عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 03-18-2017, 11:54 PM
 
Post ضحايا الموت المساكين ♡

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملكة ساكورا مشاهدة المشاركة
[align=center][tabletext="width:800px;background-image:url('http://3rbseyes.com/backgrounds/21.gif');background-color:royalblue;"][cell="filter:;"][align=center]
[mtohg=undefined]http:// http://3rbseyes.com/t527764.html[/mtohg]
مرحبا اسعد الله اوقاتكم ساكتب رواية اهديها لوطني الحبيب سوريا سابدا
الشخصيات الرئيسية:
لارا :فتاة جميلة جدا متفوقة في دروسها محبوبة عمرها 15عاما
عماد:فتى جميل وسيم مجتهد ومحبوب عمره 15 عاما حب5
سامر :اخ لارر وفتى وسيم عمره 17عاما
منى:زوجة سامر فتاإ طيبة عمر6عاما
يارا:فتاة فاتنة وجميلة لن تظهر الان في الرواية.
سلمى :صديقة لارا المفضلة عمرها 14عاما.
فارس :صديق عماد وسلمى عمره 15عاماحب4
----------------------------------------
ندور احداث روايتي في سوريا وابطال القصة يتماء توفي ابائهم ضحية اطلاق الرصاص من قبل الاعداء
عدد الاجزاء:غير محددخطأ2
الفئة العمرية:+15
ملاحظة هامة:معظم القصص التي في الرواية حدثت في الواقع وليست من عالم الخيال .
الجزء الاول :اليوم الدموي
استيقظت لارا وغسلت وجهها واستعدت للالمدرسة وايقظت سلمى ايضا وخرجا من الميتم
لتذهبا الى المدرسة في هذا الاوان قررتا كسر حاجز الصمت فتبادلتا اطراف الحديث بينهما كانت
المدرسة التي تذهبان اليها لايدخلها الا المميزون فهي مدرسة يصعب الدخول اليها وما ان دخلتا الى
المدرسة كانت الابصار معلقة عليهما ربما الانهما جميلتان او لانهما جديدتان وبدأت الاحاديث تدور
بين الطلاب عنهما لا احد رأى من قبل اي فتاتان بجمالهما خطفتا الابصار منذ الاحظة الاولى وايضا
اخذتا قلوب الفتيان منذالنظرة الاولى كانت الفتاتان مستغربتان من تصرف الطلاب ولاكنهما لم يعرن ذلك
اهمية وتابعتا سيرهما الى صفهما وعرف عن المعلمين طيبة قلبهم وقسوة تعاملهم وتعرفت لارا وسلمى
على اصدقاء جدد كما قل توترهما وقرع الجرس ودخلا الى صفهما وتعرف الطلاب عليهما
وعرف انهما يتيمتان مرت الحصص الثلاث الاولى بخير وزادت محبة الشبان للفتاتان وخاصة عماد
فحاول ان يتقرب للارا خلال الفصل الدراسي الاول لكنه لم ينجح فحاول في الفصل الثاني مصارحتها
عماد:لماذا كلما اردت التحدث معك هربت.
لارا: لانني لا اعرف نواياك.
عماد :حسنا الان ساسألكي سؤال هل تحبين الشبان؟
لارا:ربما عندما اعرف باطنهم لا ظاهرهم.
عماد:وما رأيكي فيني هل تستطيعين حبي او صداقتي؟
لارا:نعم فانت ذا خلق طيب نبيل .
عماد:انا احببتك منذ زمن والان ساخبرك بانني احبك.
لارا:سبقتني الى قول العبارة.
عماد:نحن الان في نهاية المرحلة الثانوية اريد ان اسألكي هل تقبلين التزوج بي؟
لارا:بالطبع فطالما كنت معجبة بك.
عماد :رائع
وهنا بدأ صوت الرصاص يملا المكان القذائف تنساقط على المدرسة كما تتساقط الامطار جميع الطلاب
يركضون بسرة لااحد يأبإ للاخر كل يريد ان ينجو بنفسه وهنا بطلاتنا تساعدان بعضهما على الهروب
سيقانهما تسابق الرياح الا ان اصيتا اصيبت الارا برصاصة في قدمها ولم تعد تستطيا الحركة اما سلمى
فاصيبت في يدها وكان بامكانها الهروب لاكنها لم تفعل وحاولت انقاذ صديقتها فأما ان تموتا معا او تنقذا معا
هذه هي الصداقة الخالصة وهنا جاء عماد وفارس وانقذا الفتاتين باعجوبة وانتها اسقاط القذائف لكن
لخسائر كانت فادحة لقد.دمرت المدرسة ومات المعلمون ومايقارب مئة طالب واصيب عدد غير قليلي من الطلاب
وكان اغلبهم في حاله صعبة كلارا وعماد وسلمى وفارس ونقل الطلاب للمستشفى واما الطلاب الميتون
لم يستطيعوا دفنهم فبعضهم تحول الى اشلاء.
وهنا انتهى الجزء الاول.
لدي سؤال واحد فقط:هل اعجبكم الجزء؟
وارجو التعليق والرد والنتقاد
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
ا
الصور المصغرة للصور المرفقة
اضغط على الصورة لعرض أكبر

الاســـم:	IMG-20170314-WA0003.jpg‏
المشاهدات:	54
الحجـــم:	42.8 كيلوبايت
الرقم:	9492  
__________________
ايها العالم لم ترتاح مني اعرف انك عندما تشاهدينني تشاهد
السعادة وعندما تقابلني تقابل المرح وعندما تقع في مقلبي
اعرف ان ابليسة مرت من هنا نواههه نواهه