عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 10-12-2009, 07:02 PM
 
رد: جميع روايات أغاثا كريستي (أجاثا كريستي)



لكي يفهم الأحداث الغريبة التي تجري في نُزُل الحصان الأشهب، يعلم مارك إيستربروك أن عليه العودة إلى البدايات... ولكن أين تكمن تلك البدايات بالضبط؟
أفي الضربة الوحشية التي تلقاها الأب غورمان على رأسه؟ أم في زيارته -قبل ذلك بدقائق معدودة- لامرأة على فراش الموت؟ أم أنها في ذلك العنف الذي شهده مارك نفسه في وقت ما قبل ذلك؟




استدعى نداءُ استغاثة عاجلٌ هيركيول بوارو إلى فرنسا حيث يجد أنه قد وصل متأخراً. لقد تم طعن الرجل الذي استدعاه، المليونير الغامض، ببشاعة حتى الموت... وطُرحت الجثة -بلامبالاة- في قبر مفتوح.
ولكن بوارو يعرف أن الأمور ليست كما تبدو، ويبدأ بحل ألغاز الظروف الغريبة المحيطة بهذه الجريمة المحيّرة. وهكذا يكتشف أن الطريق إلى معرفة هوية القاتل يقبع في ثنايا جريمةٍ ارتُكبت قبل عشرين عاماً من الزمن!




كانت عائلة ليونايدز عائلة كبيرة سعيدة يعيش أفرادها بقناعة في بيت واسع (كثير الزوايا والأشكال المثلثة) في بعض ضواحي لندن الفاخرة. ولكنهم يكتشفون -بعد مقتل أريستايد ليونايدز- أن بينهم قاتلاً...
الشرطة يراقبون ويحققون، ولكن جريمة أخرى تقع أمام أنظار الجميع، ثم يكاد شخص ثالث أن يلقى حتفه. هل أمسك الشرطة القاتل الصحيح؟
"إنها واحدة من أفضل رواياتي...
أغاثا كريستي".



عُثر على طبيب الأسنان ميتاً وقد أُلقي المسدس على الأرض بجوار يده اليمنى، وبعد ذلك عُثر على أحد مرضاه ميتاً بتأثير جرعة ضخمة من المخدر الذي يستعمله الطبيب. إنه سياق واضح لجريمة قتل ثم انتحار. ولكن، لماذا يقدم الطبيب على قتل مريضه وسط نهار مزدحم بالمواعيد؟!
إبزيم حذاء يحمل المفتاح للحل؛ فهل سينجح بوارو في تجميع الخيوط وحل اللغز؟




قُتل غوردون كلود في ظروف محزنة -بانفجار قنبلة خلال الغارات الجوية على لندن- بعد أسابيع معدودة من زواجه بأرملة شابة. وبين ليلة وضحاها، وجدت الأرملة نفسها المالكة الوحيدة لثروة عائلة كلود.
بعد ذلك بوقت قصير، يتلقى بوارو زيارة من زوجة أخي المُتوفّى، والتي تزعم أنها تلقت تحذيراً عن طريق "الأرواح" يؤكد أن الزوج السابق للأرملة الشابة ما زال على قيد الحياة!
ما الذي سيفعله بوارو؟




الممثلة المشهورة، مارينا غريغ، شهدت جريمة قتل في بيتها الريفي المدعو "غوسينغتن هول".
ولكن ما الذي رأته قبل الحادث مباشرة؟ ما هو الشيء الذي تسبّب في ظهور نظرة من الجمود والرعب على وجهها، تلك النظرة التي لم يرها أحد سوى السيدة دولي بانتري؟
دولي تعرف -بالطبع- الشخص الوحيد الذي يمكنه تفسير ذلك: صديقتها القديمة؛ الآنسة ماربل...




يقيم السير ستَبس وزوجته الليدي في أراضيهما احتفالاً... احتفالاً من نوع مختلف. أريادني أوليفر، الكاتبة المشهورة لقصص التحري، ستنظم الحدث الأساسي في الاحتفال: مسابقة البحث عن المجرم. وهي قد رتبت جميع التفاصيل بعبقريتها المألوفة... لقد أُعِدَّ المشهد للجريمة!
ولكن أريادني أوليفر غير مرتاحة؛ شيءٌ ما غير صحيح. ليتها تعرف ما هو هذا الشيء. إنها تتصل بصديقها القديم، هيركيول بوارو، طلباً للمساعدة...



لقد كُلِّف بوارو بأغرب مهمة يمكن أن يتخيلها حين تقدمت منه جين ويلكنسون قائلة: "أريد مساعدتك يا سيد بوارو... إنني أريد التخلص من زوجي بأية طريقة"!
ولم يلبث الزوج، اللورد إدجوير، أن قُتل. فما الذي سيفعله بوارو لحل لغز مقتل اللورد؟ لقد أرادت جين ويلكنسون أن تتخلص منه بأية طريقة، وها هو ذا قد قُتل الآن. فمن الذي قتله؟





13 من الألغاز المثيرة تواجهها قدرة الآنسة ماربل الفذة في التحري.
من جريمة قتل وحشية بالسم، إلى الاختفاء الغامض لسبائك الذهب من إحدى السفن... ومن رصيف لوثتْه -بشكل مخيف- بقعُ الدم، إلى موت عنيف خارق للطبيعة... ومن الجريمة التي لم تُرتكب بعد، إلى المجرم الذًي ارتكب جريمته مرتين...
مجموعة من أجود القصص القصيرة للعجوز الظريفة، الآنسة ماربل.




الموت يضرب بصمت...

"أذكرُ أن الرسالة وصلت عند الإفطار. كانت رسالة محلية طُبع العنوان فيها على الآلة الكاتبة. فتحتها قبل الرسائل الأخرى، وفي الداخل كانت كلمات ٌ وأحرف مطبوعة قد قُصَّت ولُصقت على ورقة. حدَّقتُ إلى الكلمات للحظاتٍ دون أن أستوعبها، ثم شهقت...".
في البداية لم تسبّب الرسائل الحاقدة المجهولة إلا الرعب، ولكنها أدّت -من بعدُ- إلى جريمة قتل. والسؤال هو: مَن سيكون الضحية التالية؟




ينطلق هيركيول بوارو في أعمال التحري؛ ممسكاً باللصوص... كاشفاً المجرمين... محبطاً محاولة اختطاف... حائلاً دون جريمة وشيكة أن تُرتكب... باحثاً عن أشياء ثمينة مسروقة وأناس مفقودين.
ولكن قد لا ينجح بوارو الشهير في كل المرات. مرة واحدة واجه فيها رجل التحري العظيم الفشل!
16 من أفضل ألغاز بوارو وقصص مغامراته القصيرة.



في البداية تلقى بوارو تحذيراً بالابتعاد عن كعكة العيد... ما هو السر الغريب في تلك الكعكة؟
بعد ذلك يأتي الاكتشاف المثير لجثة في صندوق، ثم جريمة يُتّهَم فيها الشخص الخطأ، ثم تلك القضية الغريبة للميت الذي غيّر عادتَه في تناول الطعام، وأخيراً اللغز الغريب للقتيل الذي رأى حادثة قتله في المنام!
ستة ألغاز محيرة تواجه بوارو، لكنه لن يفشل في حل أي واحد منها.




في المرة الأولى تعطلت كوابح سيارة الآنسة باكلي وكادت تفقد حياتها، وفي المرة الثانية نجت بأعجوبة حين هوت صخرة بالقرب منها، وفي المرة الثالثة كاد رأسها أن يتهشّم تحت لوحة ثقيلة.
بوارو يظهر في اللحظة المناسبة حينما تمر رصاصة بالقرب من رأس الآنسة باكلي وتخترق قبعتها، وعندئذ يقرر أن الفتاة بحاجة إلى حمايته.
لقد بدأ بوارو بحلّ لغز الجريمة قبل أن تقع، فهل سينجح في منع وقوعها؟



عاد الكابتن هيستنغز إلى قصر "ستايلز" بعد كل هذه السنين ليجد صديقه الحميم بوارو عجوزاً مُقعَداً يتحرك على كرسي ذي عجلات.
بالنسبة للكابتن هيستنغز بدا كلُّ الضيوف في "ستايلز" لطفاء مسالمين، لكن بوارو يقول إن بينهم قاتلاً!
هيستنغز يظن أن بوارو قد فقد قدراته وبات يتخيل الأمور، لكنه يكتشف أن صديقه كان على صواب. لقد رأى هيستنغز البرهان: موت بوارو!



أمور غريبة بدأت تحدث مع غويندا بعد انتقالها إلى بيتها الجديد بأمد يسير.
قلق غويندا بدأ يتنامى حين رأت نفسها تعود إلى الماضي مرة بعد أخرى، وزاد من قلقها ذلك الرعب الغامض الذي كانت تحس به كلما همّت بنزول الدرَج إلى الطابق الأرضي.
غويندا تضع مخاوفها بين أيدي الآنسة ماربل، وعلى رأس هذه المخاوف لغز غريب: ذكريات باهتة عن جريمة قتل ارتُكِبت في الماضي البعيد.




قرأت الآنسة ماربل الخطاب مرة أخرى. كان خطاباً غريباً من السيد رافائيل الذي مات منذ أيام والذي عرفته الآنسة ماربل قبل سنوات عديدة حين ساعدها في حل لغز جريمة في البحر الكاريبي.
الخطاب يقول إن للآنسة ماربل حاسة لا تخطئ في إدراك الشر وعزيمة لا تعرف التردد في إحقاق العدالة، ويطلب منها التحقيق في جريمة قتل.
لكن الخطاب لا يذكر شيئاً عن الجريمة ولا عن القاتل، فما الذي يمكن لها أن تفعله؟




عشرة أشخاص لا يجمعهم أي قاسم مشترَك ولا انسجامَ بينهم اجتذبتهم دعوة غامضة إلى جزيرة مقفرة معزولة.
وفجأة خلال تناول العشاء دوّى تسجيلٌ صوتي للمُضيف المجهول متّهِماً كل واحد من الحضور بارتكاب جريمة... ولا يلبث أول المدعوين أن يسقط ميتاً!
التوتر يتعاظم حينما يلاحظ المدعوون أن القاتل ليس إلاّ واحداً منهم وأنه جاهز للضرب من جديد. إنهم يتناقصون واحداً بعد واحد، ثم... لم يبقَ أحد!





اقتربت منه المرأة بحذر ثم طلبت منه أن يعطيها رداءه وجواز سفره وتذكرة الطائرة لكي تسافر باسمه من فرانكفورت إلى لندن!
كان ستافورد ناي يحسّ بالسأم ويسعى إلى التغيير، ولذلك لم يتردد في الموافقة على هذا الطلب الغريب. لكنه -بعمله هذا- علق في بيت العنكبوت؛ فلم تعد حياته آمنة كما كانت من قبل.
أحداثٌ متشابكة تقوده إلى قلعة قديمة في بافاريا، فهل سيتجرّأ على الدخول إلى الفخ برجليه؟ وماذا سيجد هناك؟




تومي وتوبنس يعيشان في هدوء، لكن توبنس تتوق إلى المغامرة.
حين كلفتهما إدارة الشرطة بالمسؤولية عن مكتب بلانت للتحريات لم يترددا في قبول المهمة، فقد بدت تلك فرصةً لخوض المغامرات وتحقيق النجاح.
القضية الأولى كانت نجاحاً كبيراً لمكتب التحريات، وكذلك الثانية والثالثة، لكن الأمور لا تسير دائماً على ما يُرام. لقد اقترب تومي وتوبنس من الخطر الحقيقي، فهل ستكتب لهما النجاة؟




حينما جاءت الآنسة ماربل إلى لندن لقضاء إجازة خاصة وجدت في فندق بيرترام كل ما تريد: الجو التقليدي والخدمة الراقية وذكريات الأيام القديمة.
لكن حاستها التي لا تخطئ تستشعر جواً من الخطر وراء المظاهر الخارجية البرّاقة للأشياء من حولها!
ما هي العلاقة الخفية التي تربط سلسلة من أعمال العنف والجريمة بتلك الحادثة البسيطة: خروج واحد من صيوف الفندق المحترمين للسفر متأخراً عن موعده؟



كان الوقت غسقاً عندما وصل إلى القارب. وقد كان قادراً على الوصول في وقت أبكر من ذلك بكثير، لكنه أجّل الأمر بقدر استطاعته.
وصل الدكتور كالغاري إلى البيت المدعو "صني بوينت" بعد سنتين من تلك الحادثة. لقد قتل جاكو أمه، هذا هو الحكم الذي انتهت إليه المحاكمة التي حكمت عليه بالسجن المؤبَّد، لكنه ما لبث أن مات في سجنه بعد أمد يسير.
لماذا أراد كالغاري أن ينكأ الجرح القديم؟
__________________
سألت القلب كيف احفظ انسان احبه؟
فقال\
انتبه الا تجرحه وبالكذب لا تخدعه
ومن الحب لاتحرمه وبالصراحه عامله
وعن روحك لا تبعده ولا تفكر تؤلمه
رد مع اقتباس