسحب سوداء تجعل الرجال يبللون تحتهم!
السحب تبدو قاسية على غير المألوف! كما لو أنها صخور إن سقطت واحدة منها نسفت تحتها قارات!
هاجت المحيطات وتشققت أراضي اليابسة,انفجرت البراكين وصارت الحمم تخرج من كل مكان كالصنابير التالفة,تقابل المحيط بالحمم ولم يطفئها بل فارت المحيطات كيانبيع ساخنة بل كينابيع مياه مغلية قاتلة !! تسونامي! بل في أبشع صور تسونامي ,هناك أيضاً صوت تأجج مرعب يصدر من مكان ما , بل يصدر من كل مكان , بشكل غريب انسجمت قوى الطبيعة وشكلت أفظع أنواع العذاب وكأنها مكلفة بإهلاك اولئك المتجبرين الفاسدة قلوبهم الذين ظنوا أن لن يجابه سلطتهم أحد , إنهم حتى غير قادرين على الصمود أمام قوى الطبيعة البدائية !!
مالذي كان يستحقه كل هذا العناء بأي حال!لأي درجة أرادوا إبادة بعضهم!! كل هذا لأجل نفط أو ذهب أو لمجرد فرض السيطرة!بمَ نفع التجبر!!
لمن المُلكُ اليوم!!!
ياللغباء ياللعار!
دمر الخليفة أرضه!!
الثانِ-البعث الجديد
"كما خُلِقَ آدم!"
حورس,خنوم,امحيح,انوبيس,تارتاروس,افروديت,كانثاروس,دينوسوس,متيس,منيرفا,زيوس,هرقل,توكوغاوا,كوشيساكي أونا,أودين,أنانا..عشتار..اللاتِ والعزى
لقد كذبوا علينا!
لقد خُدِعنا!حتى التاريخ يكذب!
قالوا كذب,قالوا افتراء,قالوا خيال وخرافات,قالوا أن الحضارات القديمة اتخذت بعضهم أصناماً لآلهة يعبدونها, قالوا بأن الحضارات القديمة اتخذت بعضهم أبطال اسطوريين في حكايات شعبية يخلد بها تراث الأمة ودلالة على مستواهم الأدبي والثقافي حين ذاك وحسب, لقد صدقنا كل تلك التراهات!
صدقنا أن حضارات عظيمة كتلك كانت قائمة على خيالات وضلال وقاداتها كانوا متخلفين عقلياً!! قارانوهم بعرب الجاهلية أجهل أمم الزمان!!
قالوا عبدوا أصناماً كأصنام اللاتِ والعزى..
ضحضوا بافترائهم الحق وضل الناس عن أصول تاريخهم..
المستذئبين ومصاصوا الدماء , الزومبي وآكلوا لحوم البشر!!
العمالقة والأقزام , الكائنات الفضائية , التنانين المجنحة والوحوش الأسطورية الغير موجودة إلا في خيالات الأطفال..
من كان يسكن الأرض قبلنا!! أو بالأحرى من يشاركنا أرضنا في بُعدٍ آخر تحت الأرض أو فوقها هذا لا يهم,لكن المهم حقاً,هل نحن البشر ساكني الأرض الوحيدين أم هناك جيران؟!
بعد الحرب..انطبقت الأرض,أرضها وسمائها,انطوت السماء كطي السجل,اقتربت الجنة من الجحيم ,لاأحد يفهم شيئاً! ولكن فجأة خرجت من تحت أرضنا أراضين,حُشرت معنا وحوش مخيفة مختلفة الأحجام والأشكال, في النهاية أصبح الكذب حق والأساطير حقيقة! العمالقة والتنانين وكل الوحوش الأسطورية,إنهم بالفعل موجودون!!العالم السفلي!لم يكن فيلم رعب وحسب! في نهاية المطاف واجه الجميع في رعب المصير ذاته,هرمجدون!
هناك الكثير من التفاصيل ستضل أكثر مما ستهدي لذا دعك من عناء معرفة كل شيئ الآن لننتقل إلى مابعد النهاية.. إلى مابعد-ماظنناه- النهاية!!
لم تقضي الحرب النووية على كل شيئ فعلياً ..
أتت الإجابة الصادمة!
لا,ليس البشر آلهة!!
لا,لايستطيعون تحديد نهاية العالم,ليسوا أصحاب الكلمة!
لم ينته العالم وإنما كانت نقطة توقف للسماح من بعدها لــبعث جديد بعد القضاء على كل الفقراء المساكين وضعاف النفوذ وكل من ليس له قيمة تذكر أهلكهم الدمار النووي
وكانتقام إلهي عادل لهم خلفت الحرب بضع أرواح من البشر الأشرار المستبدين الأغنياء بعدما لم يعد للمال قيمة وأصحاب السلطة والنفوذ بعدما نُسفت السلطات جميعاً , نجوا من جحيم الموت إلى جحيم العيش في دنيا غير الدنيا جنباً إلى الشياطين وبعض الوحوش الغريبة , مشوهين , مرضى , جوعى!
الجوع!
إنه وحش بشع , أبشع من أي وحش فعلي مازال على قيد الحياة!
بالجوع تحول الناس لمستذئبين , مصاصوا دماء , آكلي لحوم بشر,صاروا يأكلون بعضاً كالوحوش , كانوا على استعداد لأكل أي شيئ المهم مايبقيهم أحياء حتى غد , فظاعات,انعدام الإنسانية يسود الأرض..
كم يسخر منا التاريخ!
إنه يقول لنا "ياحمقى أخبرتكم ولكنكم اتهمتموني بالبطلان والسخف وقلتم أساطير وأشعار,التجربة خير دليل!!"
اختلفت أساطير الحضارات القديمة باختلاف الخيالات وبلاغات التعابير وأساليب الفلكلور ولكن بتجنب سطحيات وقشور الموضوع فإنها تحمل بباطنها نفس الجوهر,لقد حدثتنا الحضارات القديمة عن كل هذا,حدثونا عن أجناس أخرى من الكائنات منها ماهو حميد ومنها المتوحش, منهم سكان العالم السفلي ومنهم حراس السماء الذين كرموهم بمنازل الملائكة الكرام ومنهم "حورس" الذي قد اتهمناهم بعبوديته , لقد مرت الحضارات القديمة كمثل غيرها من الحضارات بحقب متعددة يهتدون حقبة فيعزهم الله ويضلون اخرى فيذلهم الله ويخسف بهم الأرض ,هذا ماتقوله نصوص كتاب الموتى والتي ماهي إلا نصوص تسبيح أولية لإله خالق واحد لا شريك له!
وليست مجرد أناشيد غبية
كم هو شيئ مخذل أن تعرف الحقيقة بعد فوات الأوان!
بدأت الحروب من جديد,حرب من أجل البقاء!
لم يعد في هذا الكوكب مايستحق العيش بشكل أو بآخر ولكنها الفطرة ماذا عساه المرء أن يفعل, إما قاتل أو مقتول!
بدأت الحرب الأزلية بين المادة والطاقة , حرب بدائية تشبه تلك التي كانت بين الديناصورات في قديم الأزل , القتال من أجل الماء والطعام , القتال من أجل البقاء! وفي كل حرب على مر التاريخ يثبت الإنسان رغم ضعفه أنه أفضل أنواع الخلق والأقوى!
بشكل غير متوقع كان الجنس البشري هو السيد ولكن اكتشف الإنسان بُعد آخر من قدراته كان بمثابة نقطة تحول واستناداً لآخر ماتوصل إليه علم الطاقات قبل انتهاء العالم , توصل الإنسان إلى تشاكرات طاقته الكامنة ببقع محددة بجسده والتي تمكنه من اختراق الخوارق , بدأ بُعد جديد من الحرب وهو حرب القوى..
ظهرت الشجرة المقدسة من جديد وكرر التاريخ نفسه من جديد قُطِفَت الثمرة المقدسة أيضاً , عم عدم الإستقرار الأرض من جديد , تعظمت قدرات تشاكرا طاقات المخلوقات , أقيمت حروب فوق الحروب , حروب بين الجنس الواحد بين ذووي الدم الواحد , بين الإخوة , بدأ عصر جديد ,عصر الشينوبي!
الثالث-شينوبي
"اسطورة النينجا"
أرهق العالم من استنزاف القوى وإهدار الدم , حاول فرق من البشر التوصل إلى نظام يخفف من مرار العيش وفظاعة الحياة بهذا الشكل , بعد سنوات طوال من الحروب الدامية تقسمت الأرض إلى دول والدول إلى قرى والقرى إلى عشائر والعشائر إلى عائلات, إنها إحدى خصال البشر,التفرقة العنصرية!
تفرقت كلمتهم على العديد من الأشياء وكثرت الصراعات بين القرى بل وبين عائلات العشيرة الواحدة بين أبناء نفس الدم ,وصلوا إلى حد من القسوة حد أن الفظاعات صارت لا تهز نفوسهم!
مازال القتل مستمراً ولكن بإحكام عن ذي قبل , تم التخلص من الوحوش الرئيسية وتم حبسهم بداخل أجساد بشر مختارون بعناية وتم طرد الشياطين إلى منافٍ بعيدة حيث لا تتمكن إلا من النسل الضعيف من البشر وحسب وظل الإنسان حاكم الأرض لسنين , من شدة تبدل الحال واختلاف الزمان والمكان تاهت عقول البشر لم يعد أحد يعلم في أي بُعدٍ صاروا , كأن الزمن تقدم بهم لمئات آلاف السنين إلى العصور البدائية السحيقة حيث تقوم حروب عارية من الأسلحة وسفك دماء بين البشر بأبشع المشاهد والطرق وبشكل طبيعي طبقاً لقوانين الشينوبي "البقاء لمن يستحق ! البقاء للأقوى!"
الرابع-النبوءة
"أمل جديد"
كان لا بد للحياة أن تستمر بشكل أو بآخر , وكما ذُكِر تماماً في أساطير الحضارات القديمة تشكلت أربع ممالك بالإتجاهات الرئيسية ,تحالفت كل دول الشرق تحت اسم مملكة المشرق وكذلك جرى الأمر مع دول الغرب والشمال والجنوب لتتشكل أربع ممالك تحكم الأرض بقبضة من حديد,,
سرعان ما اتخذ نظام الحكم سجيته القديمة,تشكلت حكومات صورية حفظاً لصورة الدولة لاأكثر,بينما قلب البلاد ذبل فقراً وظلماً وانتهاك لحقوق الإنسان وعرضه , لم يعد أحد يحترم أحداً ولا يحترم ملكيته ,شاع الهرج في القتل ولم تعد هناك حرمة دماء , القوي يأكل الضعيف , النساء تغتصب والأطفال تذبح..جنون الدماء القتل لأجل المتعة الشيطانية ,انتشرت الأوبئة وأكل الطاعون والسُل الأجساد الحية نتيجة عدم دفن الجثث وتركها تتعفن مباشرة إلى هواء التنفس وللحد من هذه الأزمة أقيمت المحارق الجماعية,واحدة من أبشع مشاهد التاريخ حيث تُرمى الجثث فوق بعضها وتُحرق مرة واحدة حتى تتفحم !
دُنست جميع المقامات , مارسوا كافة أنواع السحر الأسود ودمجوها مع استراتيجيات التشاكرا والطاقات واستخدموها في تطوير قتالهم وتعظيم سلطاتهم!
شاع فكر المرتزقة وأصبح الجميع عبداً للمال وللقوة, لا انتماء ولا مبادئ تردعهم إنهم فقط يضمنون مقعدهم في الحياة ..
بدأ شعار القوة يترسخ بعقائد الكل حتى أنهم ربوا أطفالهم عليه , أنشأوا شيئ يشبه الأكاديمية لتعليم الأطفال ناعمي الطرف فنون القتال الوحشية والصراع لأجل البقاء,علموهم أن يقتلوا الإنسانية بداخلهم وأن تقتل أخيك إن وقف في طريقك عائق!
في وسط كل هذه الفوضى الغير محتملة كان لابد من بصيص امل للضعفاء المغلوبون على أمرهم والمستنكرين لكل مايحدث حولهم , اللامنتميين لفئة!
ارتفع ببطئ صوت مسموع باتجاه الشرق ينادي من فوق جبل ميوبوكو بدولة النار تحديداً بقرية كونوها"ورقة الشجر",نادى كاهن أعمى بيضاءٌ عيناه , ساد الشيب خصلات شعره الطويل وبهت العمر لون ثوبه البالي ":
_يوماً ستزهر ورقة شجر طاهرة من وسط الدنس , تجري في دمه الحارة ثورة تغيير , إما أن يقود العالم إلى السلام وإما أن يقود العالم إلى حتفه الأخير
مرت سنين عدة بعدها وانتست النبوءة واعتاد الناس على الظلم وملوا تصديق و انتظار ابن النبوءة وتحقق الاسطورة,ملوا حلم الخلاص!
يُـتـبَـع...
_هذه الرواية مستوحاة من أحداث المانجا اليابانية الشهيرة"نــارتــو" , حقوق الملكية محفوظة لمؤلفها"ماساشي كيشيموتو",إن لم تكن من متابعي أنمي أو مانجا نارتو فسيصعب عليك فهم روايتي ومتابعتها ولكن في كل الأحوال سأحاول إستخدام اسلوب سهل وإحاطة وشمول أفكاري بمجمل المانجا ,الأحداث والشخصيات المذكورة بالمانجا تم اقتباسها وإنما أحداث تلك الرواية وكل كلمة تقرأها على هذا الرابط من تأليفي وحسب..!
روايتي منسوجة من نسج عقلي وأفكاري منها ماهو واقع ومنها ماهو خيال ليتناسب مع أحداث المؤلف الأصلية وأغلبها رموز لأحداث وشخصيات واقعية بعينها بمزج مميز استقبل منه مايعجبك وانتفع بما ينفع عقلك ويغذي مبادئك وثقافتك ومالايعجبك فالإختلاف في الرأي لا يُفسِد للود قضية..!
شكراً.
[/align][/cell][/tabletext][/align]